صنعاء- سبأ: مرزاح العسل
مع قدوم شهر رمضان المبارك ودفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك الذي قامت لحمايته من مخططات الهدم والتهويد.. تستعد المقاومة الفلسطينية لتصعيد معركة "طوفان الأقصى" في كلّ الساحات.. داعية كل أبناء فلسطين في الضفة والقدس وكل الأراضي المحتلة إلى الالتحام دفاعاً عن غزّة، التي تواصل تصديها للعدوان منذ أكثر من خمسة أشهر.
ومع استمرار العدوان الصهيوني الأمريكي على غزة تتجه الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة إلى مزيد من التصعيد، فلا يكاد يمر يوم دون أن تشهد مختلف المناطق مداهمات لجيش العدو وهجمات لقطعان المستوطنين الصهاينة ضد الفلسطينيين.
وفي هذا السياق، قال الخبير في شؤون المقاومة الفلسطينية، هاني الدالي، في حديث خاص للميادين، الجمعة: "في ظل استمرار العدوان الصهيوني على غزّة، فإن الفصائل الفلسطينية تزيد في مشاركتها في "طوفان الأقصى" وتكرّر عملياتها البطولية.. مؤكداً أنّ كل الشعب انخرط في المواجهة، سواء عبر المقاومة، أو الصمود وإفشال مخططات العدو الصهيوني".
وأوضح أن الرسائل القادمة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بالاستناد إلى العمليات التي نُفذت هذه الأسبوع، تؤكد أنّ هذه الساحة تستعد يوماً بعد يوم للانطلاق في "طوفان رمضان".. مشدداً على أنه لن يستطيع أحد أن يوقف هذا التصعيد.
وأكد أن "طوفان رمضان" سيشارك فيه كلّ أبناء الشعب الفلسطيني، وسيتجاوز إطار الفصائل، لتشهد الضفة الغربية المحتلة تحركات شعبية.. لافتاً إلى أنّ بعضاً من أفراد الأجهزة الأمنية يشارك في هذه العمليات.
وتابع الدالي قائلاً: إنّ الأمر الأهم هو أن النار التي أشعلها العدو الصهيوني في غزّة ستلتهمه في كلّ الساحات: في الضفة، في القدس وخارج فلسطين".. مبيناً أنّ تحرّك الساحات هو نتيجة لما يمارسه العدو.
بدوره.. دعا الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أبو عبيدة، إلى أن يكون شهر رمضان تصعيداً لـ"طوفان الأقصى"، بالمواجهة والتظاهر، في كلّ الجبهات داخل فلسطين وخارجها تحت نداء "لبيك يا أقصى".
كما دعا أبو عبيدة في كلمة مصورة له الليلة الماضية، أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 48 إلى النفير نحو المسجد الأقصى والرباط فيه وعدم السماح للعدو الصهيوني بفرض وقائعه.
وتزامناً مع شهر رمضان المبارك أطلقت حركة حماس، دعوتها للشعب الفلسطيني في الضفة والقدس والداخل المحتل إلى مواصلة وتكثيف شدّ الرّحال والرَّباط الدائم في المسجد الأقصى المبارك.
كما دعت الحركة الحكومات والمؤسسات الفلسطينية لأن يكون شهر رمضان الكريم فرصة للضغط بكل الوسائل لوقف العدوان الصهيوني ولتسيير جسور بريّة وبحرية وجوية إلى غزة.
وجدّدت حماس دعوتها لكل أحرار العالم إلى الاستمرار في حراكهم الجماهيري ومسيراتهم التضامنية، في كل الميادين والساحات، وتصعيدها طيلة شهر رمضان المبارك، وليكن أوّل يوم من هذا الشهر المبارك، انطلاقة متجدّدة وتصعيداً مستمراً، لكل الفعاليات والمسيرات والمظاهرات والمبادرات، والمقاطعة للعدو الصهيوني، والفاضحة لجرائمه، وللدول المشاركة والداعمة له، والضغط باتجاه وقف فوري لهذه الحرب العدوانية.
ومع دعوة حركة حماس للمسلمين بتكثيف زياراتهم للمسجد الأقصى، تتجدد المخاوف الصهيونية من اتساع "دائرة العنف" خلال شهر رمضان، لتشمل مدينة القدس المحتلة، لاسيما وأن الهدنة التي كثر الحديث عنها خلال الفترة الماضية، لا تزال بعيدة المنال.. حيث اتهم العدو الصهيوني حركة حماس "بالسعي لإشعال المنطقة خلال شهر رمضان".
وأكد خبير العلاقات الدولية، أسامة السعيد، في مداخلة له ببرنامج "الشرق الأوسط" الليلة الماضية، أن السلوك الصهيوني والمماطلة الصهيونية في التوصل للتهدئة في قطاع غزة يمكن أن تكون مؤشرًا لتوقع ما سيحدث خلال الفترة المقبلة.. مشدداً على أن شهر رمضان هذا العام سيحمل المزيد من التصعيد في غزة.
وقال: إن العدو الصهيوني يريد بالفعل تصعيدًا خلال شهر رمضان المبارك، ويحاول أن يستغل هذا الشهر للضغط على فصائل المقاومة الفلسطينية لتقديم تنازلات فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى، وفيما يتعلق بالقبول ببعض شروطه التي لم ولن تقبلها الفصائل الفلسطينية.
وأوضح أن حكومة العدو الصهيوني غير معنية بأي قدسية أو أية قيمة دينية أو إنسانية بهذا الشهر الكريم، ولذا فهي تحاول أن تستفيد من الضغط الذي سيمثله هذا الشهر على فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى السكان المدنيين في قطاع غزة من أجل الحصول على مكاسب سياسية.
وحذرت وسائل إعلام العدو الصهيوني من أن الوضع في الضفة الغربية المحتلة "على وشك الانفجار"، كما حذرت تقارير أمريكية من "خطر اشتعال" جبهة صراع ثانية ضد العدو الصهيوني في الضفة الغربية بسبب ارتفاع وتيرة المداهمات وهجمات الجنود والمستوطنين الصهاينة.
ويرى محللون بأنه مع بدء شهر رمضان المبارك، سيحتاج العدو الصهيوني إلى اتخاذ تدابير استباقية تقلل من احتمالات التصعيد.. لافتين إلى أن شرارة خاطئة خلال شهر رمضان يمكن أن تحول الضفة الغربية إلى جبهة ثالثة للكيان الغاصب، تنضم إلى غزة ولبنان.
وتتواصل الدعوات المقدسية والفلسطينية للنفير العام وشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك وإعماره والصلاة فيه طيلة شهر رمضان المبارك، والحشد في حملة (رمضان الطوفان)، لحماية المسجد وكسر حصاره المتواصل منذ أكثر من خمسة أشهر.
وفي هذا السياق.. دعا الحراك الشبابي المقدسي للنفير العام وإغلاق جميع مساجد القدس والتوجه نحو المسجد الأقصى للصلاة فيه طيلة شهر رمضان المبارك.
وشددت الدعوات على ضرورة الصلاة في الأقصى والرباط فيه.. قائلة: (لن يغلق باب مسجدنا، ولنكسر حصار المسجد الأقصى، أقصانا يئن لنلبي النداء)، و(صلاتك بالأقصى، انفروا نحو الأقصى ورابطوا فيه يا حماة المقدسات(.
كما دعا ناشطون وحراكات مقدسية إلى الرباط في المسجد الأقصى، اليوم الأحد وغدا الاثنين، للتصدي لاقتحامات جماعات الهيكل المزعوم للمسجد، احتفالاً بما يسمى بداية الشهر العبري الجديد.
وحثت الحراكات المقدسية على ضرورة الحشد والاستنفار طلية الأيام القادمة، لإعمار المسجد الأقصى والرباط فيه والتصدي لاقتحامات المستوطنين وانتهاكاتهم خاصة خلال شهر رمضان.
وأعلنت حملة (مسير الأقصى 3) عن استعدادها لتسيير حافلات من جميع محافظات الضفة الغربية المحتلة باتجاه المسجد الأقصى المبارك، ضمن حملتها السنوية لإعمار المسجد الأقصى.
ودعت الحملة أهالي الضفة الغربية والداخل المحتل لشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، فجر الجمعة الأولى بشهر رمضان من كافة مساجد الضفة الغربية المحتلة.
فيما دعا ناشطون للتغريد على وسم #رمضان_الطوفان على جميع وسائل التواصل الاجتماعي، رفضاً لحرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة.. وتداول الناشطون منشورات وتصاميم تدعو لإعلان الإضراب الشامل، وإيقاف جميع مناحي الحياة.
الجدير ذكره أن العدو الصهيوني يواصل جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة بدعم أمريكي وغربي، حيث ارتكب ثمان مجازر ضد العائلات في القطاع راح ضحيتها 85 شهيدًا و130 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.. بحسب وزارة الصحة في غزة.
وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم، ارتفاع حصيلة العدوان إلى 31045 شهيدًا و72654 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.. مشيرة إلى أن 72 في المائة من ضحايا هذا العدوان أطفال ونساء.. كما أكدت ارتفاع حصيلة شهداء سوء التغذية والجفاف إلى 25 في قطاع غزة.
مع قدوم شهر رمضان المبارك ودفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك الذي قامت لحمايته من مخططات الهدم والتهويد.. تستعد المقاومة الفلسطينية لتصعيد معركة "طوفان الأقصى" في كلّ الساحات.. داعية كل أبناء فلسطين في الضفة والقدس وكل الأراضي المحتلة إلى الالتحام دفاعاً عن غزّة، التي تواصل تصديها للعدوان منذ أكثر من خمسة أشهر.
ومع استمرار العدوان الصهيوني الأمريكي على غزة تتجه الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة إلى مزيد من التصعيد، فلا يكاد يمر يوم دون أن تشهد مختلف المناطق مداهمات لجيش العدو وهجمات لقطعان المستوطنين الصهاينة ضد الفلسطينيين.
وفي هذا السياق، قال الخبير في شؤون المقاومة الفلسطينية، هاني الدالي، في حديث خاص للميادين، الجمعة: "في ظل استمرار العدوان الصهيوني على غزّة، فإن الفصائل الفلسطينية تزيد في مشاركتها في "طوفان الأقصى" وتكرّر عملياتها البطولية.. مؤكداً أنّ كل الشعب انخرط في المواجهة، سواء عبر المقاومة، أو الصمود وإفشال مخططات العدو الصهيوني".
وأوضح أن الرسائل القادمة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بالاستناد إلى العمليات التي نُفذت هذه الأسبوع، تؤكد أنّ هذه الساحة تستعد يوماً بعد يوم للانطلاق في "طوفان رمضان".. مشدداً على أنه لن يستطيع أحد أن يوقف هذا التصعيد.
وأكد أن "طوفان رمضان" سيشارك فيه كلّ أبناء الشعب الفلسطيني، وسيتجاوز إطار الفصائل، لتشهد الضفة الغربية المحتلة تحركات شعبية.. لافتاً إلى أنّ بعضاً من أفراد الأجهزة الأمنية يشارك في هذه العمليات.
وتابع الدالي قائلاً: إنّ الأمر الأهم هو أن النار التي أشعلها العدو الصهيوني في غزّة ستلتهمه في كلّ الساحات: في الضفة، في القدس وخارج فلسطين".. مبيناً أنّ تحرّك الساحات هو نتيجة لما يمارسه العدو.
بدوره.. دعا الناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أبو عبيدة، إلى أن يكون شهر رمضان تصعيداً لـ"طوفان الأقصى"، بالمواجهة والتظاهر، في كلّ الجبهات داخل فلسطين وخارجها تحت نداء "لبيك يا أقصى".
كما دعا أبو عبيدة في كلمة مصورة له الليلة الماضية، أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية والأراضي المحتلة عام 48 إلى النفير نحو المسجد الأقصى والرباط فيه وعدم السماح للعدو الصهيوني بفرض وقائعه.
وتزامناً مع شهر رمضان المبارك أطلقت حركة حماس، دعوتها للشعب الفلسطيني في الضفة والقدس والداخل المحتل إلى مواصلة وتكثيف شدّ الرّحال والرَّباط الدائم في المسجد الأقصى المبارك.
كما دعت الحركة الحكومات والمؤسسات الفلسطينية لأن يكون شهر رمضان الكريم فرصة للضغط بكل الوسائل لوقف العدوان الصهيوني ولتسيير جسور بريّة وبحرية وجوية إلى غزة.
وجدّدت حماس دعوتها لكل أحرار العالم إلى الاستمرار في حراكهم الجماهيري ومسيراتهم التضامنية، في كل الميادين والساحات، وتصعيدها طيلة شهر رمضان المبارك، وليكن أوّل يوم من هذا الشهر المبارك، انطلاقة متجدّدة وتصعيداً مستمراً، لكل الفعاليات والمسيرات والمظاهرات والمبادرات، والمقاطعة للعدو الصهيوني، والفاضحة لجرائمه، وللدول المشاركة والداعمة له، والضغط باتجاه وقف فوري لهذه الحرب العدوانية.
ومع دعوة حركة حماس للمسلمين بتكثيف زياراتهم للمسجد الأقصى، تتجدد المخاوف الصهيونية من اتساع "دائرة العنف" خلال شهر رمضان، لتشمل مدينة القدس المحتلة، لاسيما وأن الهدنة التي كثر الحديث عنها خلال الفترة الماضية، لا تزال بعيدة المنال.. حيث اتهم العدو الصهيوني حركة حماس "بالسعي لإشعال المنطقة خلال شهر رمضان".
وأكد خبير العلاقات الدولية، أسامة السعيد، في مداخلة له ببرنامج "الشرق الأوسط" الليلة الماضية، أن السلوك الصهيوني والمماطلة الصهيونية في التوصل للتهدئة في قطاع غزة يمكن أن تكون مؤشرًا لتوقع ما سيحدث خلال الفترة المقبلة.. مشدداً على أن شهر رمضان هذا العام سيحمل المزيد من التصعيد في غزة.
وقال: إن العدو الصهيوني يريد بالفعل تصعيدًا خلال شهر رمضان المبارك، ويحاول أن يستغل هذا الشهر للضغط على فصائل المقاومة الفلسطينية لتقديم تنازلات فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى، وفيما يتعلق بالقبول ببعض شروطه التي لم ولن تقبلها الفصائل الفلسطينية.
وأوضح أن حكومة العدو الصهيوني غير معنية بأي قدسية أو أية قيمة دينية أو إنسانية بهذا الشهر الكريم، ولذا فهي تحاول أن تستفيد من الضغط الذي سيمثله هذا الشهر على فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى السكان المدنيين في قطاع غزة من أجل الحصول على مكاسب سياسية.
وحذرت وسائل إعلام العدو الصهيوني من أن الوضع في الضفة الغربية المحتلة "على وشك الانفجار"، كما حذرت تقارير أمريكية من "خطر اشتعال" جبهة صراع ثانية ضد العدو الصهيوني في الضفة الغربية بسبب ارتفاع وتيرة المداهمات وهجمات الجنود والمستوطنين الصهاينة.
ويرى محللون بأنه مع بدء شهر رمضان المبارك، سيحتاج العدو الصهيوني إلى اتخاذ تدابير استباقية تقلل من احتمالات التصعيد.. لافتين إلى أن شرارة خاطئة خلال شهر رمضان يمكن أن تحول الضفة الغربية إلى جبهة ثالثة للكيان الغاصب، تنضم إلى غزة ولبنان.
وتتواصل الدعوات المقدسية والفلسطينية للنفير العام وشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك وإعماره والصلاة فيه طيلة شهر رمضان المبارك، والحشد في حملة (رمضان الطوفان)، لحماية المسجد وكسر حصاره المتواصل منذ أكثر من خمسة أشهر.
وفي هذا السياق.. دعا الحراك الشبابي المقدسي للنفير العام وإغلاق جميع مساجد القدس والتوجه نحو المسجد الأقصى للصلاة فيه طيلة شهر رمضان المبارك.
وشددت الدعوات على ضرورة الصلاة في الأقصى والرباط فيه.. قائلة: (لن يغلق باب مسجدنا، ولنكسر حصار المسجد الأقصى، أقصانا يئن لنلبي النداء)، و(صلاتك بالأقصى، انفروا نحو الأقصى ورابطوا فيه يا حماة المقدسات(.
كما دعا ناشطون وحراكات مقدسية إلى الرباط في المسجد الأقصى، اليوم الأحد وغدا الاثنين، للتصدي لاقتحامات جماعات الهيكل المزعوم للمسجد، احتفالاً بما يسمى بداية الشهر العبري الجديد.
وحثت الحراكات المقدسية على ضرورة الحشد والاستنفار طلية الأيام القادمة، لإعمار المسجد الأقصى والرباط فيه والتصدي لاقتحامات المستوطنين وانتهاكاتهم خاصة خلال شهر رمضان.
وأعلنت حملة (مسير الأقصى 3) عن استعدادها لتسيير حافلات من جميع محافظات الضفة الغربية المحتلة باتجاه المسجد الأقصى المبارك، ضمن حملتها السنوية لإعمار المسجد الأقصى.
ودعت الحملة أهالي الضفة الغربية والداخل المحتل لشد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، فجر الجمعة الأولى بشهر رمضان من كافة مساجد الضفة الغربية المحتلة.
فيما دعا ناشطون للتغريد على وسم #رمضان_الطوفان على جميع وسائل التواصل الاجتماعي، رفضاً لحرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة.. وتداول الناشطون منشورات وتصاميم تدعو لإعلان الإضراب الشامل، وإيقاف جميع مناحي الحياة.
الجدير ذكره أن العدو الصهيوني يواصل جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة بدعم أمريكي وغربي، حيث ارتكب ثمان مجازر ضد العائلات في القطاع راح ضحيتها 85 شهيدًا و130 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.. بحسب وزارة الصحة في غزة.
وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم، ارتفاع حصيلة العدوان إلى 31045 شهيدًا و72654 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.. مشيرة إلى أن 72 في المائة من ضحايا هذا العدوان أطفال ونساء.. كما أكدت ارتفاع حصيلة شهداء سوء التغذية والجفاف إلى 25 في قطاع غزة.