غزة- سبأ:
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، عن عقدها اجتماعاً ثلاثياً مع جبهة التحرير العربية، وجبهة التحرير الفلسطينية، في قطاع غزة.
وفي بيان له، نقلت الحركة، تأكيد المجتمعين أنّ "حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكل الوسائل، هو حق مشروع لا جدال فيه أو مساومة عليه".
وشدّدت الفصائل المجتمعة على أنّ الشعب مع قواه الوطنية، "هو من يقرر مصيره، ومن يقرر كيف سيكون اليوم التالي للحرب".
وأكّدت الفصائل أيضاً على ضرورة العمل الفوري على تنفيذ اتفاق الإجماع الوطني في بكين، وما سبقه من اتفاقات، وضرورة إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير وإصلاحها لتصبح البيت الفلسطيني الجامع للكل الوطني.
وأمس، كشف مصدر قيادي في المقاومة الفلسطينية للميادين عن مشاورات مكثّفة بين الفصائل الفلسطينة بشأن تأليف حكومة توافق وطني، بناءً على مخرجات مؤتمر بكين.
وأوضح المصدر أنّه "في حال تعذّر تأليف الحكومة، يُصار إلى تشكيل لجنة خاصة لإدارة قطاع غزة، في إطار التوافق الوطني".
وكانت الفصائل الفلسطينية وقّعت، في يوليو الماضي، "إعلان بكين"، لإنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وفاق وطني وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل، والذي عُقِدَ في بكين.
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، عن عقدها اجتماعاً ثلاثياً مع جبهة التحرير العربية، وجبهة التحرير الفلسطينية، في قطاع غزة.
وفي بيان له، نقلت الحركة، تأكيد المجتمعين أنّ "حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكل الوسائل، هو حق مشروع لا جدال فيه أو مساومة عليه".
وشدّدت الفصائل المجتمعة على أنّ الشعب مع قواه الوطنية، "هو من يقرر مصيره، ومن يقرر كيف سيكون اليوم التالي للحرب".
وأكّدت الفصائل أيضاً على ضرورة العمل الفوري على تنفيذ اتفاق الإجماع الوطني في بكين، وما سبقه من اتفاقات، وضرورة إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير وإصلاحها لتصبح البيت الفلسطيني الجامع للكل الوطني.
وأمس، كشف مصدر قيادي في المقاومة الفلسطينية للميادين عن مشاورات مكثّفة بين الفصائل الفلسطينة بشأن تأليف حكومة توافق وطني، بناءً على مخرجات مؤتمر بكين.
وأوضح المصدر أنّه "في حال تعذّر تأليف الحكومة، يُصار إلى تشكيل لجنة خاصة لإدارة قطاع غزة، في إطار التوافق الوطني".
وكانت الفصائل الفلسطينية وقّعت، في يوليو الماضي، "إعلان بكين"، لإنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وفاق وطني وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل، والذي عُقِدَ في بكين.