طهران- سبأ:
أكد نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني العميد علي فدوي، أن حزب الله يتمنى دخول الجنود الصهاينة في الحرب البرية؛ لأن ذلك سيكون في صالحه وسيتعرض الصهاينة لهزيمة عجيبة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن العميد فدوي في كلمة أمام أهالي طهران الذين تجمعوا لدعم جبهة المقاومة، القول: إن الكيان الصهيوني لا يجرؤ على مواجهة مقاتلي حزب الله وحماس، ولهذا السبب يقوم بقتل الأطفال والنساء.
وشدد على أن حزب الله لبنان قد أصبح قويًا جدًا، ولا يستطيع الكيان الصهيوني اتخاذ أي إجراء ضده.
وأضاف: إن حزب الله يتمنى دخول الجنود الصهاينة في الحرب البرية؛ لأن ذلك سيكون في صالحه وسيتعرضون لهزيمة عجيبة.
وتابع: إننا قد زودنا جبهة المقاومة بالقدرة على مواجهة الشياطين.. مُضيفًا: إن جبهة المقاومة في غزة تمكنت منذ عام من الصمود أمام الكيان الصهيوني، وأن الدول العربية وغيرها لم تكن تتوقع أن تقاوم بهذه الطريقة وتفرض هزيمة على الصهاينة.
وأكد نائب قائد الحرس الثوري أن الصهاينة لم يحققوا أي من أهدافهم، وكل ما يمكنهم فعله هو قتل 20 ألف طفل؛ أصبح لدى شعوب العالم تصور صحيح عن الكيان الصهيوني، وهذا انتصار كبير لجبهة المقاومة وهزيمة أكبر من الهزيمة العسكرية للصهاينة.
أكد نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني العميد علي فدوي، أن حزب الله يتمنى دخول الجنود الصهاينة في الحرب البرية؛ لأن ذلك سيكون في صالحه وسيتعرض الصهاينة لهزيمة عجيبة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن العميد فدوي في كلمة أمام أهالي طهران الذين تجمعوا لدعم جبهة المقاومة، القول: إن الكيان الصهيوني لا يجرؤ على مواجهة مقاتلي حزب الله وحماس، ولهذا السبب يقوم بقتل الأطفال والنساء.
وشدد على أن حزب الله لبنان قد أصبح قويًا جدًا، ولا يستطيع الكيان الصهيوني اتخاذ أي إجراء ضده.
وأضاف: إن حزب الله يتمنى دخول الجنود الصهاينة في الحرب البرية؛ لأن ذلك سيكون في صالحه وسيتعرضون لهزيمة عجيبة.
وتابع: إننا قد زودنا جبهة المقاومة بالقدرة على مواجهة الشياطين.. مُضيفًا: إن جبهة المقاومة في غزة تمكنت منذ عام من الصمود أمام الكيان الصهيوني، وأن الدول العربية وغيرها لم تكن تتوقع أن تقاوم بهذه الطريقة وتفرض هزيمة على الصهاينة.
وأكد نائب قائد الحرس الثوري أن الصهاينة لم يحققوا أي من أهدافهم، وكل ما يمكنهم فعله هو قتل 20 ألف طفل؛ أصبح لدى شعوب العالم تصور صحيح عن الكيان الصهيوني، وهذا انتصار كبير لجبهة المقاومة وهزيمة أكبر من الهزيمة العسكرية للصهاينة.