طهران- سبأ:
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني أن الزوال الوجهة الأقرب والنهائية للكيان الصهيوني.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم السبت عن كنعاني في منشور له، القول: خلال ما يقرب من عشرة أشهر من العدوان الغاشم الذي شنه الكيان الصهيوني على غزة، استشهد حوالي ثمانية آلاف و600 طالب وأكثر من 500 من أعضاء هيئة التدريس في قطاع غزة.
وأضاف: مع إغلاق المدارس وإيواء النازحين في المباني والمدارس التعليمية، لا تزال هذه الأماكن تتعرض لهجمات قوات العدو الصهيوني الارهابي باعتبارها أهدافا للحرب تحت ذرائع كاذبة وواهية، وقام مؤخرا باستهداف "مدرسة الفلاح" التابعة للأونروا والتي تأوي آلاف النازحين بمنطقة الزيتون وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى.
وتابع: ينبغي على قادة كيان الفصل العنصري المجرمين ومؤيديهم الغربيين أن يعلموا أن أيّا من هذه الأعمال الإجرامية لا يمكن أن تعوض عن إخفاقاتهم الاستراتيجية ضد الشعب الفلسطيني الصابر والمقاوم.
وأردف بالقول: كيان ليس لديه سوى اللجوء الى الجريمة من أجل البقاء، فالفناء هو وجهته الأقرب والنهائية.
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني أن الزوال الوجهة الأقرب والنهائية للكيان الصهيوني.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم السبت عن كنعاني في منشور له، القول: خلال ما يقرب من عشرة أشهر من العدوان الغاشم الذي شنه الكيان الصهيوني على غزة، استشهد حوالي ثمانية آلاف و600 طالب وأكثر من 500 من أعضاء هيئة التدريس في قطاع غزة.
وأضاف: مع إغلاق المدارس وإيواء النازحين في المباني والمدارس التعليمية، لا تزال هذه الأماكن تتعرض لهجمات قوات العدو الصهيوني الارهابي باعتبارها أهدافا للحرب تحت ذرائع كاذبة وواهية، وقام مؤخرا باستهداف "مدرسة الفلاح" التابعة للأونروا والتي تأوي آلاف النازحين بمنطقة الزيتون وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى.
وتابع: ينبغي على قادة كيان الفصل العنصري المجرمين ومؤيديهم الغربيين أن يعلموا أن أيّا من هذه الأعمال الإجرامية لا يمكن أن تعوض عن إخفاقاتهم الاستراتيجية ضد الشعب الفلسطيني الصابر والمقاوم.
وأردف بالقول: كيان ليس لديه سوى اللجوء الى الجريمة من أجل البقاء، فالفناء هو وجهته الأقرب والنهائية.