جنيف- سبأ:
أكد المفوِّض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، إن إنهاء الحرب المستمرة منذ 11 شهرا في قطاع غزة يعد أولوية بانسبة لنا، ويجب على دول العالم أن تتحرك إزاء تجاهل العدو الصهيوني الصارخ للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن.
وقال المفوِّض السامي تورك في كلمته التي ألقاها، اليوم الاثنين، في افتتاح مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في مدينة جنيف بسويسرا، أن "إنهاء تلك الحرب وتجنّب صراع إقليمي شامل يمثّل أولوية مطلقة وعاجلة".
وشدد تورك، أنّه "لا يجوز للدول، ولا يمكنها، أن تقبل التجاهل الصارخ للقانون الدولي، بما في ذلك القرارات الملزمة الصادرة عن مجلس الأمن، وأوامر محكمة العدل الدولية، لا في هذا الوضع ولا في أيّ وضع آخر".
واستشهد برأي أصدرته محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة في يوليو وصفت فيه احتلال "إسرائيل" للأراضي الفلسطينية بأنه غير قانوني، وقالت إن هذا الوضع يجب "معالجته بشكل شامل".
ووصف المفوِّض السامي تورك، التحديات الهائلة في جميع أنحاء العالم وأزمة القيادة السياسية، بالقول "في كل منطقة حول العالم، نرى ديناميكيات القوة العميقة الجذور تلعب دورًا في الاستيلاء على السلطة أو الاحتفاظ بها، على حساب حقوق الإنسان العالمية".
وأكد أن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والقدس يعانون من تدهور شديد في بيئة حقوق الإنسان إلى جانب "الموت والمعاناة غير المعقولة"، في قطاع غزة.
وأضاف فيما يتعلق بقطاع غزة "أشعر بالفزع إزاء تجاهل أطراف الحرب للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي".
وختم بالقول "الضربات "الإسرائيلية" المستمرة في غزة تسبب معاناة هائلة ودمارًا واسع النطاق، ويستمر الحرمان التعسفي وعرقلة المساعدات الإنسانية".
وأضاف "تواصل "إسرائيل" احتجاز آلاف الفلسطينيين بشكل تعسفي. وخصوصا من غزة يجب ألا يستمر مطلقا".
أكد المفوِّض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، إن إنهاء الحرب المستمرة منذ 11 شهرا في قطاع غزة يعد أولوية بانسبة لنا، ويجب على دول العالم أن تتحرك إزاء تجاهل العدو الصهيوني الصارخ للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن.
وقال المفوِّض السامي تورك في كلمته التي ألقاها، اليوم الاثنين، في افتتاح مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في مدينة جنيف بسويسرا، أن "إنهاء تلك الحرب وتجنّب صراع إقليمي شامل يمثّل أولوية مطلقة وعاجلة".
وشدد تورك، أنّه "لا يجوز للدول، ولا يمكنها، أن تقبل التجاهل الصارخ للقانون الدولي، بما في ذلك القرارات الملزمة الصادرة عن مجلس الأمن، وأوامر محكمة العدل الدولية، لا في هذا الوضع ولا في أيّ وضع آخر".
واستشهد برأي أصدرته محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة في يوليو وصفت فيه احتلال "إسرائيل" للأراضي الفلسطينية بأنه غير قانوني، وقالت إن هذا الوضع يجب "معالجته بشكل شامل".
ووصف المفوِّض السامي تورك، التحديات الهائلة في جميع أنحاء العالم وأزمة القيادة السياسية، بالقول "في كل منطقة حول العالم، نرى ديناميكيات القوة العميقة الجذور تلعب دورًا في الاستيلاء على السلطة أو الاحتفاظ بها، على حساب حقوق الإنسان العالمية".
وأكد أن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والقدس يعانون من تدهور شديد في بيئة حقوق الإنسان إلى جانب "الموت والمعاناة غير المعقولة"، في قطاع غزة.
وأضاف فيما يتعلق بقطاع غزة "أشعر بالفزع إزاء تجاهل أطراف الحرب للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي".
وختم بالقول "الضربات "الإسرائيلية" المستمرة في غزة تسبب معاناة هائلة ودمارًا واسع النطاق، ويستمر الحرمان التعسفي وعرقلة المساعدات الإنسانية".
وأضاف "تواصل "إسرائيل" احتجاز آلاف الفلسطينيين بشكل تعسفي. وخصوصا من غزة يجب ألا يستمر مطلقا".