حجة - سبأ :
نظمت رئاسة وكوادر ومنتسبو هيئة المستشفى الجمهوري في محافظة حجة، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرة للأقصى.
وأكد المشاركون في الوقفة أن الاستمرار في نصرة الأقصى والثبات على الموقف المبدئي الإيماني الراسخ مع غزة يأتي انطلاقا من الهوية الإيمانية اليمنية واستشعار للمسؤولية أمام الله ومؤازرة لأهلها الصامدين في وجه الإجرام الصهيوني الأمريكي.
واعتبرو الإسناد المتواصل للشعب الفلسطيني المظلوم والقضية المركزية عسكريًا وجماهيريًا وتواصل الفعاليات المختلفة من أهم القضايا المحورية للشعب اليمني وتجسيدا لموقفه العادل من القضية الفلسطينية.
وأكدوا أن الانتصار للأقصى والشهداء من النساء والأطفال سيبقى ثابتا ثبات الجبال ولن يتزحزح حتى إيقاف العدوان وفك الحصار والسماح بدخول المساعدات الغذائية والدوائية إلى غزة.
وأكد بيان صادر عن الوقفة تلاه رئيس هيئة المستشفى الجمهوري الدكتور ابراهيم الاشول، بحضور وكيل المحافظة أحمد الأخفش، الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على الموقف مع الشعب الفلسطيني ودعم العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة في البر والبحر حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار.
وجدد التأكيد على الجهوزية لدعم وإسناد القطاع الصحي في غزة وتقديم الغالي والنفيس في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية حتى تحقيق النصر المؤزر.
وأشاد بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم التي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات وإلحاق الهزيمة الواضحة والجلية بالعدو.
وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية لحزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المستمرة.
وجدد المطالبة المستمرة والحثيثة بفتح ممرات برية لدخول الفرق الطبية والاسعافية لتقديم الواجب الإنساني والأخلاقي والديني وتخفيف معاناة الجرحى والمصابين، مؤكدا أن الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي البريطاني الإسرائيلي،
ودعا البيان منتسبي القطاع الصحي في الدول العربية والإسلامية إلى العمل الفعال في إسناد الشعب الفلسطيني المظلوم ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم وتعزيز حالة الوعي المستمر بأهمية هذا السلاح الفعال والمؤثر على العدو وتكبيده الخسائر الاقتصادية الكبيرة.
نظمت رئاسة وكوادر ومنتسبو هيئة المستشفى الجمهوري في محافظة حجة، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرة للأقصى.
وأكد المشاركون في الوقفة أن الاستمرار في نصرة الأقصى والثبات على الموقف المبدئي الإيماني الراسخ مع غزة يأتي انطلاقا من الهوية الإيمانية اليمنية واستشعار للمسؤولية أمام الله ومؤازرة لأهلها الصامدين في وجه الإجرام الصهيوني الأمريكي.
واعتبرو الإسناد المتواصل للشعب الفلسطيني المظلوم والقضية المركزية عسكريًا وجماهيريًا وتواصل الفعاليات المختلفة من أهم القضايا المحورية للشعب اليمني وتجسيدا لموقفه العادل من القضية الفلسطينية.
وأكدوا أن الانتصار للأقصى والشهداء من النساء والأطفال سيبقى ثابتا ثبات الجبال ولن يتزحزح حتى إيقاف العدوان وفك الحصار والسماح بدخول المساعدات الغذائية والدوائية إلى غزة.
وأكد بيان صادر عن الوقفة تلاه رئيس هيئة المستشفى الجمهوري الدكتور ابراهيم الاشول، بحضور وكيل المحافظة أحمد الأخفش، الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على الموقف مع الشعب الفلسطيني ودعم العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة في البر والبحر حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار.
وجدد التأكيد على الجهوزية لدعم وإسناد القطاع الصحي في غزة وتقديم الغالي والنفيس في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية حتى تحقيق النصر المؤزر.
وأشاد بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم التي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات وإلحاق الهزيمة الواضحة والجلية بالعدو.
وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية لحزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المستمرة.
وجدد المطالبة المستمرة والحثيثة بفتح ممرات برية لدخول الفرق الطبية والاسعافية لتقديم الواجب الإنساني والأخلاقي والديني وتخفيف معاناة الجرحى والمصابين، مؤكدا أن الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي البريطاني الإسرائيلي،
ودعا البيان منتسبي القطاع الصحي في الدول العربية والإسلامية إلى العمل الفعال في إسناد الشعب الفلسطيني المظلوم ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم وتعزيز حالة الوعي المستمر بأهمية هذا السلاح الفعال والمؤثر على العدو وتكبيده الخسائر الاقتصادية الكبيرة.