صنعاء - سبأ :
نظم مكتب التعليم الفني وعدد من المعاهد في مديرية الثورة بأمانة العاصمة، اليوم، وقفات وفاءً وتلبيةً لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية تحت شعار "صامدون ومتضامنون مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم".
وأكد المشاركون أن الوقفات تأتي استجابة لله تعالى، والواجب الديني والايماني والإنساني في يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.
ورددوا شعارات الاستنكار والتنديد بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، الشهيد إسماعيل هنية.. مشيرين إلى أن دمه لن يذهب هدرا، وسيكون لعنة على الصهاينة، ومن تحالف معهم.
وأكد المشاركون في الوقفات أن النصر لغزة والخزي والعار للصهاينة الغاصبين، وكل من تحالف معهم من الامريكان والبريطانيين والعرب.
وأدانت بيانات صادرة عن الوقفات، بأشد العِبارات، ما يتعرض له الفلسطينيون الأسرى في سجون العدو الصهيوني المجرم، الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
وعبَّرت البيانات عن التضامن الكامل مع الأسرى الفلسطينيين، والتألم لكل ما يؤلمهم.. مؤكدة الاستمرار في السعي بكل ما تستطيع لخلاصهم، وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم.
وجددت التأكيد على استمرار مسار الجهاد في سبيل الله، الذي هو الحل الوحيد للامة لمواجهة هذا العدو المجرم، ونصرة غزة والشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات حتى يحقق الله للأمة نصره الموعود الآتي قريبا بالزوال المحتوم لهذا الكيان الصهيوني المجرم.
وأدانت تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية.. داعية الشعوب الإسلامية والعربية، وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما والأسرى الفلسطينيين خصوصا.
ودعت بيانات الوقفات كل أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم وفضح العناوين الزائفة، التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات.
كما دعت أنظمة الخيانة، التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية، إلى إطلاق سراحهم فورا، ولا يشاركوا الكيان الصهيوني جرائمه؛ وإلا فسيكونون بالمستوى نفسه من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.
نظم مكتب التعليم الفني وعدد من المعاهد في مديرية الثورة بأمانة العاصمة، اليوم، وقفات وفاءً وتلبيةً لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية تحت شعار "صامدون ومتضامنون مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم".
وأكد المشاركون أن الوقفات تأتي استجابة لله تعالى، والواجب الديني والايماني والإنساني في يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.
ورددوا شعارات الاستنكار والتنديد بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، الشهيد إسماعيل هنية.. مشيرين إلى أن دمه لن يذهب هدرا، وسيكون لعنة على الصهاينة، ومن تحالف معهم.
وأكد المشاركون في الوقفات أن النصر لغزة والخزي والعار للصهاينة الغاصبين، وكل من تحالف معهم من الامريكان والبريطانيين والعرب.
وأدانت بيانات صادرة عن الوقفات، بأشد العِبارات، ما يتعرض له الفلسطينيون الأسرى في سجون العدو الصهيوني المجرم، الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
وعبَّرت البيانات عن التضامن الكامل مع الأسرى الفلسطينيين، والتألم لكل ما يؤلمهم.. مؤكدة الاستمرار في السعي بكل ما تستطيع لخلاصهم، وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم.
وجددت التأكيد على استمرار مسار الجهاد في سبيل الله، الذي هو الحل الوحيد للامة لمواجهة هذا العدو المجرم، ونصرة غزة والشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات حتى يحقق الله للأمة نصره الموعود الآتي قريبا بالزوال المحتوم لهذا الكيان الصهيوني المجرم.
وأدانت تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية.. داعية الشعوب الإسلامية والعربية، وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما والأسرى الفلسطينيين خصوصا.
ودعت بيانات الوقفات كل أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم وفضح العناوين الزائفة، التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات.
كما دعت أنظمة الخيانة، التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية، إلى إطلاق سراحهم فورا، ولا يشاركوا الكيان الصهيوني جرائمه؛ وإلا فسيكونون بالمستوى نفسه من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.
