صنعاء - سبأ :
التقى أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إبراهيم الحملي، اليوم، المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية الجديد جوليان هارنيس.
تطرق اللقاء إلى عدد من المواضيع المتعلقة بالوضع الإنساني في اليمن جراء الحصار والعدوان، وكذا مسارات العمل الإنساني الهادفة للتخفيف من المعاناة الإنسانية.
وفي اللقاء رحب أمين عام المجلس الأعلى، بالمنسق المقيم للأمم المتحدة، متمنياً له النجاح في مهامه.
وأكد الحملي أن المجلس هو النافذة الوحيدة للعمل الانساني في اليمن ويقدم كافة التسهيلات للمضي في تنفيذ مهام العمل الإنساني والتزامات منظمات ووكالات وبرامج الأمم المتحدة في مجال العمل الإنساني خصوصا مع المنظمات التي تعمل وفق مبادئ وقيم العمل الإنساني وتحترم قيم وعادات وتقاليد الشعب اليمني بما يكفل التخفيف من تداعيات المعاناة الإنسانية الأسوأ في العالم الناجمة عن العدوان والحصار.
وأشار إلى ضرورة تعزيز الأدوار الإيجابية للمنظمات الأممية والدولية وتحييد وفصل العمل الإنساني عن الملف السياسي.
ولفت الحملي إلى ضرورة مواكبة العمل الإنساني من خلال الانتقال من المشاريع الطارئة إلى المشاريع المستدامة وفق الأولويات التي تلبي احتياجات المواطن وتسهم في تخفيف معاناته.
من جانبه ثمن المنسق المقيم للأمم المتحدة، جهود المجلس في التنسيق وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية العاملة في اليمن، مشيراً إلى حرص الأمم المتحدة على الانتقال إلى المشاريع التنموية المستدامة وفق الاحتياجات، بالتنسيق الكامل مع المجلس.
التقى أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إبراهيم الحملي، اليوم، المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية الجديد جوليان هارنيس.
تطرق اللقاء إلى عدد من المواضيع المتعلقة بالوضع الإنساني في اليمن جراء الحصار والعدوان، وكذا مسارات العمل الإنساني الهادفة للتخفيف من المعاناة الإنسانية.
وفي اللقاء رحب أمين عام المجلس الأعلى، بالمنسق المقيم للأمم المتحدة، متمنياً له النجاح في مهامه.
وأكد الحملي أن المجلس هو النافذة الوحيدة للعمل الانساني في اليمن ويقدم كافة التسهيلات للمضي في تنفيذ مهام العمل الإنساني والتزامات منظمات ووكالات وبرامج الأمم المتحدة في مجال العمل الإنساني خصوصا مع المنظمات التي تعمل وفق مبادئ وقيم العمل الإنساني وتحترم قيم وعادات وتقاليد الشعب اليمني بما يكفل التخفيف من تداعيات المعاناة الإنسانية الأسوأ في العالم الناجمة عن العدوان والحصار.
وأشار إلى ضرورة تعزيز الأدوار الإيجابية للمنظمات الأممية والدولية وتحييد وفصل العمل الإنساني عن الملف السياسي.
ولفت الحملي إلى ضرورة مواكبة العمل الإنساني من خلال الانتقال من المشاريع الطارئة إلى المشاريع المستدامة وفق الأولويات التي تلبي احتياجات المواطن وتسهم في تخفيف معاناته.
من جانبه ثمن المنسق المقيم للأمم المتحدة، جهود المجلس في التنسيق وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية العاملة في اليمن، مشيراً إلى حرص الأمم المتحدة على الانتقال إلى المشاريع التنموية المستدامة وفق الاحتياجات، بالتنسيق الكامل مع المجلس.