لندن- سبأ:
اعتبرت منظمة العفو الدولية، اليوم الجمعة، أن أوامر الإخلاء الصهيونية المتكررة لسكان مدينة غزة ترقى إلى "التهجير غير الشرعي وهو جريمة حرب".
وقالت المنظمة الدولية، في سلسلة منشورات على حسابها عبر منصة "إكس": إن "المدنيين الفلسطينيين يواجهون موجات متعددة من التهجير.. بسبب الهجوم الصهيوني المستمر منذ تسعة أشهر على قطاع غزة وأوامر "الإخلاء" المتكررة لمدينة غزة.
وتعليقا على إصدار قوات العدو الصهيوني منذ يومين أمر "إخلاء" جديد لمدينة غزة يأمر جميع سكانها بالفرار جنوبا، قالت العفو الدولية: "في غياب أي ضمانات بالعودة بعد انتهاء الأعمال العدائية، وعدم توفر أماكن إقامة آمنة وصالحة للعيش للمهجرين، فإن هذا الأمر يرقى إلى التهجير غير الشرعي، وهو جريمة حرب".
والأربعاء، طالب جيش العدو الصهيوني في مناشير ورقية، سكان مدينة غزة بالتوجه نحو بلدة الزوايدة ومدينة دير البلح وسط القطاع.. مهددا بأن المدينة ستبقى “منطقة قتال خطيرة".
من جهتها، اعتبرت وزارة الداخلية في قطاع غزة، عبر بيان نشرته الأربعاء، دعوات جيش العدو الصهيوني للمواطنين في مدينة غزة للتوجه جنوبا "ضغطا وإرهابا نفسيا".
اعتبرت منظمة العفو الدولية، اليوم الجمعة، أن أوامر الإخلاء الصهيونية المتكررة لسكان مدينة غزة ترقى إلى "التهجير غير الشرعي وهو جريمة حرب".
وقالت المنظمة الدولية، في سلسلة منشورات على حسابها عبر منصة "إكس": إن "المدنيين الفلسطينيين يواجهون موجات متعددة من التهجير.. بسبب الهجوم الصهيوني المستمر منذ تسعة أشهر على قطاع غزة وأوامر "الإخلاء" المتكررة لمدينة غزة.
وتعليقا على إصدار قوات العدو الصهيوني منذ يومين أمر "إخلاء" جديد لمدينة غزة يأمر جميع سكانها بالفرار جنوبا، قالت العفو الدولية: "في غياب أي ضمانات بالعودة بعد انتهاء الأعمال العدائية، وعدم توفر أماكن إقامة آمنة وصالحة للعيش للمهجرين، فإن هذا الأمر يرقى إلى التهجير غير الشرعي، وهو جريمة حرب".
والأربعاء، طالب جيش العدو الصهيوني في مناشير ورقية، سكان مدينة غزة بالتوجه نحو بلدة الزوايدة ومدينة دير البلح وسط القطاع.. مهددا بأن المدينة ستبقى “منطقة قتال خطيرة".
من جهتها، اعتبرت وزارة الداخلية في قطاع غزة، عبر بيان نشرته الأربعاء، دعوات جيش العدو الصهيوني للمواطنين في مدينة غزة للتوجه جنوبا "ضغطا وإرهابا نفسيا".