غزة- سبأ:
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد الرحمن شديد، أن الرد على المجازر الصهيونية المروعة في غزة يتطلب حراكاً شعبياً واسعاً وفي كل المناطق للجم الاحتلال ووضع حد لجرائمه في القطاع.
وشدد القيادي شديد، في تصريح صحفي نقله المركز الفلسطيني للإعلام، على ضرورة أن تشتعل كل الساحات في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل لنصرة غزة وأهلها واسناد المقاومة التي تقدم أداءً مميزاً في التصدي لآلة الحرب الصهيونية.
وأوضح أن أهل غزة صبروا وضحوا بأنفسهم وأموالهم وأبنائهم دفاعاً عن فلسطين، وفداء للمسجد الأقصى، ومن واجب كل فلسطيني ومسلم أن يقف إلى جانبهم ويقاوم المحتل في كل مكان.
وقال: إن الضفة الغربية ساحة مواجهة مهمة يمكن لها أن تشغل العدو عن غزة، وترهقه بعمليات نوعية تستهدف المستوطنين وقوات الاحتلال على الطرقات الاستيطانية وفي شوارع الضفة.
وأضاف: إن ما جرى مؤخراً في جنين وطولكرم يؤكد أن في الضفة شباب شجعان، قادرون على ضرب المحتل بقوة وإيقاع الخسائر في صفوف جنوده ومستوطنيه.
ودعا شديد لتوسيع العمل المقاوم في الضفة، لتشمل رام الله وبيت لحم والخليل التي يئن المسجد الإبراهيمي فيها من تهويد وانتهاكات المستوطنين.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد الرحمن شديد، أن الرد على المجازر الصهيونية المروعة في غزة يتطلب حراكاً شعبياً واسعاً وفي كل المناطق للجم الاحتلال ووضع حد لجرائمه في القطاع.
وشدد القيادي شديد، في تصريح صحفي نقله المركز الفلسطيني للإعلام، على ضرورة أن تشتعل كل الساحات في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل لنصرة غزة وأهلها واسناد المقاومة التي تقدم أداءً مميزاً في التصدي لآلة الحرب الصهيونية.
وأوضح أن أهل غزة صبروا وضحوا بأنفسهم وأموالهم وأبنائهم دفاعاً عن فلسطين، وفداء للمسجد الأقصى، ومن واجب كل فلسطيني ومسلم أن يقف إلى جانبهم ويقاوم المحتل في كل مكان.
وقال: إن الضفة الغربية ساحة مواجهة مهمة يمكن لها أن تشغل العدو عن غزة، وترهقه بعمليات نوعية تستهدف المستوطنين وقوات الاحتلال على الطرقات الاستيطانية وفي شوارع الضفة.
وأضاف: إن ما جرى مؤخراً في جنين وطولكرم يؤكد أن في الضفة شباب شجعان، قادرون على ضرب المحتل بقوة وإيقاع الخسائر في صفوف جنوده ومستوطنيه.
ودعا شديد لتوسيع العمل المقاوم في الضفة، لتشمل رام الله وبيت لحم والخليل التي يئن المسجد الإبراهيمي فيها من تهويد وانتهاكات المستوطنين.