إب - سبأ :
نظمت السلطة المحلية والتعبئة العامة في مديرية السدة بمحافظة إب اليوم فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة تحت شعار "حرية واستقلال".
وفي الفعالية أكد وكيلي المحافظة راكان النقيب وعبدالرحمن الزكري، أن الشعب اليمني عانا قبل ثورة 21 سبتمبر من الضعف والارتهان والوصاية لدول الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا والذي ترتب عليه نتائج كارثية على الوطن.
واستعرضا مراحل الثورة والثمار التي تحققت بعد نجاحها في الحرية والاستقلال والكرامة التي يعيشها أبناء المحافظات الحرة.. مشيرين إلى أن المسؤولية التاريخية والوطنية تستدعي من الجميع التلاحم ، ورص الصفوف خلف القيادة الثورية والسياسية ، في مواجهة مخططات العدوان الساعية إلى شق وحدة الصف الداخلي.
فيما تطرق مدير المديرية محمد الدرواني إلى أن هذه الثورة رسمت مسارات متعددة لتنطلق فيها على الرغم من التحديات التي واجهتها، إلا أنها ثبتت في تحقيق أهداف المسيرة الثورية في التحرر من الوصاية والتبعية وتأكيد سيادة واستقلال القرار اليمني.
وأوضح أن ثورة الـ21 من سبتمبر عززت معاني الكرامة والعزة والشجاعة في نفوس أبناء الشعب اليمني.. مبينا أن ما يمر به الوطن يحتم على الجميع تحمل المسؤولية في التصدي لمؤامرات العدوان وتفويت الفرصة على العابثين بأمنه واستقراره.
حضر الفعالية أمين محلي المديرية عبدالسلام الأغبري ومسؤول التعبئة بالمديرية عادل البحم ومدير الأمن العقيد علي الوشلي وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ ووجهاء المديرية.
إلى ذلك نظم أبناء مديرية الرضمة بمحافظة إب فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة.
وخلال الفعالية أكد عضو مجلس الشورى عبدالله الفرح ، أن ثورة 21 سبتمبر، أعادت للشعب اليمني عزته وكرامته، وهويته الإيمانية الصادقة.. معتبرا الثورة، محطة تعبوية للدفاع عن المقدسات الإسلامية والانتصار للقضية والشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني.
بدوره أوضح وكيل محافظة الضالع محمد الديلمي، أن الشعب اليمني أبى الإنكسار والاستسلام بصمود أسطوري خيب كل مؤامرات وحقد دول العدوان فكان للثورة ثمار ونتائج مبهرة أصبحت نقطة تحول في طريق الحرية والعزة والكرامة.
ولفت إلى أن الاحتفال بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر، هو إيماناً بعدالة المشروع الثوري التحرري من مشاريع الوصاية التي ظلت ردحاً من الزمن جاثمة على كل قرارات اليمن المصيرية.
فيما تطرق مسؤول قطاع التربية بالمديرية أحمد العليي إلى أهداف الثورة وقيمها وثقافتها وأصالتها ويمانيتها، ومضيها وفق مسار وطني تحرري، ضد الوصاية الخارجية والهيمنة ومشاريع التقسيم والتجزئة.
حضر الفعالية أمين محلي المديرية محمد عبدالمغني وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية ووجهاء ومشايخ وشخصيات إجتماعية.
نظمت السلطة المحلية والتعبئة العامة في مديرية السدة بمحافظة إب اليوم فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة تحت شعار "حرية واستقلال".
وفي الفعالية أكد وكيلي المحافظة راكان النقيب وعبدالرحمن الزكري، أن الشعب اليمني عانا قبل ثورة 21 سبتمبر من الضعف والارتهان والوصاية لدول الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا والذي ترتب عليه نتائج كارثية على الوطن.
واستعرضا مراحل الثورة والثمار التي تحققت بعد نجاحها في الحرية والاستقلال والكرامة التي يعيشها أبناء المحافظات الحرة.. مشيرين إلى أن المسؤولية التاريخية والوطنية تستدعي من الجميع التلاحم ، ورص الصفوف خلف القيادة الثورية والسياسية ، في مواجهة مخططات العدوان الساعية إلى شق وحدة الصف الداخلي.
فيما تطرق مدير المديرية محمد الدرواني إلى أن هذه الثورة رسمت مسارات متعددة لتنطلق فيها على الرغم من التحديات التي واجهتها، إلا أنها ثبتت في تحقيق أهداف المسيرة الثورية في التحرر من الوصاية والتبعية وتأكيد سيادة واستقلال القرار اليمني.
وأوضح أن ثورة الـ21 من سبتمبر عززت معاني الكرامة والعزة والشجاعة في نفوس أبناء الشعب اليمني.. مبينا أن ما يمر به الوطن يحتم على الجميع تحمل المسؤولية في التصدي لمؤامرات العدوان وتفويت الفرصة على العابثين بأمنه واستقراره.
حضر الفعالية أمين محلي المديرية عبدالسلام الأغبري ومسؤول التعبئة بالمديرية عادل البحم ومدير الأمن العقيد علي الوشلي وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ ووجهاء المديرية.
إلى ذلك نظم أبناء مديرية الرضمة بمحافظة إب فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة.
وخلال الفعالية أكد عضو مجلس الشورى عبدالله الفرح ، أن ثورة 21 سبتمبر، أعادت للشعب اليمني عزته وكرامته، وهويته الإيمانية الصادقة.. معتبرا الثورة، محطة تعبوية للدفاع عن المقدسات الإسلامية والانتصار للقضية والشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني.
بدوره أوضح وكيل محافظة الضالع محمد الديلمي، أن الشعب اليمني أبى الإنكسار والاستسلام بصمود أسطوري خيب كل مؤامرات وحقد دول العدوان فكان للثورة ثمار ونتائج مبهرة أصبحت نقطة تحول في طريق الحرية والعزة والكرامة.
ولفت إلى أن الاحتفال بالذكرى العاشرة لثورة الـ21 من سبتمبر، هو إيماناً بعدالة المشروع الثوري التحرري من مشاريع الوصاية التي ظلت ردحاً من الزمن جاثمة على كل قرارات اليمن المصيرية.
فيما تطرق مسؤول قطاع التربية بالمديرية أحمد العليي إلى أهداف الثورة وقيمها وثقافتها وأصالتها ويمانيتها، ومضيها وفق مسار وطني تحرري، ضد الوصاية الخارجية والهيمنة ومشاريع التقسيم والتجزئة.
حضر الفعالية أمين محلي المديرية محمد عبدالمغني وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية ووجهاء ومشايخ وشخصيات إجتماعية.