نيويورك– سبأ:
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، أن العدو الصهيوني قصف خلال شهر يوليو المنصرم 17 مدرسة على الأقل كانت مأوى للنازحين من العدوان الصهيوني الغاشم.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن المفوضية صدمتها من "النمط المتكشف في الغارات التي يشنها الجيش الصهيوني على المدارس في غزة، التي تقتل الفلسطينيين النازحين الباحثين عن مأوى في هذه المدارس".
وقالت المفوضية في بيان لها: إن " 17 مدرسة على الأقل تعرضت للقصف الشهر الماضي وحده، وسط تقارير تفيد باستشهاد 163 فلسطينيا على الأقل، كثير منهم من الأطفال والنساء".
وأضافت: إنه "خلال الأيام الثمانية الماضية، تم استهداف ما لا يقل عن سبع مدارس، كانت جميعها تؤوي نازحين، فيما كانت تستخدم مدرسة خديجة كملجأ ومستشفى ميداني في آن واحد".
ويواصل جيش العدو الصهيوني منذ السابع من أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، أن العدو الصهيوني قصف خلال شهر يوليو المنصرم 17 مدرسة على الأقل كانت مأوى للنازحين من العدوان الصهيوني الغاشم.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن المفوضية صدمتها من "النمط المتكشف في الغارات التي يشنها الجيش الصهيوني على المدارس في غزة، التي تقتل الفلسطينيين النازحين الباحثين عن مأوى في هذه المدارس".
وقالت المفوضية في بيان لها: إن " 17 مدرسة على الأقل تعرضت للقصف الشهر الماضي وحده، وسط تقارير تفيد باستشهاد 163 فلسطينيا على الأقل، كثير منهم من الأطفال والنساء".
وأضافت: إنه "خلال الأيام الثمانية الماضية، تم استهداف ما لا يقل عن سبع مدارس، كانت جميعها تؤوي نازحين، فيما كانت تستخدم مدرسة خديجة كملجأ ومستشفى ميداني في آن واحد".
ويواصل جيش العدو الصهيوني منذ السابع من أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.