جنين - سبأ:
كشفت مصادر طبية فلسطينية عن استشهاد الأسير أيمن راجح عابد من قرية كفر دان، وصل الى المستشفى مكبل اليدين، وتبين وجود آثار تعذيب على جسده بعد معاينة جثمانه.
وقال مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، لوكالة الانباء الفلسطينية "وفا" اليوم أنه بعد معاينة جثمان الشهيد عابد، ظهرت علامات ضرب على أماكن متفرقه من جسده، وهو ما يؤكد تعرضه للتعذيب خلال اعتقاله.
من جهته، قال أيمن طه قريب الشهيد ، إن الشهيد جرى اعتقاله فجر اليوم بعد مداهمة منزله، حيث تم الاعتداء عليه داخل المنزل بالضرب المبرح، ومن ثم جرى نقله إلى حاجز سالم العسكري وهناك تعرض للتعذيب، ما أدى لاستشهاده.
وأكد أن الشهيد لم يكن يعاني من أمراض خطيرة أو مشاكل صحية، وأنه اعتقل بصحة جيدة.
وكانت جمعية الهلال الأحمر، أفادت بأن طواقمها استلمت جثمان الشهيد من حاجز سالم العسكري.
وباستشهاد المعتقل عابد في سجون الاحتلال، فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين المعلن عنهم بعد تاريخ السابع من أكتوبر، يرتفع إلى (25) شهيدا، وهم المعلن عنهم فقط والمعروفة هوياتهم، فيما يواصل الاحتلال إخفاء هويات العشرات من الشهداء بين صفوف المعتقلين الذين ارتقوا في السجون والمعسكرات، ولا يوجد رقم نهائي ودقيق لأعدادهم حتى اليوم، هذا عدا عن معتقلين تعرضوا لعمليات إعدام ميدانية.
كشفت مصادر طبية فلسطينية عن استشهاد الأسير أيمن راجح عابد من قرية كفر دان، وصل الى المستشفى مكبل اليدين، وتبين وجود آثار تعذيب على جسده بعد معاينة جثمانه.
وقال مدير مستشفى جنين الحكومي وسام بكر، لوكالة الانباء الفلسطينية "وفا" اليوم أنه بعد معاينة جثمان الشهيد عابد، ظهرت علامات ضرب على أماكن متفرقه من جسده، وهو ما يؤكد تعرضه للتعذيب خلال اعتقاله.
من جهته، قال أيمن طه قريب الشهيد ، إن الشهيد جرى اعتقاله فجر اليوم بعد مداهمة منزله، حيث تم الاعتداء عليه داخل المنزل بالضرب المبرح، ومن ثم جرى نقله إلى حاجز سالم العسكري وهناك تعرض للتعذيب، ما أدى لاستشهاده.
وأكد أن الشهيد لم يكن يعاني من أمراض خطيرة أو مشاكل صحية، وأنه اعتقل بصحة جيدة.
وكانت جمعية الهلال الأحمر، أفادت بأن طواقمها استلمت جثمان الشهيد من حاجز سالم العسكري.
وباستشهاد المعتقل عابد في سجون الاحتلال، فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين المعلن عنهم بعد تاريخ السابع من أكتوبر، يرتفع إلى (25) شهيدا، وهم المعلن عنهم فقط والمعروفة هوياتهم، فيما يواصل الاحتلال إخفاء هويات العشرات من الشهداء بين صفوف المعتقلين الذين ارتقوا في السجون والمعسكرات، ولا يوجد رقم نهائي ودقيق لأعدادهم حتى اليوم، هذا عدا عن معتقلين تعرضوا لعمليات إعدام ميدانية.