غزة- سبأ:
تقدمت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، بالتعزية القلبية الصادقة للإخوة في حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله، وعموم الشعب اللبناني الشقيق باستشهاد القادة والعشرات وجرح الآلاف.
وقالت الكتائب في بيان لها مساء اليوم السبت: إنها تتقدم باستشهاد القائد الجهادي الكبير/ إبراهيم عقيل “الحاج عبد القادر” ومعاونه القائد/ أحمد وهبي “الحاج أبو حسين سمير” وثلة من إخوانهم المجاهدين، وباستشهاد العشرات وجرح الآلاف في مجزرتي الثلاثاء والأربعاء التي نفذها العدو الصهيوني المجرم بحق أهل لبنان الشقيق.
وتذكرت الكتائب في بيانها للشهيد الحاج عبد القادر دوره المهم الذي اضطلع به من أجل فلسطين؛ والخدمات الجليلة التي قدمها لفصائل المقاومة الفلسطينية في لبنان، علاوةً على إشرافه على خطة تحرير الجليل؛ أول مشروع عربي يهدف لتحرير جزء من أرض فلسطين.
وأضافت: نقدر لإخواننا في لبنان دفعهم لهذه الأثمان دفاعاً عن الأقصى ونصرة لشعب غزة؛ وتأكيدهم المستمر على عدم وقف جبهة الإسناد إلا بوقف العدوان على غزة مهما كانت التضحيات.
وتابعت قائلة: إننا على ثقة بأن هذه الضربات ستزيدهم قوةً وصلابةً وإصراراً على مواصلة المقاومة على طريق القدس، ونقول لهم بأن فلسطين لن تنسى كل من وقف إلى جانبها وساندها خلال محنتها في وجه الإرهاب الصهيوني.
وشددت على الثقة بأن هذا العدو بمغامراته غير المحسوبة وعربدته في المنطقة يعجّل بنهايته واندحاره عن أرض فلسطين ومقدساته.
تقدمت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، بالتعزية القلبية الصادقة للإخوة في حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله، وعموم الشعب اللبناني الشقيق باستشهاد القادة والعشرات وجرح الآلاف.
وقالت الكتائب في بيان لها مساء اليوم السبت: إنها تتقدم باستشهاد القائد الجهادي الكبير/ إبراهيم عقيل “الحاج عبد القادر” ومعاونه القائد/ أحمد وهبي “الحاج أبو حسين سمير” وثلة من إخوانهم المجاهدين، وباستشهاد العشرات وجرح الآلاف في مجزرتي الثلاثاء والأربعاء التي نفذها العدو الصهيوني المجرم بحق أهل لبنان الشقيق.
وتذكرت الكتائب في بيانها للشهيد الحاج عبد القادر دوره المهم الذي اضطلع به من أجل فلسطين؛ والخدمات الجليلة التي قدمها لفصائل المقاومة الفلسطينية في لبنان، علاوةً على إشرافه على خطة تحرير الجليل؛ أول مشروع عربي يهدف لتحرير جزء من أرض فلسطين.
وأضافت: نقدر لإخواننا في لبنان دفعهم لهذه الأثمان دفاعاً عن الأقصى ونصرة لشعب غزة؛ وتأكيدهم المستمر على عدم وقف جبهة الإسناد إلا بوقف العدوان على غزة مهما كانت التضحيات.
وتابعت قائلة: إننا على ثقة بأن هذه الضربات ستزيدهم قوةً وصلابةً وإصراراً على مواصلة المقاومة على طريق القدس، ونقول لهم بأن فلسطين لن تنسى كل من وقف إلى جانبها وساندها خلال محنتها في وجه الإرهاب الصهيوني.
وشددت على الثقة بأن هذا العدو بمغامراته غير المحسوبة وعربدته في المنطقة يعجّل بنهايته واندحاره عن أرض فلسطين ومقدساته.