بروكسل- سبأ:
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الاثنين، رفض أي محاولة لتصنيف وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، منظمة إرهابية.
وقال بوريل، خلال مؤتمر صحافي، إنّ المأساة في قطاع غزة "تجاوزت كل الحدود"، مشدّداً على أنّ ما يجري أمر "غير مقبول".
ودان بوريل هجوم المستوطنين المتكرر على قوافل المساعدات الإنسانية المتوجّهة نحو القطاع.
وكان المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، "الأونروا"، فيليب لازاريني، قد تحدّث عن مساعٍ لتفكيك الوكالة وتصنيفها "منظمة إرهابية"، مؤكّداً أنّ "تفكيكها سيؤدي إلى انهيار العمل الإنساني، وسيدفع ثمن ذلك ملايين الفلسطينيين".
وقال لازاريني إنّه "لا بديل من الوكالة في قطاع غزّة، وهي أساس جهود الاستجابة الإنسانية هناك"، مضيفاً أنّ "غزّة دُمرت، وأكثر من مليوني شخص محاصَرون في الجحيم".
كما شدّد لازاريني على أنّ هجمات المستوطنين الصهاينة، والتوغلات العسكرية، وتدمير المنازل والبنية التحتية الحيوية، هي جزءٌ من نظام القمع.
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الاثنين، رفض أي محاولة لتصنيف وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، منظمة إرهابية.
وقال بوريل، خلال مؤتمر صحافي، إنّ المأساة في قطاع غزة "تجاوزت كل الحدود"، مشدّداً على أنّ ما يجري أمر "غير مقبول".
ودان بوريل هجوم المستوطنين المتكرر على قوافل المساعدات الإنسانية المتوجّهة نحو القطاع.
وكان المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، "الأونروا"، فيليب لازاريني، قد تحدّث عن مساعٍ لتفكيك الوكالة وتصنيفها "منظمة إرهابية"، مؤكّداً أنّ "تفكيكها سيؤدي إلى انهيار العمل الإنساني، وسيدفع ثمن ذلك ملايين الفلسطينيين".
وقال لازاريني إنّه "لا بديل من الوكالة في قطاع غزّة، وهي أساس جهود الاستجابة الإنسانية هناك"، مضيفاً أنّ "غزّة دُمرت، وأكثر من مليوني شخص محاصَرون في الجحيم".
كما شدّد لازاريني على أنّ هجمات المستوطنين الصهاينة، والتوغلات العسكرية، وتدمير المنازل والبنية التحتية الحيوية، هي جزءٌ من نظام القمع.