صنعاء - سبأ :
تفقد وكيل أمانة العاصمة لقطاع المالية وتنمية الموارد مازن نعمان والوكيل المساعد سامي شرف الدين، اليوم، الأنشطة والدورات الصيفية في مدرسة الشهيد الصماد النموذجية بمديرية معين.
واطّلع نعمان وشرف الدين ومديرا مشاريع المبادرات المجتمعية في الأمانة، المهندس أحمد المشرقي، والمديرية، عبدالملك الرضي، على سير أداء الدورات وجهود القائمين عليها، ومدى استفادة الطلاب منها.
وأكد وكيلا أمانة العاصمة ضرورة الاهتمام والاستفادة من هذه الدورات الصيفية والدفع بالطلاب والشباب للالتحاق فيها، باعتبارها إحدى الوسائل المهمة لتحصينهم من مخاطر الفراغ والحرب الناعمة، وتبصيرهم بثقافة القرآن والعلوم النافعة.
وأشارا إلى أهمية الدورات الصيفية في تعزيز الثقافة القرآنية والمحافظة على الهوية الإيمانية، وتنمية الوعي حول الأفكار الشيطانية والثقافات المغلوطة، التي تسعى قوى الكفر والعدوان نشرها لدى أبناء الأمة.
وأشاد نعمان وشرف الدين بما تقدّمه المدارس الصيفية للطلاب من برامج في تعليم القرآن الكريم وعلومه واللغة العربية، والأنشطة الثقافية والرياضية والترفيهية وغيرها، التي تعزز قدراتهم ومهاراتهم المختلفة، وتنمي مواهبهم.
بدورهما، أشار المشرقي والرضي إلى أن زيارة الدورات الصيفية تسهم في تحفيز الطلاب، وتشجيعهم على الاستفادة من الأنشطة والدورات الصيفية؛ كونها تمثل إحدى ركائز بناء جيل واعٍ وقوي قادر على مواجهة مؤامرات الأعداء.
رافقهم عدد من مديري المكاتب التنفيذية والقيادات الإدارية والتربوية في مديرية معين.
تفقد وكيل أمانة العاصمة لقطاع المالية وتنمية الموارد مازن نعمان والوكيل المساعد سامي شرف الدين، اليوم، الأنشطة والدورات الصيفية في مدرسة الشهيد الصماد النموذجية بمديرية معين.
واطّلع نعمان وشرف الدين ومديرا مشاريع المبادرات المجتمعية في الأمانة، المهندس أحمد المشرقي، والمديرية، عبدالملك الرضي، على سير أداء الدورات وجهود القائمين عليها، ومدى استفادة الطلاب منها.
وأكد وكيلا أمانة العاصمة ضرورة الاهتمام والاستفادة من هذه الدورات الصيفية والدفع بالطلاب والشباب للالتحاق فيها، باعتبارها إحدى الوسائل المهمة لتحصينهم من مخاطر الفراغ والحرب الناعمة، وتبصيرهم بثقافة القرآن والعلوم النافعة.
وأشارا إلى أهمية الدورات الصيفية في تعزيز الثقافة القرآنية والمحافظة على الهوية الإيمانية، وتنمية الوعي حول الأفكار الشيطانية والثقافات المغلوطة، التي تسعى قوى الكفر والعدوان نشرها لدى أبناء الأمة.
وأشاد نعمان وشرف الدين بما تقدّمه المدارس الصيفية للطلاب من برامج في تعليم القرآن الكريم وعلومه واللغة العربية، والأنشطة الثقافية والرياضية والترفيهية وغيرها، التي تعزز قدراتهم ومهاراتهم المختلفة، وتنمي مواهبهم.
بدورهما، أشار المشرقي والرضي إلى أن زيارة الدورات الصيفية تسهم في تحفيز الطلاب، وتشجيعهم على الاستفادة من الأنشطة والدورات الصيفية؛ كونها تمثل إحدى ركائز بناء جيل واعٍ وقوي قادر على مواجهة مؤامرات الأعداء.
رافقهم عدد من مديري المكاتب التنفيذية والقيادات الإدارية والتربوية في مديرية معين.