جنين– سبأ:
ارتفعت حصيلة شهداء القصف الصهيوني صباح اليوم الجمعة، بطائرةٍ مسيرة والذي استهدف مجموعة من الشبّان في مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة إلى سبعة، فيما حاصر العدو بالتزامن منزلًا وقصفه بصاروخ "انيرجا".
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن وزارة الصحة الفلسطينية، التأكيد بوصول سبعة شهداء وإصابة خطيرة إلى مستشفى جنين الحكومي، جراء العدوان الصهيوني المتواصل على المدينة.
واقتحمت قوات العدو، صباح اليوم، مدينة جنين، وحاصرت منزلاً في "حرش السعادة" غرب المدينة.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات العدو اقتحمت المدينة بعدد من الآليات العسكرية، من شارعي "حيفا" و"الناصرة"، وحاصرت منزل المواطن أحمد مروان جمعة الغول في "حرش السعادة"، وقصفته بصاروخ "أنيرجا" وأطلقت صوبه الرصاص، وطالب بمكبرات الصوت أحد الشبان بتسليم نفسه.
وأضافت المصادر: إن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات العدو في محيط المنزل المحاصر، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وأفادت وزارة الصحة بأن الشهداء هم: أحمد باسم العموري (20 عاما) من مخيم جنين، وقصي أمجد هزوز (23 عاما) من الحي الشرقي في جنين، وفؤاد إياد عزيز أشقر (25 عاما) من بلدة السيلة الحارثية غرب جنين، وياسين أحمد محمود العريدي (30 عاما) من قرية جلقموس شمال شرق جنين، ومحمد محمود محمد جبارين (54 عاما).
كما أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها تعاملت مع إصابتين خطيرتين قرب مستشفى ابن سينا، إحداهما لشاب (18 عاما) أصيب برصاص الاحتلال في الرقبة، وجرى نقلهما إلى المستشفى.
وقالت مصادر محلية: إن الشهيد جبارين ارتقى على سطح منزله في حي الزهراء، وأصيب نجله بجروح خطيرة، عقب إصابتهما برصاص الاحتلال.
وكانت قوات خاصة من جيش الاحتلال قد اقتحمت المدينة وحاصرت منزل المواطن أحمد مروان جمعة الغول في "حرش السعادة" غرب المدينة، قبل أن تقتحم آليات الاحتلال العسكرية المدينة من شارعي "حيفا" و"الناصرة".
وذكر المركز الفلسطيني للإعلام أن قوات العدو قصفت المنزل المحاصر بعدة قذائف "أنيرجا" وأطلقت صوبه الرصاص الحي، وطالبت بمكبرات الصوت أحد الشبان بتسليم نفسه، كما نشرت قناصتها على أسطح المنازل.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو، دخان يتصاعد من المنزل المحاصر بعد اشتعال النيران فيه جراء القصف.. ومنع الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إلى المنزل المستهدف.
وأضاف المركز: إن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات العدو في محيط المنزل المحاصر في "حرش السعادة"، وعند أطراف مخيم جنين، وسط أنباء عن وقوع إصابات.
وأشار إلى انقطاع التيار الكهربائي في بعض المناطق داخل مخيم جنين وفي المدينة نتيجة استهداف قوات العدو محوّل الكهرباء بالرصاص.
وقامت جرافات العدو العسكرية بأعمال تجريف في الشارع العسكري ومنطقة دوار الجلبوني، ملحقة أضرارا واسعة في البنية التحتية.
ارتفعت حصيلة شهداء القصف الصهيوني صباح اليوم الجمعة، بطائرةٍ مسيرة والذي استهدف مجموعة من الشبّان في مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة إلى سبعة، فيما حاصر العدو بالتزامن منزلًا وقصفه بصاروخ "انيرجا".
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن وزارة الصحة الفلسطينية، التأكيد بوصول سبعة شهداء وإصابة خطيرة إلى مستشفى جنين الحكومي، جراء العدوان الصهيوني المتواصل على المدينة.
واقتحمت قوات العدو، صباح اليوم، مدينة جنين، وحاصرت منزلاً في "حرش السعادة" غرب المدينة.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات العدو اقتحمت المدينة بعدد من الآليات العسكرية، من شارعي "حيفا" و"الناصرة"، وحاصرت منزل المواطن أحمد مروان جمعة الغول في "حرش السعادة"، وقصفته بصاروخ "أنيرجا" وأطلقت صوبه الرصاص، وطالب بمكبرات الصوت أحد الشبان بتسليم نفسه.
وأضافت المصادر: إن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات العدو في محيط المنزل المحاصر، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وأفادت وزارة الصحة بأن الشهداء هم: أحمد باسم العموري (20 عاما) من مخيم جنين، وقصي أمجد هزوز (23 عاما) من الحي الشرقي في جنين، وفؤاد إياد عزيز أشقر (25 عاما) من بلدة السيلة الحارثية غرب جنين، وياسين أحمد محمود العريدي (30 عاما) من قرية جلقموس شمال شرق جنين، ومحمد محمود محمد جبارين (54 عاما).
كما أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها تعاملت مع إصابتين خطيرتين قرب مستشفى ابن سينا، إحداهما لشاب (18 عاما) أصيب برصاص الاحتلال في الرقبة، وجرى نقلهما إلى المستشفى.
وقالت مصادر محلية: إن الشهيد جبارين ارتقى على سطح منزله في حي الزهراء، وأصيب نجله بجروح خطيرة، عقب إصابتهما برصاص الاحتلال.
وكانت قوات خاصة من جيش الاحتلال قد اقتحمت المدينة وحاصرت منزل المواطن أحمد مروان جمعة الغول في "حرش السعادة" غرب المدينة، قبل أن تقتحم آليات الاحتلال العسكرية المدينة من شارعي "حيفا" و"الناصرة".
وذكر المركز الفلسطيني للإعلام أن قوات العدو قصفت المنزل المحاصر بعدة قذائف "أنيرجا" وأطلقت صوبه الرصاص الحي، وطالبت بمكبرات الصوت أحد الشبان بتسليم نفسه، كما نشرت قناصتها على أسطح المنازل.
وأظهرت صور ومقاطع فيديو، دخان يتصاعد من المنزل المحاصر بعد اشتعال النيران فيه جراء القصف.. ومنع الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إلى المنزل المستهدف.
وأضاف المركز: إن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات العدو في محيط المنزل المحاصر في "حرش السعادة"، وعند أطراف مخيم جنين، وسط أنباء عن وقوع إصابات.
وأشار إلى انقطاع التيار الكهربائي في بعض المناطق داخل مخيم جنين وفي المدينة نتيجة استهداف قوات العدو محوّل الكهرباء بالرصاص.
وقامت جرافات العدو العسكرية بأعمال تجريف في الشارع العسكري ومنطقة دوار الجلبوني، ملحقة أضرارا واسعة في البنية التحتية.