الحديدة -سبأ:
نظمت اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية في مديرية باجل بمحافظة الحديدة، بالتنسيق مع شعبة التعبئة العامة، أمسية ثقافية لطلاب مركز الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي (النموذجي- سكن داخلي).
تناولت الامسية بحضور عدد من مسئولي وقيادات المربع الشرقي بالمحافظة ومديرية باجل، الجوانب الملهمة للدورات الصيفية انطلاقا من مشروع الشهيد القائد حسين بدر الدين في ترسيخ الثقافة القرآنية في نفوس الأجيال وتوعيتهم بالمخاطر التي تستهدف طمس هويتهم الدينية.
ونوه مدير الارشاد بمربع المديريات الشرقية، حمادي العلفي، بدور إدارة المركز الصيفي وتفاعل الطلاب الملتحقين به في التزود بالمعارف الدينية والثقافية القرآنية والتوجه الصحيح للاستفادة من الدورات والأنشطة الصيفية.
وعبّر عن الاعتزاز بما تشهده المراكز الصيفية لهذا العام من تميز وتفاعل وإقبال كبير رغم ما يدأب عليه الأعداء من حملات تحريض وتشويه لهذه الدورات التي تمثل بذرة الخير في تعليم النشء والشباب العلوم الدينية وتحصينهم من الثقافة المظلة والحرب الناعمة.
تخلل الأمسية كلمات لطلاب المركز الصيفي النموذجي، وفقرات مسرحية وإنشادية و زوامل وبرع شعبي وخواطر ثقافية عكست المستوى الجهود التي تبذل في العناية بهم.
نظمت اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية في مديرية باجل بمحافظة الحديدة، بالتنسيق مع شعبة التعبئة العامة، أمسية ثقافية لطلاب مركز الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي (النموذجي- سكن داخلي).
تناولت الامسية بحضور عدد من مسئولي وقيادات المربع الشرقي بالمحافظة ومديرية باجل، الجوانب الملهمة للدورات الصيفية انطلاقا من مشروع الشهيد القائد حسين بدر الدين في ترسيخ الثقافة القرآنية في نفوس الأجيال وتوعيتهم بالمخاطر التي تستهدف طمس هويتهم الدينية.
ونوه مدير الارشاد بمربع المديريات الشرقية، حمادي العلفي، بدور إدارة المركز الصيفي وتفاعل الطلاب الملتحقين به في التزود بالمعارف الدينية والثقافية القرآنية والتوجه الصحيح للاستفادة من الدورات والأنشطة الصيفية.
وعبّر عن الاعتزاز بما تشهده المراكز الصيفية لهذا العام من تميز وتفاعل وإقبال كبير رغم ما يدأب عليه الأعداء من حملات تحريض وتشويه لهذه الدورات التي تمثل بذرة الخير في تعليم النشء والشباب العلوم الدينية وتحصينهم من الثقافة المظلة والحرب الناعمة.
تخلل الأمسية كلمات لطلاب المركز الصيفي النموذجي، وفقرات مسرحية وإنشادية و زوامل وبرع شعبي وخواطر ثقافية عكست المستوى الجهود التي تبذل في العناية بهم.