الحديدة - سبأ :
نظّمت طالبات كلية الطب والجراحة وملتقى الطالبات الجامعي بجامعة الحديدة اليوم ندوة توعوية بذكرى ميلاد فاطمة الزهراء عليها السلام بعنوان "من نور ميلادها تستضيئ المؤمنات".
ركزت محاور الندوة على مسؤولية المرأة المؤمنة ودورها في الحياة من خلال عرض أهم جوانب سيرة فاطمة الزهراء لما تمثله من محطة تربوية لإكساب المرأة الدروس الإيمانية وقيم البذل والعطاء والتضحية والصبر.
وتناولت المحاور التي قدمتها مسؤولة القطاع النسائي بملتقى الطالبات الجامعي بركة الأهدل، وضيفة الندوة أحلام المهدي والمسؤولة الثقافية بالملتقى نورة الشريف، على جوانب الاقتداء بفاطمة الزهراء عليها السلام.
وتطرقت المحاور إلى محاولة الأعداء تغييب وعي الأمة لإبعادها عن آل بيت الرسول وتضحياتهم ضمن مخططاتهم لحرف أجيال الأمة عن الدين وعدم ارتباطهم بالرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم وأحفاده.
وأكدت أهمية إحياء الذكرى تعبيراً عن الإيمان وحب آل بيت النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والاستفادة من سيرتهم في مواجهة أعداء الإسلام والحرص على التمسك بالهوية والانتماء لثقافة القرآن الكريم.
ولفتت الأهدل والمهدي والشريف، الى أن سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء، ستظل قدوة صالحة لكل النساء مهما حاول أعداء الدين وتعمدوا تجاهل سيرتها العطرة.
وشددت محاور الندوة على تعزيز الوعي من مخاطر الانسلاخ عن الهوية ورموز وعظماء الأمة وضرورة إيجاد صحوة دينية لمواجهة مخاطر تجريف الهوية الدينية وإبعاد الأجيال عن النهج المحمدي.
واعتبرت، إحياء ذكرى ميلاد الزهراء ومدى تفاعل المرأة اليمنية في إحياء الفعاليات المكرسة لها، دليلاً على الوعي بمكانتها ومنزلتها الرفيعة، والافتداء بنهجها.
نظّمت طالبات كلية الطب والجراحة وملتقى الطالبات الجامعي بجامعة الحديدة اليوم ندوة توعوية بذكرى ميلاد فاطمة الزهراء عليها السلام بعنوان "من نور ميلادها تستضيئ المؤمنات".
ركزت محاور الندوة على مسؤولية المرأة المؤمنة ودورها في الحياة من خلال عرض أهم جوانب سيرة فاطمة الزهراء لما تمثله من محطة تربوية لإكساب المرأة الدروس الإيمانية وقيم البذل والعطاء والتضحية والصبر.
وتناولت المحاور التي قدمتها مسؤولة القطاع النسائي بملتقى الطالبات الجامعي بركة الأهدل، وضيفة الندوة أحلام المهدي والمسؤولة الثقافية بالملتقى نورة الشريف، على جوانب الاقتداء بفاطمة الزهراء عليها السلام.
وتطرقت المحاور إلى محاولة الأعداء تغييب وعي الأمة لإبعادها عن آل بيت الرسول وتضحياتهم ضمن مخططاتهم لحرف أجيال الأمة عن الدين وعدم ارتباطهم بالرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم وأحفاده.
وأكدت أهمية إحياء الذكرى تعبيراً عن الإيمان وحب آل بيت النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والاستفادة من سيرتهم في مواجهة أعداء الإسلام والحرص على التمسك بالهوية والانتماء لثقافة القرآن الكريم.
ولفتت الأهدل والمهدي والشريف، الى أن سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء، ستظل قدوة صالحة لكل النساء مهما حاول أعداء الدين وتعمدوا تجاهل سيرتها العطرة.
وشددت محاور الندوة على تعزيز الوعي من مخاطر الانسلاخ عن الهوية ورموز وعظماء الأمة وضرورة إيجاد صحوة دينية لمواجهة مخاطر تجريف الهوية الدينية وإبعاد الأجيال عن النهج المحمدي.
واعتبرت، إحياء ذكرى ميلاد الزهراء ومدى تفاعل المرأة اليمنية في إحياء الفعاليات المكرسة لها، دليلاً على الوعي بمكانتها ومنزلتها الرفيعة، والافتداء بنهجها.