نيويورك- سبأ:
أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إن إصدار جيش العدو الصهيوني أوامر بالإخلاء الجماعي في قطاع غزة من دون ضمان وجود أماكن آمنة للنازحين، يفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل لمئات آلاف الفلسطينيين.
ووفق الموقع الرسمي لمكتب "أوتشا"، ذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في مؤتمر صحفي أنه وجد أكثر من 55 أمر إخلاء ساري المفعول يغطي أكثر من 85% من سكان قطاع غزة حتى اليوم.
وأكد دوجاريك أن عمليات النزوح المتكررة تؤدي إلى فصل الأسر عن بعضها البعض، وتآكل أنظمة الحماية الاجتماعية خاصة بالنسبة للنساء والأطفال.
وتشير تقارير صادرة عن منظمات دولية وإنسانية إلى أن الحرب على قطاع غزة أدت لنزوح أكثر من 1.9 مليون فلسطيني، ما يؤدي لتزايد الأوضاع سوءا بسبب الاكتظاظ وانتشار الأمراض الجلدية بين الأطفال.
من جهة أخرى، أفاد المتحدث الأممي بأنه وصلت إلى شمال قطاع غزة 37 مهمة إنسانية فقط خلال الأسبوعين الأولين من سبتمبر الجاري، من بين 94 مهمة تم التخطيط لها، فيما تم فقط تسهيل 243 مهمة إنسانية منسقة إلى جنوب القطاع.
ونبه دوجاريك إلى أن مكتب "أوتشا" لم يتمكن من الوصول إلى شمال غزة لمدة 28 يوما، وأن قوافل المساعدات تتعرض لإطلاق النار أو لظروف تهدد الحياة، أو يتم إيقافها أو تأخيرها لساعات.
أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إن إصدار جيش العدو الصهيوني أوامر بالإخلاء الجماعي في قطاع غزة من دون ضمان وجود أماكن آمنة للنازحين، يفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل لمئات آلاف الفلسطينيين.
ووفق الموقع الرسمي لمكتب "أوتشا"، ذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في مؤتمر صحفي أنه وجد أكثر من 55 أمر إخلاء ساري المفعول يغطي أكثر من 85% من سكان قطاع غزة حتى اليوم.
وأكد دوجاريك أن عمليات النزوح المتكررة تؤدي إلى فصل الأسر عن بعضها البعض، وتآكل أنظمة الحماية الاجتماعية خاصة بالنسبة للنساء والأطفال.
وتشير تقارير صادرة عن منظمات دولية وإنسانية إلى أن الحرب على قطاع غزة أدت لنزوح أكثر من 1.9 مليون فلسطيني، ما يؤدي لتزايد الأوضاع سوءا بسبب الاكتظاظ وانتشار الأمراض الجلدية بين الأطفال.
من جهة أخرى، أفاد المتحدث الأممي بأنه وصلت إلى شمال قطاع غزة 37 مهمة إنسانية فقط خلال الأسبوعين الأولين من سبتمبر الجاري، من بين 94 مهمة تم التخطيط لها، فيما تم فقط تسهيل 243 مهمة إنسانية منسقة إلى جنوب القطاع.
ونبه دوجاريك إلى أن مكتب "أوتشا" لم يتمكن من الوصول إلى شمال غزة لمدة 28 يوما، وأن قوافل المساعدات تتعرض لإطلاق النار أو لظروف تهدد الحياة، أو يتم إيقافها أو تأخيرها لساعات.