ذمار - سبأ :
شهدت مديريتا عتمة ومغرب عنس محافظة ذمار اليوم عروضاً شعبية لخريجي الدفعة الثالثة من الدورات المفتوحة "طوفان الأقصى" نصرة للقضية الفلسطينية ورفضاً لانتهاك السيادة اليمنية من قبل العدو الأمريكي البريطاني.
وخلال العروض التي نظمتها قوات التعبئة ضمن الاستعدادات لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، بحضور قيادات محلية وتنفيذية، قدّم الخريجون عروضاً بالآليات والأسلحة الخفيفة، أظهرت الجاهزية لمساندة القوات المسلحة في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني لمواجهة الكيان الصهيوني وما يرتكبه من مجازر وحرب إبادة في ظل صمت وتجاهل المجتمع الدولي.
وأبرز المشاركون في العروض مستوى ما تلقوه من إعداد وتأهيل ومعارف ومهارات في استخدام السلاح والهجوم والتخطيط والتشكيل والتنظيم بحسب المهام، عكست مهارات الانتشار والتخفي والحراسة والتأمين.
وأُلقيت خلال العروض كلمات أكدت الجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" في مواجهة العدو الأمريكي والبريطاني وأدواته وإفشال المؤامرات التي تستهدف الوطن والأمة بشكل عام.
وشددت على أهمية استمرار الحشد والتعبئة العامة والتدريب والاستعداد والجاهزية والتأهب لتنفيذ أي خيارات تتخذها القيادة.
فيما أكد الخريجون تفويضهم الكامل للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى لاتخاذ الخيارات اللازمة في الدفاع عن اليمن وسيادته ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وباركوا عمليات القوات المسلحة اليمنية لمنع مرور السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية عبر البحرين الأحمر والعربي.
ونددوا بالقصف الأمريكي - البريطاني على عدد من المحافظات، معتبرين ذلك استهدافا للشعب اليمني بكل أطيافه، وخرقاً للسيادة اليمنية ومخالفة لكل القوانين الدولية.
شهدت مديريتا عتمة ومغرب عنس محافظة ذمار اليوم عروضاً شعبية لخريجي الدفعة الثالثة من الدورات المفتوحة "طوفان الأقصى" نصرة للقضية الفلسطينية ورفضاً لانتهاك السيادة اليمنية من قبل العدو الأمريكي البريطاني.
وخلال العروض التي نظمتها قوات التعبئة ضمن الاستعدادات لمعركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"، بحضور قيادات محلية وتنفيذية، قدّم الخريجون عروضاً بالآليات والأسلحة الخفيفة، أظهرت الجاهزية لمساندة القوات المسلحة في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني لمواجهة الكيان الصهيوني وما يرتكبه من مجازر وحرب إبادة في ظل صمت وتجاهل المجتمع الدولي.
وأبرز المشاركون في العروض مستوى ما تلقوه من إعداد وتأهيل ومعارف ومهارات في استخدام السلاح والهجوم والتخطيط والتشكيل والتنظيم بحسب المهام، عكست مهارات الانتشار والتخفي والحراسة والتأمين.
وأُلقيت خلال العروض كلمات أكدت الجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" في مواجهة العدو الأمريكي والبريطاني وأدواته وإفشال المؤامرات التي تستهدف الوطن والأمة بشكل عام.
وشددت على أهمية استمرار الحشد والتعبئة العامة والتدريب والاستعداد والجاهزية والتأهب لتنفيذ أي خيارات تتخذها القيادة.
فيما أكد الخريجون تفويضهم الكامل للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى لاتخاذ الخيارات اللازمة في الدفاع عن اليمن وسيادته ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وباركوا عمليات القوات المسلحة اليمنية لمنع مرور السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية عبر البحرين الأحمر والعربي.
ونددوا بالقصف الأمريكي - البريطاني على عدد من المحافظات، معتبرين ذلك استهدافا للشعب اليمني بكل أطيافه، وخرقاً للسيادة اليمنية ومخالفة لكل القوانين الدولية.