صنعاء - سبأ :
نظم مكتب الإرشاد في مديرية معين بأمانة العاصمة، اليوم، فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين تحت شعار "الصرخة شعار وموقف".
وفي الفعالية، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أن الصرخة والمقاطعة الاقتصادية سلاح فعال في وجه الأعداء.. مبينا أن البدايات الأولى للشعار، الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، كانت قبل أكثر من عشرين عاما في قاعة مدرسة الإمام الهادي بأعلى جبال مران.
ولفت إلى أن الشهيد القائد استشعر أهمية البراءة من أعداء الله كواجب ديني أكد عليه القرآن الكريم، وأنه يجب على كل مسلم أن يصرخ بالشعار لتحديد موقفه الرافض للسياسات الأمريكية والصهيونية، التي تسعى للهيمنة على الشعوب، ونهب ثرواتها واستباحة سيادتها.
وتطرق الوكيل المداني إلى الأسباب التي دفعت الشهيد القائد لإطلاق شعار الصرخة عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر، والغزو الأمريكي للعراق وأفغانستان بذريعة مكافحة الإرهاب.. مؤكدا أهمية التمسك بالمشروع القرآني، وتجسيد الشعار لتجديد البراءة من أعداء الأمة، ومواجهة قوى الاستكبار العالمي.
وأشار إلى الموقف الشجاع لليمن قيادة وجيشا وشعبا في نصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة.. منوها بأن هذا الموقف ينطلق من مبادئ الصرخة التي وجهت بوصلة العداء باتجاه العدو التاريخي للأمة، وهم اليهود وأذنابهم من صهاينة العصر.
حضر الفعالية وكيل أمانة العاصمة المساعد، سامي شرف الدين، ومدير المديرية، عبدالملك الرضي، وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، وحشد من المواطنين.
كما نظم مكتب الإرشاد في مديرية شعوب بجامع الفردوس فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية، التي حضرها أمين عام المجلس المحلي، محمد الحضرمي، ومسؤول اللجان المجتمعية، ماجد الشريف، وقيادات، أشار الناشط الثقافي تاج الدين المحطوري إلى الأهمية الدينية للبراءة من أعداء الله التي يمثلها شعار الصرخة في وجه الطغاة والمستكبرين.
وأكد أن نصرة المستضعفين ومواجهة اليهود المعتدين مسؤولية الجميع.. مبينا أن الله تبرأ من اليهود ولعنهم في كتابه الكريم، وذلك لفسادهم في الأرض.
ولفت إلى أن شعار الصرخة، الذي رفعه الشهيد القائد ، يؤتي ثماره اليوم، بتحوله إلى عمل جهادي حقيقي متمثلا في إطلاق الصواريخ الباليستية والمجنّحة والطيران المسيّر، ومنع عبور سفن العدو الصهيوني، أو المتجهة الى الأراضي الفلسطينية المحتلة، من المرور في البحرين الأحمر والعربي وكذا المحيط الهندي.
وفي السياق ذاته، نظّٙم مكتب الإرشاد في مديرية الصافية فعالية ثقافية؛ إحياءً للذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين للعام 1445هـ.
وفي الفعالية، التي حضرها مسؤول التعبئة العامة في المديرية، رضوان الخولاني، أشار الناشط الثقافي إبراهيم العبيدي إلى أهمية شعار الصرخة، الذي أطلقه الشهيد القائد في وجوه المستكبرين، لتحصين الأمة من مخاطر المؤامرات والمشاريع الاستعمارية؛ باعتباره موقفا دينيا وأخلاقيا يجسد الوعي المجتمعي بالمخططات الأمريكية والغربية في المنطقة.
ونوه بمشروعية الصرخة والشعار، وأصله في القرآن الكريم، وأن شعار الصرخة يأتي كمشروع متكامل لبناء الأمة وتوحيد كلمتها، وتحررها من الاستعمار والهيمنة بكل أشكاله وصوره.
وأكد العبيدي تجسيد الشعار قولا وعملا من خلال المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" لنصرة الأقصى والشعب الفلسطيني.
حضر الفعالية قيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وعقال، وعدد من مديري وطلاب الدورات الصيفية في مديرية الصافية.
نظم مكتب الإرشاد في مديرية معين بأمانة العاصمة، اليوم، فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين تحت شعار "الصرخة شعار وموقف".
وفي الفعالية، أشار وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، إلى أن الصرخة والمقاطعة الاقتصادية سلاح فعال في وجه الأعداء.. مبينا أن البدايات الأولى للشعار، الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، كانت قبل أكثر من عشرين عاما في قاعة مدرسة الإمام الهادي بأعلى جبال مران.
ولفت إلى أن الشهيد القائد استشعر أهمية البراءة من أعداء الله كواجب ديني أكد عليه القرآن الكريم، وأنه يجب على كل مسلم أن يصرخ بالشعار لتحديد موقفه الرافض للسياسات الأمريكية والصهيونية، التي تسعى للهيمنة على الشعوب، ونهب ثرواتها واستباحة سيادتها.
وتطرق الوكيل المداني إلى الأسباب التي دفعت الشهيد القائد لإطلاق شعار الصرخة عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر، والغزو الأمريكي للعراق وأفغانستان بذريعة مكافحة الإرهاب.. مؤكدا أهمية التمسك بالمشروع القرآني، وتجسيد الشعار لتجديد البراءة من أعداء الأمة، ومواجهة قوى الاستكبار العالمي.
وأشار إلى الموقف الشجاع لليمن قيادة وجيشا وشعبا في نصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة.. منوها بأن هذا الموقف ينطلق من مبادئ الصرخة التي وجهت بوصلة العداء باتجاه العدو التاريخي للأمة، وهم اليهود وأذنابهم من صهاينة العصر.
حضر الفعالية وكيل أمانة العاصمة المساعد، سامي شرف الدين، ومدير المديرية، عبدالملك الرضي، وقيادات محلية وتنفيذية وشخصيات اجتماعية، وحشد من المواطنين.
كما نظم مكتب الإرشاد في مديرية شعوب بجامع الفردوس فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين.
وفي الفعالية، التي حضرها أمين عام المجلس المحلي، محمد الحضرمي، ومسؤول اللجان المجتمعية، ماجد الشريف، وقيادات، أشار الناشط الثقافي تاج الدين المحطوري إلى الأهمية الدينية للبراءة من أعداء الله التي يمثلها شعار الصرخة في وجه الطغاة والمستكبرين.
وأكد أن نصرة المستضعفين ومواجهة اليهود المعتدين مسؤولية الجميع.. مبينا أن الله تبرأ من اليهود ولعنهم في كتابه الكريم، وذلك لفسادهم في الأرض.
ولفت إلى أن شعار الصرخة، الذي رفعه الشهيد القائد ، يؤتي ثماره اليوم، بتحوله إلى عمل جهادي حقيقي متمثلا في إطلاق الصواريخ الباليستية والمجنّحة والطيران المسيّر، ومنع عبور سفن العدو الصهيوني، أو المتجهة الى الأراضي الفلسطينية المحتلة، من المرور في البحرين الأحمر والعربي وكذا المحيط الهندي.
وفي السياق ذاته، نظّٙم مكتب الإرشاد في مديرية الصافية فعالية ثقافية؛ إحياءً للذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين للعام 1445هـ.
وفي الفعالية، التي حضرها مسؤول التعبئة العامة في المديرية، رضوان الخولاني، أشار الناشط الثقافي إبراهيم العبيدي إلى أهمية شعار الصرخة، الذي أطلقه الشهيد القائد في وجوه المستكبرين، لتحصين الأمة من مخاطر المؤامرات والمشاريع الاستعمارية؛ باعتباره موقفا دينيا وأخلاقيا يجسد الوعي المجتمعي بالمخططات الأمريكية والغربية في المنطقة.
ونوه بمشروعية الصرخة والشعار، وأصله في القرآن الكريم، وأن شعار الصرخة يأتي كمشروع متكامل لبناء الأمة وتوحيد كلمتها، وتحررها من الاستعمار والهيمنة بكل أشكاله وصوره.
وأكد العبيدي تجسيد الشعار قولا وعملا من خلال المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" لنصرة الأقصى والشعب الفلسطيني.
حضر الفعالية قيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وعقال، وعدد من مديري وطلاب الدورات الصيفية في مديرية الصافية.