واشنطن- سبأ:
يتوجه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية، ويليام بيرنز، إلى العاصمة القطرية الدوحة الأسبوع المقبل، للمشاركة في محادثاتٍ حول صفقة الأسرى، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء في تقريرٍ أمريكيّ، نقلا عن مصادر صهيونية، اليوم الأحد، أنهُ سيحضر الاجتماع كل من رئيس الوزراء القطري، ووزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، ورئيس جهاز المخابرات الصهيونية (الموساد) ديفيد بارنيا، ورئيس المخابرات العامة المصرية عباس كامل.
وبحسب ما نشرته وكالة أنباء "رويترز"، الجمعة، عن مصدر في فريق التفاوض الصهيوني، فإن هناك "فرصة حقيقية في الوقت الراهن للتوصل إلى اتفاق".. مما يعكس التغير الكبير، في الموقف الصهيوني مقارنةً بمواقف "إسرائيل" السابقة، ورفضها لوقف إطلاق النار أو حتى إدخال المساعدات الإنسانية.
وكانت حركة حماس قد كررت مطالبتها بإنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح الأسرى، إلا أنّ نتنياهو، رفض ذلك بشكلٍ قاطع، حيث كان يُصِرُ على عدم إنهاء الحرب حتى تحقيق أهدافه المتمثلة في تدمير قدرات "حماس" العسكرية، وإعادة جميع الأسرى المحتجزين في غزة.
كما نقلت صحيفة "هآرتس"، عن مصدر أجنبي لم تسمه، قوله: إن "إسرائيل" قدمت مطالب جديدة قد تؤدي إلى عرقلة مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وإطالة أمدها.
وتكاثفت الجهود الدبلوماسية بين واشنطن وقطر، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتبادل أسرى في غزة، على مدى الأيام القليلة الماضية، ذلك أنّ الإدارة الأمريكية تحاول جاهدةً التوصل إلى اتفاق قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر.
يتوجه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية، ويليام بيرنز، إلى العاصمة القطرية الدوحة الأسبوع المقبل، للمشاركة في محادثاتٍ حول صفقة الأسرى، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء في تقريرٍ أمريكيّ، نقلا عن مصادر صهيونية، اليوم الأحد، أنهُ سيحضر الاجتماع كل من رئيس الوزراء القطري، ووزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، ورئيس جهاز المخابرات الصهيونية (الموساد) ديفيد بارنيا، ورئيس المخابرات العامة المصرية عباس كامل.
وبحسب ما نشرته وكالة أنباء "رويترز"، الجمعة، عن مصدر في فريق التفاوض الصهيوني، فإن هناك "فرصة حقيقية في الوقت الراهن للتوصل إلى اتفاق".. مما يعكس التغير الكبير، في الموقف الصهيوني مقارنةً بمواقف "إسرائيل" السابقة، ورفضها لوقف إطلاق النار أو حتى إدخال المساعدات الإنسانية.
وكانت حركة حماس قد كررت مطالبتها بإنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح الأسرى، إلا أنّ نتنياهو، رفض ذلك بشكلٍ قاطع، حيث كان يُصِرُ على عدم إنهاء الحرب حتى تحقيق أهدافه المتمثلة في تدمير قدرات "حماس" العسكرية، وإعادة جميع الأسرى المحتجزين في غزة.
كما نقلت صحيفة "هآرتس"، عن مصدر أجنبي لم تسمه، قوله: إن "إسرائيل" قدمت مطالب جديدة قد تؤدي إلى عرقلة مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وإطالة أمدها.
وتكاثفت الجهود الدبلوماسية بين واشنطن وقطر، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتبادل أسرى في غزة، على مدى الأيام القليلة الماضية، ذلك أنّ الإدارة الأمريكية تحاول جاهدةً التوصل إلى اتفاق قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر.