بروكسل- سبأ:
شدد مسؤول السياسات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على أن السلام يقتضي حصول الفلسطينيين على دولتهم.. مؤكداً على ضرورة مواصلة العمل من أجل سلام شامل في المنطقة.
ووصف "بوريل" في بيان له اليوم الخميس، الحرب في غزة بأنها "مأساة مروعة للفلسطينيين".
وقال بوريل: "ندين القتل الوحشي للمدنيين ونطالب بإنهاء الحرب فوراً".. مضيفاً: "نعمل بكل الطرق على وقف إطلاق النار في غزة ولكن ليس لدينا عصا سحرية".
وتابع قائلاً: إن الحرب في غزة تشكل تهديدا للاستقرار الإقليمي لا سيما لبنان.
وأبدى مخاوفه من المزيد من التصعيد الإقليمي بسبب الحرب في غزة.. قائلاً: إن "الشعب اللبناني يرغب بالسلام والاستقرار والتنمية وليس الحرب.. طبول الحرب لم تتوقف منذ زيارتي للبنان في يناير الماضي".
وأضاف: رسالتي الأساسية اليوم هي أن الاتحاد الأوروبي يقف إلى جانب الشعب اللبناني.
وتابع: "نريد الحد من التصعيد العسكري وندعو كل الأطراف لاتباع هذا النهج.. أحث قادة لبنان على العمل معا من أجل مصلحة البلاد.. ينبغي أن يمهد التنفيذ الكامل للقرار 1701 لتسوية شاملة".
واختتم بوريل بيانه بالقول: "يجب أن تعود المؤسسات اللبنانية إلى العمل بما في ذلك رئاستا الجمهورية ومجلس الوزراء.. لا بد من إصلاح الاقتصاد اللبناني والعمل على إعادة هيكلة المصارف.. مستعدون لمواصلة دعم قادة لبنان لتحقيق الاستقرار من أجل الشعب اللبناني.. العمل لصالح الشعب اللبناني هو الطريق الصحيح للمضي قدما.. الحرب ليست محتومة وتعتمد على الإرادة في تجنبها".
شدد مسؤول السياسات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على أن السلام يقتضي حصول الفلسطينيين على دولتهم.. مؤكداً على ضرورة مواصلة العمل من أجل سلام شامل في المنطقة.
ووصف "بوريل" في بيان له اليوم الخميس، الحرب في غزة بأنها "مأساة مروعة للفلسطينيين".
وقال بوريل: "ندين القتل الوحشي للمدنيين ونطالب بإنهاء الحرب فوراً".. مضيفاً: "نعمل بكل الطرق على وقف إطلاق النار في غزة ولكن ليس لدينا عصا سحرية".
وتابع قائلاً: إن الحرب في غزة تشكل تهديدا للاستقرار الإقليمي لا سيما لبنان.
وأبدى مخاوفه من المزيد من التصعيد الإقليمي بسبب الحرب في غزة.. قائلاً: إن "الشعب اللبناني يرغب بالسلام والاستقرار والتنمية وليس الحرب.. طبول الحرب لم تتوقف منذ زيارتي للبنان في يناير الماضي".
وأضاف: رسالتي الأساسية اليوم هي أن الاتحاد الأوروبي يقف إلى جانب الشعب اللبناني.
وتابع: "نريد الحد من التصعيد العسكري وندعو كل الأطراف لاتباع هذا النهج.. أحث قادة لبنان على العمل معا من أجل مصلحة البلاد.. ينبغي أن يمهد التنفيذ الكامل للقرار 1701 لتسوية شاملة".
واختتم بوريل بيانه بالقول: "يجب أن تعود المؤسسات اللبنانية إلى العمل بما في ذلك رئاستا الجمهورية ومجلس الوزراء.. لا بد من إصلاح الاقتصاد اللبناني والعمل على إعادة هيكلة المصارف.. مستعدون لمواصلة دعم قادة لبنان لتحقيق الاستقرار من أجل الشعب اللبناني.. العمل لصالح الشعب اللبناني هو الطريق الصحيح للمضي قدما.. الحرب ليست محتومة وتعتمد على الإرادة في تجنبها".