القدس المحتلة- سبأ:
شددت كاتبة صهيونية على أن مرارة الفشل الصهيوني الذريع أمام المقاومة في غزة، تطغى على ما وصفته بـ"الإنجازات العسكرية" ضد حزب الله في لبنان، وذلك على وقع تصعيد العدو عدوانه العنيف على الأراضي اللبنانية.
وأشارت الكاتبة سارة كوهين في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل هيوم" الصهيونية، إلى أن العمليات التي نفذها جيش الاحتلال في لبنان بدء من تفجيرات أجهزة الاتصالات اللاسلكية إلى بدء الغارات الصهيونية العنيفة منذ الاثنين الماضي.
واعتبرت أن ما وصفته بـ"البراعة والاقتدار"، اللذين أظهرهما جيش الاحتلال ضد حزب الله "تركا الإسرائيليين مطمئنين بأنهم لن يواجهوا مواقف ولحظات صعبة على هذه الجبهة".
واستدركت الكاتبة الصهيونية، موضحة، أن هذا "النجاح ضد حزب الله يفقد زخمه في نفوس الصهاينة لدى مقارنته بالفشل الذريع" الذي مُنيت به "إسرائيل" أمام المقاومة في غزة، ليس في يوم السابع من أكتوبر 2023 فحسب، وإنما أيضا بعد ذلك التاريخ.
واختتمت مقالها، بالقول إن "الخوف من تمييز عدو، يكون في بعض الأحيان نابعا من الحرص على أن نحيا حياة طبيعية بلا قلق، وهو ما ينتهي بالعكس تماما"، حسب تعبيرها.
شددت كاتبة صهيونية على أن مرارة الفشل الصهيوني الذريع أمام المقاومة في غزة، تطغى على ما وصفته بـ"الإنجازات العسكرية" ضد حزب الله في لبنان، وذلك على وقع تصعيد العدو عدوانه العنيف على الأراضي اللبنانية.
وأشارت الكاتبة سارة كوهين في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل هيوم" الصهيونية، إلى أن العمليات التي نفذها جيش الاحتلال في لبنان بدء من تفجيرات أجهزة الاتصالات اللاسلكية إلى بدء الغارات الصهيونية العنيفة منذ الاثنين الماضي.
واعتبرت أن ما وصفته بـ"البراعة والاقتدار"، اللذين أظهرهما جيش الاحتلال ضد حزب الله "تركا الإسرائيليين مطمئنين بأنهم لن يواجهوا مواقف ولحظات صعبة على هذه الجبهة".
واستدركت الكاتبة الصهيونية، موضحة، أن هذا "النجاح ضد حزب الله يفقد زخمه في نفوس الصهاينة لدى مقارنته بالفشل الذريع" الذي مُنيت به "إسرائيل" أمام المقاومة في غزة، ليس في يوم السابع من أكتوبر 2023 فحسب، وإنما أيضا بعد ذلك التاريخ.
واختتمت مقالها، بالقول إن "الخوف من تمييز عدو، يكون في بعض الأحيان نابعا من الحرص على أن نحيا حياة طبيعية بلا قلق، وهو ما ينتهي بالعكس تماما"، حسب تعبيرها.