بيروت - سبأ :
اكد نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، إن العدو الصهيوني أراد باستهدافه قيادة الرضوان شل المقاومة وتحريض حاضنتها عليها.
وبحسب (قناة الميادين)، اليوم الأحد، في كلمة له في مراسم تشييع القائد الشهيد إبراهيم عقيل والشهيد محمود ياسين حمد في الضاحية الجنوبية لبيروت اكد نائب الأمين العام لحزب الله، أن الجبهة اللبنانية لن تتوقف حتى إنهاء حرب الإبادة على غزة.
وأشار نعيم قاسم ، إلى أن إبراهيم عقيل، الذي أسس قوة الرضوان، كان قائدًا للعمليات وشهيدًا للقدس وفلسطين، معتبرًا أن الجرائم الثلاث التي ارتكبتها قوات العدو تمثل أعلى درجات التوحش.
واضاف أن المقاومة منعت قوات العدو الصهيوني من تحقيق أهدافها في استهداف قيادة الرضوان، مشددًا أن جبهة الإسناد اللبنانية ستبقى مستمرة مهما طال الزمن حتى تنتهي الحرب على غزة.
ولفت نعيم قاسم، إلى أن قوات العدو لم تستهدف المقاتلين فقط، بل استهدفت أيضًا المدنيين والأطفال والمسعفين والمنازل، مؤكدًا أن التهديدات الصهيونية لن توقفهم، وأنهم مستعدون لمواجهة كافة التحديات العسكرية.
وأعلن نائب الأمين العام لحزب الله، أنهم دخلوا مرحلة جديدة عنوانها "معركة الحساب المفتوح"، دون تحديد كيفية الرد على العدوان.
وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان حزب الله، قصفت، اليوم الأحد، بعشرات الصواريخ من نوع "فادي واحد"و"فادي اثنين" مواقع العدو شمال فلسطين المحتلة والجولان السوري المحتل، واستهدف بعضها مجمعات عسكرية وقاعدة رامات ديفيد الجوية.
اكد نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، إن العدو الصهيوني أراد باستهدافه قيادة الرضوان شل المقاومة وتحريض حاضنتها عليها.
وبحسب (قناة الميادين)، اليوم الأحد، في كلمة له في مراسم تشييع القائد الشهيد إبراهيم عقيل والشهيد محمود ياسين حمد في الضاحية الجنوبية لبيروت اكد نائب الأمين العام لحزب الله، أن الجبهة اللبنانية لن تتوقف حتى إنهاء حرب الإبادة على غزة.
وأشار نعيم قاسم ، إلى أن إبراهيم عقيل، الذي أسس قوة الرضوان، كان قائدًا للعمليات وشهيدًا للقدس وفلسطين، معتبرًا أن الجرائم الثلاث التي ارتكبتها قوات العدو تمثل أعلى درجات التوحش.
واضاف أن المقاومة منعت قوات العدو الصهيوني من تحقيق أهدافها في استهداف قيادة الرضوان، مشددًا أن جبهة الإسناد اللبنانية ستبقى مستمرة مهما طال الزمن حتى تنتهي الحرب على غزة.
ولفت نعيم قاسم، إلى أن قوات العدو لم تستهدف المقاتلين فقط، بل استهدفت أيضًا المدنيين والأطفال والمسعفين والمنازل، مؤكدًا أن التهديدات الصهيونية لن توقفهم، وأنهم مستعدون لمواجهة كافة التحديات العسكرية.
وأعلن نائب الأمين العام لحزب الله، أنهم دخلوا مرحلة جديدة عنوانها "معركة الحساب المفتوح"، دون تحديد كيفية الرد على العدوان.
وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان حزب الله، قصفت، اليوم الأحد، بعشرات الصواريخ من نوع "فادي واحد"و"فادي اثنين" مواقع العدو شمال فلسطين المحتلة والجولان السوري المحتل، واستهدف بعضها مجمعات عسكرية وقاعدة رامات ديفيد الجوية.