صعدة - سبأ :
ناقش، أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، إبراهيم الحملي، اليوم، بمحافظة صعدة، مع المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية جوليان هارنيس، تحديات وتداعيات الوضع الإنساني في اليمن.
وفي اللقاء الذي حضره مديرو المنظمات الأممية بالمجلس، تركي جميل، والمتابعة والتقييم، محمد الرزاع، ومكتب "الأوتشا" في اليمن، ماركوس ويرني، استعرض أمين عام المجلس الأعلى، تداعيات ايقاف المساعدات الغذائية على ملايين النازحين والمتضررين.
وتطرق إلى القطاعات الخدمية الأكثر تضررا في اليمن وسبل تنفيذ المشاريع، وحماية المدن التاريخية، وعودة النازحين، والتزامات الأمم المتحدة بدعم تطهير المناطق الموبوءة بمخلفات العدوان والقنابل العنقودية.
وأشار الحملي، إلى طبيعة الأضرار في الجانب الخدمي جراء التداعيات التي انعكست على أدائها بسبب العدوان والحصار، ومدى الاحتياج لمشاريع وتدخلات واسعة بمختلف القطاعات لتخفيف العبء والتحديات التي يواجهها اليمن.
وأكد أمين عام المجلس، بأن توقف المساعدات وعدم إيفاء الأمم المتحدة بكل التزاماتها تجاه معالجة الوضع الإنساني بما فيها نزع الألغام ومخلفات العدوان ودعم المركز التنفيذي، ضاعف من سقوط الضحايا.
وطالب بضرورة تنفيذ مشاريع تحد من أضرار السيول، بما فيها المدن التاريخية، من خلال اعادة تأهيل المنازل والمباني المتضررة في محافظة صعدة وباقي المحافظات
ولفت إلى أهمية استمرار تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية في جميع المحافظات اليمنية، بما فيها محافظة صعدة كونها من المحافظات الأكثر تضررا من العدوان الذي أمعن في تدمير البنية التحتية بشكل مهول.
وأكد الحملي أن المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية يقدم كافة التسهيلات للمنظمات في جميع المحافظات لإيصال كافة المساعدات.
بدوره أوضح منسق الأمم المتحدة في اليمن، أن الأمم المتحدة تعمل على تقييم الاحتياجات لاستمرار تنفيذ المشاريع.
ناقش، أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، إبراهيم الحملي، اليوم، بمحافظة صعدة، مع المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية جوليان هارنيس، تحديات وتداعيات الوضع الإنساني في اليمن.
وفي اللقاء الذي حضره مديرو المنظمات الأممية بالمجلس، تركي جميل، والمتابعة والتقييم، محمد الرزاع، ومكتب "الأوتشا" في اليمن، ماركوس ويرني، استعرض أمين عام المجلس الأعلى، تداعيات ايقاف المساعدات الغذائية على ملايين النازحين والمتضررين.
وتطرق إلى القطاعات الخدمية الأكثر تضررا في اليمن وسبل تنفيذ المشاريع، وحماية المدن التاريخية، وعودة النازحين، والتزامات الأمم المتحدة بدعم تطهير المناطق الموبوءة بمخلفات العدوان والقنابل العنقودية.
وأشار الحملي، إلى طبيعة الأضرار في الجانب الخدمي جراء التداعيات التي انعكست على أدائها بسبب العدوان والحصار، ومدى الاحتياج لمشاريع وتدخلات واسعة بمختلف القطاعات لتخفيف العبء والتحديات التي يواجهها اليمن.
وأكد أمين عام المجلس، بأن توقف المساعدات وعدم إيفاء الأمم المتحدة بكل التزاماتها تجاه معالجة الوضع الإنساني بما فيها نزع الألغام ومخلفات العدوان ودعم المركز التنفيذي، ضاعف من سقوط الضحايا.
وطالب بضرورة تنفيذ مشاريع تحد من أضرار السيول، بما فيها المدن التاريخية، من خلال اعادة تأهيل المنازل والمباني المتضررة في محافظة صعدة وباقي المحافظات
ولفت إلى أهمية استمرار تنفيذ مشاريع تنموية وخدمية في جميع المحافظات اليمنية، بما فيها محافظة صعدة كونها من المحافظات الأكثر تضررا من العدوان الذي أمعن في تدمير البنية التحتية بشكل مهول.
وأكد الحملي أن المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية يقدم كافة التسهيلات للمنظمات في جميع المحافظات لإيصال كافة المساعدات.
بدوره أوضح منسق الأمم المتحدة في اليمن، أن الأمم المتحدة تعمل على تقييم الاحتياجات لاستمرار تنفيذ المشاريع.