موسكو- سبأ:
طور علماء من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية وشركة الطب السيبراني "موتوريكا" ومركز "سكولتيخ"، تكنولوجيا محلية فريدة من نوعها، ترفع من حساسية الأطراف الاصطناعية.
وأفادت وسائل إعلام روسية اليوم الإثنين، بأن هذه التكنولوجيا تجعل اليد الجديدة تتحرك بحرية أكثر، ويتم تخفيض عتبة الألم الوهمية، ويصبح التفاعل مع الحركات وإشارات الدماغ أكثر توازنا.
ونقلت عن أرتور بيكتيميروف، جراح الأعصاب في المجمع الطبي التابع للجامعة، قوله: "لقد زرعنا قطبا كهربائيا في العصب المحيطي والحبل الشوكي وأجرينا سلسلة من الدراسات لتطوير طرف اصطناعي يتوافق بشكل مثالي مع المعايير الفردية للمريض".
وأشار الطبيب الروسي إلى أن جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية فقط هي التي تقوم في روسيا بعمليات جراحية تجعل الأطراف الصناعية حساسة وتخفف الآلام الوهمية، ويتم تنفيذها في إطار برنامج "الأولوية 2030"، وقبل هذه المرحلة، كان الطرف الاصطناعي مثبتا ولم يكن من الممكن القيام بأي حركة إلا أثناء الجلوس.
ولفت إلى أن متطوعا مشاركا في التجربة فقد يده نتيجة الانفجار وشعر بألم شديد.
وتمكن الباحثون والجراحون من جامعة الشرق الأقصى ومركز "سكولتيخ" من تخفيفه بنسبة 70-80 في المائة باستخدام التحفيز الكهربائي، كما أدى استخدام الطرف الاصطناعي الذي طوروه إلى تخليص المريض تماما من الألم الوهمي.. وهو نظام ثنائي الاتجاه يتم التحكم فيه عبر واجهة تخطيط كهربية، كما أنه يوفر ردود فعل حسية على شكل تحفيز كهربائي.
طور علماء من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية وشركة الطب السيبراني "موتوريكا" ومركز "سكولتيخ"، تكنولوجيا محلية فريدة من نوعها، ترفع من حساسية الأطراف الاصطناعية.
وأفادت وسائل إعلام روسية اليوم الإثنين، بأن هذه التكنولوجيا تجعل اليد الجديدة تتحرك بحرية أكثر، ويتم تخفيض عتبة الألم الوهمية، ويصبح التفاعل مع الحركات وإشارات الدماغ أكثر توازنا.
ونقلت عن أرتور بيكتيميروف، جراح الأعصاب في المجمع الطبي التابع للجامعة، قوله: "لقد زرعنا قطبا كهربائيا في العصب المحيطي والحبل الشوكي وأجرينا سلسلة من الدراسات لتطوير طرف اصطناعي يتوافق بشكل مثالي مع المعايير الفردية للمريض".
وأشار الطبيب الروسي إلى أن جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية فقط هي التي تقوم في روسيا بعمليات جراحية تجعل الأطراف الصناعية حساسة وتخفف الآلام الوهمية، ويتم تنفيذها في إطار برنامج "الأولوية 2030"، وقبل هذه المرحلة، كان الطرف الاصطناعي مثبتا ولم يكن من الممكن القيام بأي حركة إلا أثناء الجلوس.
ولفت إلى أن متطوعا مشاركا في التجربة فقد يده نتيجة الانفجار وشعر بألم شديد.
وتمكن الباحثون والجراحون من جامعة الشرق الأقصى ومركز "سكولتيخ" من تخفيفه بنسبة 70-80 في المائة باستخدام التحفيز الكهربائي، كما أدى استخدام الطرف الاصطناعي الذي طوروه إلى تخليص المريض تماما من الألم الوهمي.. وهو نظام ثنائي الاتجاه يتم التحكم فيه عبر واجهة تخطيط كهربية، كما أنه يوفر ردود فعل حسية على شكل تحفيز كهربائي.