بيروت- سبأ:
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس خليل الحية، أن العلاقة بين فلسطين والأمة وإيران ومحور المقاومة راسخة، قبلتها تحرير فلسطين والأقصى.. لافتا الى أن اغتيال القائد إسماعيل هنية سيزيد من لحمة المقاومة الفلسطينية وحماس مع المحور والجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وقال الحية في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، تعليقاً على اغتيال القائد الشهيد إسماعيل هنية: إن هذا الحدث بقدر ما هو أليم، إلا أنه يشكل مصدر اعتزاز.. مضيفاً: بارك الله باليمن ولبنان وبكل من يحاصر العدو الصهيوني ويستهدفه حتى بطلقة.
وأوضح أن المقاومة الإسلامية في العراق جبهة إسناد لغزة.. مشدداً على أنه إذا لم تقُطع اليد التي أطلقت الصاروخ على إسماعيل هنية فإن العدو سيتمادى في أماكن أخرى.
وأضاف: إن الشهيد إسماعيل هنية قضى نحبه في ظروف استثنائية، وسيفتقده شعبه والأمة.. مبيناً أن الجميع لا يريد حرباً إقليمية ومن يتحمل المسؤولية اليوم هو من أشعل المنطقة.
وأشار الحية إلى أن القائد هنية لم يكن في مكان سري أو بعيد عن الأضواء، واعتبر أن اغتياله ليس إنجازًا استخباراتياً.
ولفت إلى أن العدو الصهيوني يتحدى العالم اليوم ويريد إحراق المنطقة بالكامل، ولهذا أراد أن يضرب في لبنان وإيران.
وتساءل الحية: "أين العالم اليوم الذي يكيل بمائة مكيال ليكبح هذا الكيان؟".. مؤكدًا أن المقاومة تتوعد بالرد على هذا العدوان، وأن الكيان الصهيوني جدير بأن يدفع ثمناً غالياً لهذه الجريمة.
كما طمأن الحية الجميع بأن حركة حماس والمقاومة ماضية وفق استراتيجية واضحة، وأن استشهاد قائد أو عشرة من القادة لن يغير من مسارها، ومن سيخلف القائد إسماعيل هنية سيسير على نفس الدرب.
كما أكد أن فلسطين والمسجد الأقصى ستظل قبلتهم، وأنهم ماضون على خطى القادة والشهداء حتى التحرير.
وشدد على أن الخيار مع العدو الصهيوني هو الدم والمقاومة، وأنه لا يجدي معه إلا المقاومة، وأن الفصائل الفلسطينية يجب أن تتوحد على خيار البندقية، حيث لا خيار أمامهم غير ذلك.. مؤكدا في الوقت ذاته أن كتائب القسام لن تجعل جريمة اغتيال هنية تمر بدون حساب.
وقال الحية: إن ما يفعله العدو الصهيوني هو مقدمة لزواله.. مشيرًا إلى أن الشهيد هنية تم استهدافه بصاروخ، وأنهم في انتظار التحقيقات من الجهات المعنية.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس خليل الحية، أن العلاقة بين فلسطين والأمة وإيران ومحور المقاومة راسخة، قبلتها تحرير فلسطين والأقصى.. لافتا الى أن اغتيال القائد إسماعيل هنية سيزيد من لحمة المقاومة الفلسطينية وحماس مع المحور والجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وقال الحية في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، تعليقاً على اغتيال القائد الشهيد إسماعيل هنية: إن هذا الحدث بقدر ما هو أليم، إلا أنه يشكل مصدر اعتزاز.. مضيفاً: بارك الله باليمن ولبنان وبكل من يحاصر العدو الصهيوني ويستهدفه حتى بطلقة.
وأوضح أن المقاومة الإسلامية في العراق جبهة إسناد لغزة.. مشدداً على أنه إذا لم تقُطع اليد التي أطلقت الصاروخ على إسماعيل هنية فإن العدو سيتمادى في أماكن أخرى.
وأضاف: إن الشهيد إسماعيل هنية قضى نحبه في ظروف استثنائية، وسيفتقده شعبه والأمة.. مبيناً أن الجميع لا يريد حرباً إقليمية ومن يتحمل المسؤولية اليوم هو من أشعل المنطقة.
وأشار الحية إلى أن القائد هنية لم يكن في مكان سري أو بعيد عن الأضواء، واعتبر أن اغتياله ليس إنجازًا استخباراتياً.
ولفت إلى أن العدو الصهيوني يتحدى العالم اليوم ويريد إحراق المنطقة بالكامل، ولهذا أراد أن يضرب في لبنان وإيران.
وتساءل الحية: "أين العالم اليوم الذي يكيل بمائة مكيال ليكبح هذا الكيان؟".. مؤكدًا أن المقاومة تتوعد بالرد على هذا العدوان، وأن الكيان الصهيوني جدير بأن يدفع ثمناً غالياً لهذه الجريمة.
كما طمأن الحية الجميع بأن حركة حماس والمقاومة ماضية وفق استراتيجية واضحة، وأن استشهاد قائد أو عشرة من القادة لن يغير من مسارها، ومن سيخلف القائد إسماعيل هنية سيسير على نفس الدرب.
كما أكد أن فلسطين والمسجد الأقصى ستظل قبلتهم، وأنهم ماضون على خطى القادة والشهداء حتى التحرير.
وشدد على أن الخيار مع العدو الصهيوني هو الدم والمقاومة، وأنه لا يجدي معه إلا المقاومة، وأن الفصائل الفلسطينية يجب أن تتوحد على خيار البندقية، حيث لا خيار أمامهم غير ذلك.. مؤكدا في الوقت ذاته أن كتائب القسام لن تجعل جريمة اغتيال هنية تمر بدون حساب.
وقال الحية: إن ما يفعله العدو الصهيوني هو مقدمة لزواله.. مشيرًا إلى أن الشهيد هنية تم استهدافه بصاروخ، وأنهم في انتظار التحقيقات من الجهات المعنية.