صنعاء - سبأ:
نظمت الهيئة العامة للأوقاف، اليوم، فعالية ثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار سلاح وموقف".
وأكد رئيس الهيئة، العلامة عبدالمجيد الحوثي، أهمية الصرخة في وجه المستكبرين والأعداء والانتصار لمظلومية اليمن والإسلام والمسلمين.
وأشار إلى أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي أطلق شعار الصرخة لإخراج الأمة الإسلامية من واقعها المهين والمذل والصامت.
ولفت إلى أن العرب والمسلمين كانوا يعيشون في ظل الهيمنة الأمريكية وجاء الشهيد القائد ليحرك فينا التمسك بتعاليم القرآن ورفع راية الجهاد وعدم الخضوع للأعداء.
وأوضح رئيس الهيئة أن أعداء الامة سعوا عبر الاستعمار لتقسيم الأمة العربية والاسلامية إلى دويلات وبث الرعب فيها بعدم التدخل في أي شأن آخر ما أضعف الأمة الإسلامية وجعلها لقمة سائغة في أيدي أعدائها.
وأشار العلامة الحوثي إلى أن الشهيد القائد أطلق الصرخة وتحرك لمواجهة الهيمنة الأمريكية التي تستهدف الشعوب وتمعن في جرائم القتل والتنكيل.
وأوضح أن من ثمار شعار الصرخة محاربة الاستعمار والمحتلين لبلادنا والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومساندة اخواننا في غزة بمنع السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية.
فيما أشار عضو المكتب السياسي لانصار الله، عبدالوهاب المحبشي، إلى أن الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد أعقبها تحرك عبر الدروس والمحاضرات التي بلغت خلال ٣٠ شهرا بعد إطلاق الشعار ٩٠٠ محاضرة.
وذكر أن محاضرات الشهيد القائد كانت لزيادة الوعي ومعرفة الله الذي هو أكبر من كل شيء، وأن أمريكا ليست القادرة على كل شيء.
ولفت إلى أن ذكرى شعار الصرخة توصل رسالة إلى جميع الشعوب العربية والإسلامية بأن الهتاف بها يزلزل عروش الأعداء ويقلق الصهاينة والامريكان.
إلى ذلك تحدث مدير عام المبرات بالهيئة، محمد الفقيه، عن مآثر شعار الصرخة منذ إطلاقها والمراحل التي مرت بها بداية من يوم أطلقها الشهيد القائد حتى التحرك لمناصرة القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن شعار الصرخة أصبح ضرورة لمواجهة أعداء الأمة الإسلامية خاصة في زمن الانكسار والعمالة والانبطاح.
نظمت الهيئة العامة للأوقاف، اليوم، فعالية ثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار سلاح وموقف".
وأكد رئيس الهيئة، العلامة عبدالمجيد الحوثي، أهمية الصرخة في وجه المستكبرين والأعداء والانتصار لمظلومية اليمن والإسلام والمسلمين.
وأشار إلى أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي أطلق شعار الصرخة لإخراج الأمة الإسلامية من واقعها المهين والمذل والصامت.
ولفت إلى أن العرب والمسلمين كانوا يعيشون في ظل الهيمنة الأمريكية وجاء الشهيد القائد ليحرك فينا التمسك بتعاليم القرآن ورفع راية الجهاد وعدم الخضوع للأعداء.
وأوضح رئيس الهيئة أن أعداء الامة سعوا عبر الاستعمار لتقسيم الأمة العربية والاسلامية إلى دويلات وبث الرعب فيها بعدم التدخل في أي شأن آخر ما أضعف الأمة الإسلامية وجعلها لقمة سائغة في أيدي أعدائها.
وأشار العلامة الحوثي إلى أن الشهيد القائد أطلق الصرخة وتحرك لمواجهة الهيمنة الأمريكية التي تستهدف الشعوب وتمعن في جرائم القتل والتنكيل.
وأوضح أن من ثمار شعار الصرخة محاربة الاستعمار والمحتلين لبلادنا والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومساندة اخواننا في غزة بمنع السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية.
فيما أشار عضو المكتب السياسي لانصار الله، عبدالوهاب المحبشي، إلى أن الصرخة التي أطلقها الشهيد القائد أعقبها تحرك عبر الدروس والمحاضرات التي بلغت خلال ٣٠ شهرا بعد إطلاق الشعار ٩٠٠ محاضرة.
وذكر أن محاضرات الشهيد القائد كانت لزيادة الوعي ومعرفة الله الذي هو أكبر من كل شيء، وأن أمريكا ليست القادرة على كل شيء.
ولفت إلى أن ذكرى شعار الصرخة توصل رسالة إلى جميع الشعوب العربية والإسلامية بأن الهتاف بها يزلزل عروش الأعداء ويقلق الصهاينة والامريكان.
إلى ذلك تحدث مدير عام المبرات بالهيئة، محمد الفقيه، عن مآثر شعار الصرخة منذ إطلاقها والمراحل التي مرت بها بداية من يوم أطلقها الشهيد القائد حتى التحرك لمناصرة القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن شعار الصرخة أصبح ضرورة لمواجهة أعداء الأمة الإسلامية خاصة في زمن الانكسار والعمالة والانبطاح.