الحديدة - سبأ :
ناقش محافظ الحديدة محمد قحيم، اليوم مع المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية الجديد جوليان هارنيس، تحديات وتداعيات الوضع الإنساني بالمحافظة.
وفي اللقاء الذي حضره نائب وزير المياه حنين الدريب ووكيل المحافظة علي قشر وفريق الأمم المتحدة للشؤون الانسانية، استعرض قحيم تداعيات ايقاف المساعدات الغذائية على آلاف النازحين والفقراء.
وتطرق الى القطاعات الخدمية الأكثر تضررا في المحافظة وسبل دعم مشاريع استمرار وتقديم خدمات المياه والصرف الصحي، والصحة وعودة النازحين، والتزامات الأمم المتحدة بدعم تطهير المناطق الموبوءة بمخلفات العدوان والقنابل العنقودية.
وأشار محافظ الحديدة، الى طبيعة الأضرار في الجانب الخدمي جراء التداعيات التي انعكست على أدائها بسبب العدوان والحصار، ومدى الاحتياج الطارئ لمشاريع تدخلات واسعة لتخفيف العبء الذي تواجهه المؤسسات الخدمية بما فيها مؤسسة المياه وقطاع الصحة.
وأكد أن توقف المساعدات وعدم إيفاء الأمم المتحدة بكل التزاماتها تجاه معالجة الوضع الإنساني بالمحافظة بما فيها نزع الألغام ومخلفات العدوان ودعم المركز التنفيذي، ضاعف من سقوط الضحايا.
وقدم مديرا فرع الشئون الانسانية بالمحافظة جابر الرازحي ومؤسسة المياه عبدالرحمن اسحاق، ايضاحات شاملة عن أبرز الفجوات والاحتياج لدعم المشاريع المستدامة في الصرف الصحي لمدينة الحديدة، ودعم النازحين بمشاريع تمكين اقتصادي.
بدوره أوضح منسق الأمم المتحدة في اليمن، أن الزيارة تهدف للاطلاع على الوضع الانساني بمحافظة الحديدة واللقاء بقيادة السلطة المحلية والمكاتب المعنية لتقييم الاحتياجات والبحث في الحلول المساندة لاستمرار العمل الإنساني.
ناقش محافظ الحديدة محمد قحيم، اليوم مع المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية الجديد جوليان هارنيس، تحديات وتداعيات الوضع الإنساني بالمحافظة.
وفي اللقاء الذي حضره نائب وزير المياه حنين الدريب ووكيل المحافظة علي قشر وفريق الأمم المتحدة للشؤون الانسانية، استعرض قحيم تداعيات ايقاف المساعدات الغذائية على آلاف النازحين والفقراء.
وتطرق الى القطاعات الخدمية الأكثر تضررا في المحافظة وسبل دعم مشاريع استمرار وتقديم خدمات المياه والصرف الصحي، والصحة وعودة النازحين، والتزامات الأمم المتحدة بدعم تطهير المناطق الموبوءة بمخلفات العدوان والقنابل العنقودية.
وأشار محافظ الحديدة، الى طبيعة الأضرار في الجانب الخدمي جراء التداعيات التي انعكست على أدائها بسبب العدوان والحصار، ومدى الاحتياج الطارئ لمشاريع تدخلات واسعة لتخفيف العبء الذي تواجهه المؤسسات الخدمية بما فيها مؤسسة المياه وقطاع الصحة.
وأكد أن توقف المساعدات وعدم إيفاء الأمم المتحدة بكل التزاماتها تجاه معالجة الوضع الإنساني بالمحافظة بما فيها نزع الألغام ومخلفات العدوان ودعم المركز التنفيذي، ضاعف من سقوط الضحايا.
وقدم مديرا فرع الشئون الانسانية بالمحافظة جابر الرازحي ومؤسسة المياه عبدالرحمن اسحاق، ايضاحات شاملة عن أبرز الفجوات والاحتياج لدعم المشاريع المستدامة في الصرف الصحي لمدينة الحديدة، ودعم النازحين بمشاريع تمكين اقتصادي.
بدوره أوضح منسق الأمم المتحدة في اليمن، أن الزيارة تهدف للاطلاع على الوضع الانساني بمحافظة الحديدة واللقاء بقيادة السلطة المحلية والمكاتب المعنية لتقييم الاحتياجات والبحث في الحلول المساندة لاستمرار العمل الإنساني.