بيت لحم - سبأ :
أقام مستوطنون متطرفون، اليوم الأحد، بؤرة استيطانية عشوائية جديدة على أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة.
وبحسب وسائل اعلام فلسطينية، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنا نصب خيمتين ووضع خزانات مياه في أراض خاصة بمنطقة "شعب العجل" غربي بلدة الخضر، بهدف إقامة بؤرة استيطانية رعوية.
وتأتي إقامة هذه البؤرة الجديدة بالتزامن مع تصاعد الهجمة الاستيطانية في أراضي بلدة الخضر ومحافظة بيت لحم بشكل عام، وذلك بالاستيلاء على مساحات واسعة لإقامة مستوطنة في منطقة "المخرور" بأراضي بلدة بتير، وتوسعة بؤر استيطانية أخرى.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أصدرت في 19 يوليو الماضي، رأيها بشأن التبعات القانونية الناجمة عن سياسات العدو الصهيوني وممارساته في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعواقب سلوك الاحتلال على الدول الأخرى بعد عملية قانونية استمرت 18 شهرًا.
وأكدت أن احتلال العدو الصهيوني للأراضي الفلسطينية والمستوطنات المقامة هناك غير قانونيين ويتعين عليها إنهاء وجودها في تلك الأراضي في أسرع وقت ممكن.
أقام مستوطنون متطرفون، اليوم الأحد، بؤرة استيطانية عشوائية جديدة على أراضي بلدة الخضر جنوب بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة.
وبحسب وسائل اعلام فلسطينية، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنا نصب خيمتين ووضع خزانات مياه في أراض خاصة بمنطقة "شعب العجل" غربي بلدة الخضر، بهدف إقامة بؤرة استيطانية رعوية.
وتأتي إقامة هذه البؤرة الجديدة بالتزامن مع تصاعد الهجمة الاستيطانية في أراضي بلدة الخضر ومحافظة بيت لحم بشكل عام، وذلك بالاستيلاء على مساحات واسعة لإقامة مستوطنة في منطقة "المخرور" بأراضي بلدة بتير، وتوسعة بؤر استيطانية أخرى.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أصدرت في 19 يوليو الماضي، رأيها بشأن التبعات القانونية الناجمة عن سياسات العدو الصهيوني وممارساته في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعواقب سلوك الاحتلال على الدول الأخرى بعد عملية قانونية استمرت 18 شهرًا.
وأكدت أن احتلال العدو الصهيوني للأراضي الفلسطينية والمستوطنات المقامة هناك غير قانونيين ويتعين عليها إنهاء وجودها في تلك الأراضي في أسرع وقت ممكن.