برلين - سبأ:
تشهد بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024) تحدياً استثنائياً مساء اليوم الثلاثاء حين يواجه منتخب إسبانيا بنظيره الفرنسي في الدور نصف النهائي على ملعب "أليانز أرينا" في أول مواجهات نصف نهائي البطولة المقامة في ألمانيا.
وكان منتخب إسبانيا فاز على نظيره الألماني 2-1 في ربع النهائي، ليبخّر آماله في التتويج باللقب على أرضه .
بينما أقصى المنتخب الفرنسي نظيره البرتغالي،لتكسر فرنسا نحساً لازمها في ركلات الترجيح دام 18 عاماً في البطولات الكبرى بعد أن خسرت نهائي مونديال ألمانيا عام 2006، ثم أمام سويسرا في ثمن نهائي النسخة الأخيرة من كأس أوروبا صيف عام 2021، وبعدها نهائي مونديال قطر أمام الأرجنتين عام 2022.
ويأمل المنتخب الإسباني في وضع حد لمسلسل خيباته في البطولات الكبرى خلال الأعوام الماضية، وهو يملك الآن فرصة احتكار الرقم القياسي بعدد لقب البطولة الذي يتشاركونه حالياً مع ألمانيا نفسها بثلاث كؤوس.
في المقابل على فرنسا إظهار وجه مخالف أمام إسبانيا للبقاء على آمالها في المنافسة على اللقب ولم ينجح المنتخب الفرنسي في تسجيل أهداف من لعب مفتوح في ثماني ساعات بالبطولة حتى الآن، لكن ذلك لم يمنعه من التأهل للدور قبل النهائي، لأنه لم يتلق أي أهداف من لعب مفتوح أيضاً.
تشهد بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024) تحدياً استثنائياً مساء اليوم الثلاثاء حين يواجه منتخب إسبانيا بنظيره الفرنسي في الدور نصف النهائي على ملعب "أليانز أرينا" في أول مواجهات نصف نهائي البطولة المقامة في ألمانيا.
وكان منتخب إسبانيا فاز على نظيره الألماني 2-1 في ربع النهائي، ليبخّر آماله في التتويج باللقب على أرضه .
بينما أقصى المنتخب الفرنسي نظيره البرتغالي،لتكسر فرنسا نحساً لازمها في ركلات الترجيح دام 18 عاماً في البطولات الكبرى بعد أن خسرت نهائي مونديال ألمانيا عام 2006، ثم أمام سويسرا في ثمن نهائي النسخة الأخيرة من كأس أوروبا صيف عام 2021، وبعدها نهائي مونديال قطر أمام الأرجنتين عام 2022.
ويأمل المنتخب الإسباني في وضع حد لمسلسل خيباته في البطولات الكبرى خلال الأعوام الماضية، وهو يملك الآن فرصة احتكار الرقم القياسي بعدد لقب البطولة الذي يتشاركونه حالياً مع ألمانيا نفسها بثلاث كؤوس.
في المقابل على فرنسا إظهار وجه مخالف أمام إسبانيا للبقاء على آمالها في المنافسة على اللقب ولم ينجح المنتخب الفرنسي في تسجيل أهداف من لعب مفتوح في ثماني ساعات بالبطولة حتى الآن، لكن ذلك لم يمنعه من التأهل للدور قبل النهائي، لأنه لم يتلق أي أهداف من لعب مفتوح أيضاً.