واشنطن- سبأ:
سحبت جامعة سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة الأمريكية، استثماراتها من عدة شركات لتصنيع الأسلحة تدعم الكيان الصهيوني وذلك بضغط متصاعد من الحراك الطلابي الواسع الذي يدفع باتجاه وقف الاستثمارات وفرض مقاطعة شاملة مع مؤسسات الاحتلال، وكل الجهات الداعمة له.
وجاء قرار الجامعة الأمريكية بسحب استثماراتها من أربع شركات تصنيع أسلحة متورطة مع الكيان الصهيوني نتيجة لحراك طلابي واسع عم عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، والذي واجه قمعاً عبر إجراءات عقابية طالت بعض الطلاب المشاركين من أجل ردع الآخرين عن المشاركة في الاحتجاجات الطلابية مع اقتراب الموسم الدراسي الجديد.
وأوضح تقرير في موقع "ميدل إيست آي" أن قرار الجامعة الأميركية يأتي تزامناُ مع إدراج جامعة نيويورك انتقاد الصهيونية في قائمة خطاب الكراهية الخاص بها، وهي خطوة من شأنها أن تخلف تأثيرا مخيفا على النشاط الذي يناصر فلسطين ويستهدف الاحتلال.
وبحسب موقع "ميدل إيست آي" وصف ناشطون مناصرون للقضية الفلسطينية قرار جامعة سان فرانسيسكو بأنه "انتصار كبير" للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في الولايات المتحدة .
سحبت جامعة سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة الأمريكية، استثماراتها من عدة شركات لتصنيع الأسلحة تدعم الكيان الصهيوني وذلك بضغط متصاعد من الحراك الطلابي الواسع الذي يدفع باتجاه وقف الاستثمارات وفرض مقاطعة شاملة مع مؤسسات الاحتلال، وكل الجهات الداعمة له.
وجاء قرار الجامعة الأمريكية بسحب استثماراتها من أربع شركات تصنيع أسلحة متورطة مع الكيان الصهيوني نتيجة لحراك طلابي واسع عم عشرات الجامعات في الولايات المتحدة، والذي واجه قمعاً عبر إجراءات عقابية طالت بعض الطلاب المشاركين من أجل ردع الآخرين عن المشاركة في الاحتجاجات الطلابية مع اقتراب الموسم الدراسي الجديد.
وأوضح تقرير في موقع "ميدل إيست آي" أن قرار الجامعة الأميركية يأتي تزامناُ مع إدراج جامعة نيويورك انتقاد الصهيونية في قائمة خطاب الكراهية الخاص بها، وهي خطوة من شأنها أن تخلف تأثيرا مخيفا على النشاط الذي يناصر فلسطين ويستهدف الاحتلال.
وبحسب موقع "ميدل إيست آي" وصف ناشطون مناصرون للقضية الفلسطينية قرار جامعة سان فرانسيسكو بأنه "انتصار كبير" للدفاع عن حقوق الفلسطينيين في الولايات المتحدة .