صنعاء- سبأ :
تفقّٙد وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، سير أنشطة الدورات الصيفية بمدرسة إمام المتقين النموذجية في مديرية الوحدة.
واستمع الوكيل المداني، ومعه ومدير المديرية سامي حُميد وعدد من منتسبي قوات الأمن المركزي، وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، من مدير المدرسة إلى شرح عن الأنشطة والبرامج الإيمانية والثقافية والرياضية المقدمة للطلاب الذين تجاوز عددهم ٤٠٠ طالب، وكذا الجهود المبذولة لإقامة هذه الدورات.
كما استمعوا إلى نماذج للطلاب ومواهبهم في مختلف المجالات الإبداعية.. مشيدين بهذه الكوكبة المتميزة وما قدمه الطلاب من مواهب إبداعية عكست استفادتهم من الأنشطة والدورات الصيفية.
وخلال الزيارة أكد الوكيل المداني، أهمية الدورات الصيفية في تنشئة الأجيال التنشئة القرآنية الصحيحة، وترسيخ الوعي والهوية الإيمانية، وتنمية معارفهم ومهاراتهم وصقل مواهبهم المختلفة.
وحث الطلاب على الجد والمثابرة واستثمار الوقت والجهد لتوسيع مداركهم الدينية والعلمية والثقافية والرياضية والمهارية، التي تُقدم ضمن الأنشطة الصيفية.
وثمَّن وكيل أول الأمانة الجُهود التي يبذلها العاملون في المدارس الصيفية، لإكساب الطلاب معارف وعلوم دينية ودنيوية تعود على المجتمع بالفائدة، وتحصن أفراده من الأفكار والثقافات المغلوطة الرامية لإفساد المجتمعات الإسلامية.
ولفت، إلى الواجب والمسؤولية الملقاة على عاتق الآباء في تربية أبنائهم، ما يستدعي إلحاقهم بالدورات الصيفية للاستفادة من أنشطتها في مختلف المجالات وحمايتهم من الحرب الناعمة.
فيما أكد حُميد، أهمية تضافر الجهود، والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الأنشطة والدورات الصيفية بما يسهم في تنمية قدرات ومعارف الملتحقين بها وتسليحهم بثقافة القرآن الكريم وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
تفقّٙد وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، سير أنشطة الدورات الصيفية بمدرسة إمام المتقين النموذجية في مديرية الوحدة.
واستمع الوكيل المداني، ومعه ومدير المديرية سامي حُميد وعدد من منتسبي قوات الأمن المركزي، وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، من مدير المدرسة إلى شرح عن الأنشطة والبرامج الإيمانية والثقافية والرياضية المقدمة للطلاب الذين تجاوز عددهم ٤٠٠ طالب، وكذا الجهود المبذولة لإقامة هذه الدورات.
كما استمعوا إلى نماذج للطلاب ومواهبهم في مختلف المجالات الإبداعية.. مشيدين بهذه الكوكبة المتميزة وما قدمه الطلاب من مواهب إبداعية عكست استفادتهم من الأنشطة والدورات الصيفية.
وخلال الزيارة أكد الوكيل المداني، أهمية الدورات الصيفية في تنشئة الأجيال التنشئة القرآنية الصحيحة، وترسيخ الوعي والهوية الإيمانية، وتنمية معارفهم ومهاراتهم وصقل مواهبهم المختلفة.
وحث الطلاب على الجد والمثابرة واستثمار الوقت والجهد لتوسيع مداركهم الدينية والعلمية والثقافية والرياضية والمهارية، التي تُقدم ضمن الأنشطة الصيفية.
وثمَّن وكيل أول الأمانة الجُهود التي يبذلها العاملون في المدارس الصيفية، لإكساب الطلاب معارف وعلوم دينية ودنيوية تعود على المجتمع بالفائدة، وتحصن أفراده من الأفكار والثقافات المغلوطة الرامية لإفساد المجتمعات الإسلامية.
ولفت، إلى الواجب والمسؤولية الملقاة على عاتق الآباء في تربية أبنائهم، ما يستدعي إلحاقهم بالدورات الصيفية للاستفادة من أنشطتها في مختلف المجالات وحمايتهم من الحرب الناعمة.
فيما أكد حُميد، أهمية تضافر الجهود، والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الأنشطة والدورات الصيفية بما يسهم في تنمية قدرات ومعارف الملتحقين بها وتسليحهم بثقافة القرآن الكريم وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.