حجة - سبأ :
خرج منتسبو التعليم الفني وطلاب وكوادر الجامعات والكليات والمعاهد الحكومية والخاصة في مركز محافظة حجة اليوم في مسيرة حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني، وإحياء لسنوية الرئيس الشهيد صالح الصماد.
وأكد المشاركون في المسيرة ، ثبات موقف الشعب اليمني المناصر للشعب والمقاومة الفلسطينية في مواجهة الإجرام الصهيوني الأمريكي.
وأشاروا إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الرئيس الشهيد الصماد لاستلهام الدروس والعبر من مواقفه وتضحياته والسير على نهجه والتمسك بمشروعه التنموي الذي أطلقه تحت شعار " يد تحمي - يد تبني".
وفي المسيرة حيا وكيل المحافظة احمد الأخفش، تفاعل طلاب ومنتسبي التعليم العالي والفني مع الحملة الوطنية لنصرة الاقصى وتنفيذ توجيهات قائد الثورة، مؤكدا على الاستمرار في الحشد والتعبئة والالتحاق بالدورات العسكرية استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الامريكي الصهيوني ، والسير على نهج الرئيس الشهيد الصماد.
وأكد بيان صادر عن المسيرة التي شارك فيها مديرا مكتب التعليم الفني الدكتور عبدالله عضابي والمديرية عصام الوزان وعمداء وممثلي الجامعات والكليات الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على الموقف مع الشعب الفلسطيني ودعم العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة في البر والبحر حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار.
وجدد البيان عزم ونفير طلاب ومنتسبي التعليم العالي والفني إلى معسكرات التدريب والتأهيل وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية.
وأشاد بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم التي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات وإلحاق الفشل والهزيمة الواضحة والجلية بالعدو.
وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية لحزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المستمرة.
واستهجن البيان حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسئولية التحرك ، وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي وعار الصمت واللامبالاة وعقوبة السكوت عن التواطؤ لبعض الأنظمة والحكام، والذي بلغ بعضهم حد التآمر والخيانة للدين والقومية والعروبة.
ودعا كافة منتسبي الجامعات والمعاهد العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية والتحرك لكسر حاجز الخوف والصمت والخنوع الذي تفرضه الانظمة العميلة والمتواطئة مع العدو الصهيوني الأمريكي والمساهمة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة.
خرج منتسبو التعليم الفني وطلاب وكوادر الجامعات والكليات والمعاهد الحكومية والخاصة في مركز محافظة حجة اليوم في مسيرة حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني، وإحياء لسنوية الرئيس الشهيد صالح الصماد.
وأكد المشاركون في المسيرة ، ثبات موقف الشعب اليمني المناصر للشعب والمقاومة الفلسطينية في مواجهة الإجرام الصهيوني الأمريكي.
وأشاروا إلى أهمية إحياء ذكرى سنوية الرئيس الشهيد الصماد لاستلهام الدروس والعبر من مواقفه وتضحياته والسير على نهجه والتمسك بمشروعه التنموي الذي أطلقه تحت شعار " يد تحمي - يد تبني".
وفي المسيرة حيا وكيل المحافظة احمد الأخفش، تفاعل طلاب ومنتسبي التعليم العالي والفني مع الحملة الوطنية لنصرة الاقصى وتنفيذ توجيهات قائد الثورة، مؤكدا على الاستمرار في الحشد والتعبئة والالتحاق بالدورات العسكرية استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الامريكي الصهيوني ، والسير على نهج الرئيس الشهيد الصماد.
وأكد بيان صادر عن المسيرة التي شارك فيها مديرا مكتب التعليم الفني الدكتور عبدالله عضابي والمديرية عصام الوزان وعمداء وممثلي الجامعات والكليات الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على الموقف مع الشعب الفلسطيني ودعم العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة في البر والبحر حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار.
وجدد البيان عزم ونفير طلاب ومنتسبي التعليم العالي والفني إلى معسكرات التدريب والتأهيل وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية.
وأشاد بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم التي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات وإلحاق الفشل والهزيمة الواضحة والجلية بالعدو.
وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية لحزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المستمرة.
واستهجن البيان حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسئولية التحرك ، وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي وعار الصمت واللامبالاة وعقوبة السكوت عن التواطؤ لبعض الأنظمة والحكام، والذي بلغ بعضهم حد التآمر والخيانة للدين والقومية والعروبة.
ودعا كافة منتسبي الجامعات والمعاهد العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية والتحرك لكسر حاجز الخوف والصمت والخنوع الذي تفرضه الانظمة العميلة والمتواطئة مع العدو الصهيوني الأمريكي والمساهمة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة.