حجة-- سبأ :
نظمت ألوية النصر في محافظة حجة فعالية ثقافية بيوم ولاية الإمام علي عليه السلام تحت شعار "من كنت مولاه فهذا علي مولاه".
وفي الفعالية التي حضرها قادة وضباط ألوية النصر استعرض عضو المكتب التنفيذي لأنصار الله الدكتور أحمد الشامي، دلالات إحياء هذه المناسبة للتذكير باليوم الذي وقف فيه النبي صلى الله عليه وآله وسلم في غدير خم مخاطبا المسلمين "من كنت مولاه فهذا علي مولاه".
وأكد أهمية إحياء هذه المناسبة لتجديد العهد والولاء لله ورسوله والإمام علي وأعلام الهدى والبراءة من أعداء الله.
وأشار إلى أن ما يسطره اليمنيين من ملاحم بطولية في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس على قوى العدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني هو ثمرةً لتوليهم الله عز وجل والرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والإمام علي عليه السلام وأعلام الهدى وآل البيت.
وتطرق الشامي إلى ما تمر به الأمة من واقع مخز جراء التفريط في أمر الولاية والانحراف عن المسار الصحيح ما أدى إلى ضياعها وتولى أمرها من قبل اليهود والنصارى.. لافتا إلى واقع من تولوا الله ورسوله والإمام علي وما يعيشونه من عزة وكرامة تناطح السماء.
وأشار إلى أن التولي الصادق والعملي لله ورسوله والإمام علي وأعلام الهدى هو الذي يحصن الأمة من حالة الضياع التي تعيشها اليوم.. مؤكدا حاجة الأمة لمبدأ الولاية لتحصينها من الاختراق من قبل الأعداء المتربصين بها.
واعتبر الدكتور الشامي التخلي عن أمر الولاية منزلقا خطيرا عن مسار الهداية والفلاح في ولاية الأمر.. مؤكدا على ضرورة استلهام الدروس والعبر من سيرة أمير المؤمنين في مواجهة التحديات التي تتعرض لها الأمة من قبل أعدائها.
نظمت ألوية النصر في محافظة حجة فعالية ثقافية بيوم ولاية الإمام علي عليه السلام تحت شعار "من كنت مولاه فهذا علي مولاه".
وفي الفعالية التي حضرها قادة وضباط ألوية النصر استعرض عضو المكتب التنفيذي لأنصار الله الدكتور أحمد الشامي، دلالات إحياء هذه المناسبة للتذكير باليوم الذي وقف فيه النبي صلى الله عليه وآله وسلم في غدير خم مخاطبا المسلمين "من كنت مولاه فهذا علي مولاه".
وأكد أهمية إحياء هذه المناسبة لتجديد العهد والولاء لله ورسوله والإمام علي وأعلام الهدى والبراءة من أعداء الله.
وأشار إلى أن ما يسطره اليمنيين من ملاحم بطولية في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس على قوى العدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني هو ثمرةً لتوليهم الله عز وجل والرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم والإمام علي عليه السلام وأعلام الهدى وآل البيت.
وتطرق الشامي إلى ما تمر به الأمة من واقع مخز جراء التفريط في أمر الولاية والانحراف عن المسار الصحيح ما أدى إلى ضياعها وتولى أمرها من قبل اليهود والنصارى.. لافتا إلى واقع من تولوا الله ورسوله والإمام علي وما يعيشونه من عزة وكرامة تناطح السماء.
وأشار إلى أن التولي الصادق والعملي لله ورسوله والإمام علي وأعلام الهدى هو الذي يحصن الأمة من حالة الضياع التي تعيشها اليوم.. مؤكدا حاجة الأمة لمبدأ الولاية لتحصينها من الاختراق من قبل الأعداء المتربصين بها.
واعتبر الدكتور الشامي التخلي عن أمر الولاية منزلقا خطيرا عن مسار الهداية والفلاح في ولاية الأمر.. مؤكدا على ضرورة استلهام الدروس والعبر من سيرة أمير المؤمنين في مواجهة التحديات التي تتعرض لها الأمة من قبل أعدائها.
