طهران– سبأ:
كشفت مصادر إيرانية مطلعة، أن قوات الحرس الثوري تمتلك تكنولوجيا ومعدات حديثة، يمكنها أن تفاجئ الكيان الصهيوني بشكل كبير إذا قام بعدوان ضد إيران.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، عن المصادر، قولها: إن "سبب تريث الحرس الثوري لعدة أسابيع لانزال العقاب بحق الإرهابيين الصهاينة هو استكمال وتطوير بعض التقنيات غير المعلنة التي تبقي إيران في وضع متفوق تماما خلال الصراع مع الصهاينة".
وأضافت: إنه "خلال الأسابيع الماضية تم جمع معلومات حساسة وحديثة للغاية، وأجريت تحديثات للمنظومات الصاروخية بحيث ستفاجئ إسرائيل وتضعفها".
وأكدت المصادر أن "سبب عدم اعتراض أكثر من 90 في المائة من الصواريخ الإيرانية في عملية "الوعد الصادق-2" هو الإمكانيات والتقنيات الحديثة التي لم يستخدم بعد الجزء الهام منها في المعركة".
وشددت على أن "الحرس الثوري، على هذا الأساس، مستعد لتحقيق مفاجآت جديدة للصهاينة إذا قاموا برد فعل ضد إيران".
وقد شنت إيران هجوما على الكيان الصهيوني في الأول من أكتوبر برشقة صواريخ كثيفة، ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليو الماضي، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ومسؤول ملف لبنان في فيلق القدس الإيراني عباس نيلفروشان، في غارة صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت، في 27 سبتمبر الماضي.
كشفت مصادر إيرانية مطلعة، أن قوات الحرس الثوري تمتلك تكنولوجيا ومعدات حديثة، يمكنها أن تفاجئ الكيان الصهيوني بشكل كبير إذا قام بعدوان ضد إيران.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، عن المصادر، قولها: إن "سبب تريث الحرس الثوري لعدة أسابيع لانزال العقاب بحق الإرهابيين الصهاينة هو استكمال وتطوير بعض التقنيات غير المعلنة التي تبقي إيران في وضع متفوق تماما خلال الصراع مع الصهاينة".
وأضافت: إنه "خلال الأسابيع الماضية تم جمع معلومات حساسة وحديثة للغاية، وأجريت تحديثات للمنظومات الصاروخية بحيث ستفاجئ إسرائيل وتضعفها".
وأكدت المصادر أن "سبب عدم اعتراض أكثر من 90 في المائة من الصواريخ الإيرانية في عملية "الوعد الصادق-2" هو الإمكانيات والتقنيات الحديثة التي لم يستخدم بعد الجزء الهام منها في المعركة".
وشددت على أن "الحرس الثوري، على هذا الأساس، مستعد لتحقيق مفاجآت جديدة للصهاينة إذا قاموا برد فعل ضد إيران".
وقد شنت إيران هجوما على الكيان الصهيوني في الأول من أكتوبر برشقة صواريخ كثيفة، ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليو الماضي، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ومسؤول ملف لبنان في فيلق القدس الإيراني عباس نيلفروشان، في غارة صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت، في 27 سبتمبر الماضي.