صنعاء - سبأ :
نظم التدريب الجهادي والقوى البشرية اختتام دورة آمر فريق وعرضاً عسكرياً لخريجي الدفعة الثالثة دفعة "الولاية"، لطلاب العلوم الشرعية من "مركزي المعرفة والمرحوم الشيخ محسن أبو نشطان العلمي وكلية الإمام زيد بن علي".
وتم على هامش اختتام الدورة والعرض العسكري، تنفيذ مناورة عسكرية لخريجين دفعة "الولاية" ضمن المسار البناء الاستراتيجي الشامل "علم وجهاد".
وفي الاختتام الذي حضره رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري قائد المنطقة العسكرية الخامسة اللواء يوسف المداني ورئيس الهيئة العامة للزكاة الشيخ شمسان أبو نشطان، والعلامة محمد بدر الدين الحوثي، أشاد رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي بتفاعل الخريجين ومستوى تدريبهم وتأهيلهم القتالي العالي.
وأكد أهمية على الجمع بين العلم والجهاد من خلال تلقي العلوم النافعة للإنسان وتطبيق ذلك على الواقع الميداني بالجهاد في سبيل الله.
وأشار العلامة الحوثي إلى دور الخريجين في تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقهم في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني، وما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم وحرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.
وقُدمت في حفل الاختتام الذي حضره نائب رئيس هيئة الأوقاف عبدالله علاو ووكلاء الهيئة وقيادات عسكرية وأمنية، كلمتان عن مسؤول التدريب الجهادي للقوات البشرية العميد طه شرف الدين، وعن الخريجين ألقاها سجاد الحوثي، أكدتا الجهوزية العالية لمواجهة العدو الأمريكي، البريطاني، الصهيوني.
عقب ذلك تم تنفيذ مناورة عسكرية لطلاب العلوم الشرعية من منتسبي مركزي المعرفة والمرحوم الشيخ محسن أبو نشطان العلمي والتربوي وكلية الإمام زيد بمختلف أنواع الأسلحة، استعرضوا خلالها جانباً من الفنون القتالية المتنوعة عكسوا جانباً من الوضعيات والمهارات التدريبية القتالية التي تلقوها خلال فترة الدورة.
وأكدوا الاستعداد لخوض معركة" الفتح الموعود والجهاد المقدس" انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني بدعم أمريكي، أوروبي في ظل صمت دولي وتجاهل إقليمي.
وشهدت المناورة العسكرية، هجوماً واسعاً من الخريجين لأحد المواقع الافتراضية المحصنة للعدو الصهيوني وسط تضاريس جبلية وعرة ومعقدة شاركت فيها وحدات الهندسة والمدفعية والإسناد الثقيل وضد الدروع والطيران المسير، نجحت في تمشيط المواقع والتحصينات.
كما نفذت قوات المشاة وسلاح المدرعات هجوماً كاسحاً من مسارات عدة، تمكنت من فرض سيطرة كاملة على مواقع العدو الافتراضية.
نظم التدريب الجهادي والقوى البشرية اختتام دورة آمر فريق وعرضاً عسكرياً لخريجي الدفعة الثالثة دفعة "الولاية"، لطلاب العلوم الشرعية من "مركزي المعرفة والمرحوم الشيخ محسن أبو نشطان العلمي وكلية الإمام زيد بن علي".
وتم على هامش اختتام الدورة والعرض العسكري، تنفيذ مناورة عسكرية لخريجين دفعة "الولاية" ضمن المسار البناء الاستراتيجي الشامل "علم وجهاد".
وفي الاختتام الذي حضره رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري قائد المنطقة العسكرية الخامسة اللواء يوسف المداني ورئيس الهيئة العامة للزكاة الشيخ شمسان أبو نشطان، والعلامة محمد بدر الدين الحوثي، أشاد رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي بتفاعل الخريجين ومستوى تدريبهم وتأهيلهم القتالي العالي.
وأكد أهمية على الجمع بين العلم والجهاد من خلال تلقي العلوم النافعة للإنسان وتطبيق ذلك على الواقع الميداني بالجهاد في سبيل الله.
وأشار العلامة الحوثي إلى دور الخريجين في تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقهم في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني، وما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم وحرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.
وقُدمت في حفل الاختتام الذي حضره نائب رئيس هيئة الأوقاف عبدالله علاو ووكلاء الهيئة وقيادات عسكرية وأمنية، كلمتان عن مسؤول التدريب الجهادي للقوات البشرية العميد طه شرف الدين، وعن الخريجين ألقاها سجاد الحوثي، أكدتا الجهوزية العالية لمواجهة العدو الأمريكي، البريطاني، الصهيوني.
عقب ذلك تم تنفيذ مناورة عسكرية لطلاب العلوم الشرعية من منتسبي مركزي المعرفة والمرحوم الشيخ محسن أبو نشطان العلمي والتربوي وكلية الإمام زيد بمختلف أنواع الأسلحة، استعرضوا خلالها جانباً من الفنون القتالية المتنوعة عكسوا جانباً من الوضعيات والمهارات التدريبية القتالية التي تلقوها خلال فترة الدورة.
وأكدوا الاستعداد لخوض معركة" الفتح الموعود والجهاد المقدس" انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني بدعم أمريكي، أوروبي في ظل صمت دولي وتجاهل إقليمي.
وشهدت المناورة العسكرية، هجوماً واسعاً من الخريجين لأحد المواقع الافتراضية المحصنة للعدو الصهيوني وسط تضاريس جبلية وعرة ومعقدة شاركت فيها وحدات الهندسة والمدفعية والإسناد الثقيل وضد الدروع والطيران المسير، نجحت في تمشيط المواقع والتحصينات.
كما نفذت قوات المشاة وسلاح المدرعات هجوماً كاسحاً من مسارات عدة، تمكنت من فرض سيطرة كاملة على مواقع العدو الافتراضية.