صنعاء - سبأ:
نظمت جامعة الرازي وملتقى الطالب الجامعي في صنعاء، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني تحت شعار "مع غزة والأقصى، جهاد وثبات حتى النصر"، وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق سكان غزة.
ورفع المشاركون في الوقفة التي شارك فيها منتسبو الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلبة، الهتافات والشعارات المنددة باستمرار الصمت الدولي والغربي والخذلان العربي والإسلامي المشين تجاه ما يحدث في غزة من مجازر مروِّعة ووحشية يندى لها جبين الإنسانية.
وأكد البيان الصادر عن الوقفة استمرار الأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية والتعبئة العامة لمساندة الشعب الفلسطيني، وتجديد العهد والوفاء للمضي على درب شهداء المقاومة في فلسطين، الذين سطروا الملاحم البطولية والتضحية في سبيل الدفاع عن مقدسات الأمة، ومواجهة الكيان الصهيوني.
وأدان المشاركون واستنكروا بشدة الجريمة النكراء بإقدام العدو الصهيوني على حرق نسخة من القرآن الكريم، وكذا دعوات وزير حكومة الكيان بإقامة كنيس يهودي في المسجد الأقصى، وهو مخطط لهدم المسجد الأقصى، وإقامة الهيكل المزعوم.
وعبّر البيان عن الأسف للمواقف المخزية والمهنية والتخاذل المشين لشعوب الأمة العربية والإسلامية وأنظمتها العملية التي تقف عاجزة، وهي تشاهد الإبادة الجماعية في غزة، وانتهاكات المسجد الأقصى الشريف دون أن تتخذ موقفاً مشرفاً.
نظمت جامعة الرازي وملتقى الطالب الجامعي في صنعاء، اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني تحت شعار "مع غزة والأقصى، جهاد وثبات حتى النصر"، وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق سكان غزة.
ورفع المشاركون في الوقفة التي شارك فيها منتسبو الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلبة، الهتافات والشعارات المنددة باستمرار الصمت الدولي والغربي والخذلان العربي والإسلامي المشين تجاه ما يحدث في غزة من مجازر مروِّعة ووحشية يندى لها جبين الإنسانية.
وأكد البيان الصادر عن الوقفة استمرار الأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية والتعبئة العامة لمساندة الشعب الفلسطيني، وتجديد العهد والوفاء للمضي على درب شهداء المقاومة في فلسطين، الذين سطروا الملاحم البطولية والتضحية في سبيل الدفاع عن مقدسات الأمة، ومواجهة الكيان الصهيوني.
وأدان المشاركون واستنكروا بشدة الجريمة النكراء بإقدام العدو الصهيوني على حرق نسخة من القرآن الكريم، وكذا دعوات وزير حكومة الكيان بإقامة كنيس يهودي في المسجد الأقصى، وهو مخطط لهدم المسجد الأقصى، وإقامة الهيكل المزعوم.
وعبّر البيان عن الأسف للمواقف المخزية والمهنية والتخاذل المشين لشعوب الأمة العربية والإسلامية وأنظمتها العملية التي تقف عاجزة، وهي تشاهد الإبادة الجماعية في غزة، وانتهاكات المسجد الأقصى الشريف دون أن تتخذ موقفاً مشرفاً.