بغداد – سبأ:
أكد الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق العراقية الشيخ قيس الخزعلي، اليوم السبت، أن الأمين العام للمقاومة الإسلامية حزب الله في لبنان السيد الشهيد حسن نصرالله ألحق بالصهاينة مُر الهزائم وصنع الانتصارات.
وكتب الشيخ الخزعلي في تدوينة على منصة (X): إنه "بمزيج من عظيم الفخر وشديد الأسى، تلقينا نبأ استشهاد سيد المقاومة الإسلامية، وعنوان نصرها وفخرها حجة الإسلام والمسلمين، الشهيد القائد السيد حسن نصر الله (رضوان الله تعالى على روحه الطاهرة) الأمين العام للمقاومة الإسلامية حزب الله في لبنان، إثر قصف وحشي صهيوني غادر وجبان".
وأضاف: "ارتفعت روحه إلى بارئها، ليلتحق بعد عمر شريف أمضاه مجاهداً وقائداً منتصراً، ألحق بالصهاينة المحتلين مُرّ الهزائم، وصنع الانتصارات التي لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلاً، وحطم أسطورة جيش الكيان الغاصب، وصنع جيلاً من المقاومين لا يقهر، وها هو يلتحق بالشهداء منهم، ليكون معهم تحت خيمة جده الإمام الحسين (عليه السلام)".
وتابع: "نحن إذ نرفع إلى قائدنا وإمامنا صاحب الزمان (أرواحنا فداه) وإلى مراجعنا العظام، وبالخصوص قائد الثورة الإسلامية السيد الخامنئي، وإلى قادة ورجال المقاومة الإسلامية البطلة والشرفاء والأحرار في العالم وإلى أسرته الكريمة، أسمى آيات التعازي والمواساة، بهذا المصاب الجلل، الذي فقدنا فيه قائداً عزّ نظيره، ومقاوماً لم يعرف التاريخ الحديث له مثيلاً".
وقال الشيخ الخزعلي: "إننا نجدد العهد لروحه الطاهرة ولأرواح جميع الشهداء الأبرار، بالمضي على نهجه والثبات على سبيله، والاستمرار بمقاومة الأعداء المحتلين حتى تحقيق كامل الأهداف، التي توضأت الأرض بالدماء الزكية لأجلها، وحتى تحرير كامل التراب المغتصب من الوجود الصهيوني المجرم، وزوال الغدة السرطانية (إسرائيل) من جسد هذه الأمة، وإنهاء أي وجود عسكري أجنبي على أرض بلادنا العزيزة".
أكد الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق العراقية الشيخ قيس الخزعلي، اليوم السبت، أن الأمين العام للمقاومة الإسلامية حزب الله في لبنان السيد الشهيد حسن نصرالله ألحق بالصهاينة مُر الهزائم وصنع الانتصارات.
وكتب الشيخ الخزعلي في تدوينة على منصة (X): إنه "بمزيج من عظيم الفخر وشديد الأسى، تلقينا نبأ استشهاد سيد المقاومة الإسلامية، وعنوان نصرها وفخرها حجة الإسلام والمسلمين، الشهيد القائد السيد حسن نصر الله (رضوان الله تعالى على روحه الطاهرة) الأمين العام للمقاومة الإسلامية حزب الله في لبنان، إثر قصف وحشي صهيوني غادر وجبان".
وأضاف: "ارتفعت روحه إلى بارئها، ليلتحق بعد عمر شريف أمضاه مجاهداً وقائداً منتصراً، ألحق بالصهاينة المحتلين مُرّ الهزائم، وصنع الانتصارات التي لم يشهد لها التاريخ الحديث مثيلاً، وحطم أسطورة جيش الكيان الغاصب، وصنع جيلاً من المقاومين لا يقهر، وها هو يلتحق بالشهداء منهم، ليكون معهم تحت خيمة جده الإمام الحسين (عليه السلام)".
وتابع: "نحن إذ نرفع إلى قائدنا وإمامنا صاحب الزمان (أرواحنا فداه) وإلى مراجعنا العظام، وبالخصوص قائد الثورة الإسلامية السيد الخامنئي، وإلى قادة ورجال المقاومة الإسلامية البطلة والشرفاء والأحرار في العالم وإلى أسرته الكريمة، أسمى آيات التعازي والمواساة، بهذا المصاب الجلل، الذي فقدنا فيه قائداً عزّ نظيره، ومقاوماً لم يعرف التاريخ الحديث له مثيلاً".
وقال الشيخ الخزعلي: "إننا نجدد العهد لروحه الطاهرة ولأرواح جميع الشهداء الأبرار، بالمضي على نهجه والثبات على سبيله، والاستمرار بمقاومة الأعداء المحتلين حتى تحقيق كامل الأهداف، التي توضأت الأرض بالدماء الزكية لأجلها، وحتى تحرير كامل التراب المغتصب من الوجود الصهيوني المجرم، وزوال الغدة السرطانية (إسرائيل) من جسد هذه الأمة، وإنهاء أي وجود عسكري أجنبي على أرض بلادنا العزيزة".