ذمار- سبأ:
شهدت مديريات الحداء ووصاب العالي ومدينة ذمار وقفات قبلية؛ تأكيداً على الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني؛ وتنديدا باستمرار ما يُرتكب بحقهم من مجازر.
ونددت بيانات الوقفات، التي حضرها قيادات تنفيذية ومحلية، بالجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، واستهجنت الموقف الدولي والإقليمي إزاء تلك المجازر.
وباركت قرارات القيادة في إعلان المرحلة الرابعة من التصعيد ضد الكيان الصهيوني وداعميه في الأراضي المحتلة حتى تتوقف آلة القتل الصهيونية عن جرائمها وحصارها للشعب الفلسطيني.
وأكدت البيانات تفويض قائد الثورة في اتخاذ الخطوات الرادعة للعدو الصهيوني وداعميه، حتى وقف العدوان البربري على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإيقاف العدوان على الشعب اليمني.
وأدانت ما يتعرض له طلاب وأكاديميو الجامعات الغربية من قمع وتنكيل واعتداءات من قِبل حكومات تلك البلدان؛ ما يكشف ازدواجية المعايير التي تتعامل بها تلك الأنظمة والحكومات الغربية، التي ظلت تتباكى منذ عقود حول ما يُسمى بحقوق الإنسان.
وثمّنت البيانات العمليات البطولية الأسطورية للمقاومة الفلسطينية، ومحور الجهاد والمقاومة، والعمليات النوعية للقوات المُسلحة اليمنية في جنوب فلسطين المحتلة، وفي البحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي وخليج عدن وباب المندب.
ودعت إلى الاستمرار في عمليات الحشد والتعبئة العامة، ومواصلة إقامة الدورات العسكرية المفتوحة، ورفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم، والتنبه للأخطار المحدقة بالوطن، والبقاء في حالة جاهزية واستعداد لمواجهة أي تصعيد.
شهدت مديريات الحداء ووصاب العالي ومدينة ذمار وقفات قبلية؛ تأكيداً على الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني؛ وتنديدا باستمرار ما يُرتكب بحقهم من مجازر.
ونددت بيانات الوقفات، التي حضرها قيادات تنفيذية ومحلية، بالجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، واستهجنت الموقف الدولي والإقليمي إزاء تلك المجازر.
وباركت قرارات القيادة في إعلان المرحلة الرابعة من التصعيد ضد الكيان الصهيوني وداعميه في الأراضي المحتلة حتى تتوقف آلة القتل الصهيونية عن جرائمها وحصارها للشعب الفلسطيني.
وأكدت البيانات تفويض قائد الثورة في اتخاذ الخطوات الرادعة للعدو الصهيوني وداعميه، حتى وقف العدوان البربري على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإيقاف العدوان على الشعب اليمني.
وأدانت ما يتعرض له طلاب وأكاديميو الجامعات الغربية من قمع وتنكيل واعتداءات من قِبل حكومات تلك البلدان؛ ما يكشف ازدواجية المعايير التي تتعامل بها تلك الأنظمة والحكومات الغربية، التي ظلت تتباكى منذ عقود حول ما يُسمى بحقوق الإنسان.
وثمّنت البيانات العمليات البطولية الأسطورية للمقاومة الفلسطينية، ومحور الجهاد والمقاومة، والعمليات النوعية للقوات المُسلحة اليمنية في جنوب فلسطين المحتلة، وفي البحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي وخليج عدن وباب المندب.
ودعت إلى الاستمرار في عمليات الحشد والتعبئة العامة، ومواصلة إقامة الدورات العسكرية المفتوحة، ورفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم، والتنبه للأخطار المحدقة بالوطن، والبقاء في حالة جاهزية واستعداد لمواجهة أي تصعيد.