غزة- سبأ:
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الإثنين، إن "السابع من أكتوبر هو محطة تاريخية في مشروعنا النضالي الذي شكّل استجابة طبيعية لما يحاك من مخططات صهيونية تستهدف تصفية قضيتنا الوطنية".
جاء ذلك في بيان لها بمناسبة ذكرى مرور عام على انطلاق معركة "طوفان الأقصى" التي خاضتها كتائب القسام وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية وسيطرت خلالها على منطقة غلاف غزة وأسرت نحو 250 صهيونياً.
وقالت الحركة: كل مخططات العدو الصهيوني في التهجير والنيل من حقوقنا وتصفية قضيتنا تحطمت أمام صمود الشعب الفلسطيني
وأضافت: جرائم الاغتيال الجبانة لن تزيدنا إلاّ قوة وصلابة.. مشيدةً ببطولات مقاومتنا وكل قوى المقاومة باتت نهاية كيان الاحتلال قريبة".
وتابعت حماس: "بذلت الحركة ولا تزال جهوداً كبيرة لوقف العدوان وإنهاء معاناة شعبنا وتعاطت بكل إيجابية مع كافة المبادرات مع تمسّكها الراسخ بوقف دائم للعدوان والانسحاب الكامل والتمسك بحقوق شعبنا وثوابته وتطلعاته".
وأردفت: "لقد تهاوت كل الأكاذيب والدعاية السوداء التي سوقها الاحتلال ضد شعبنا ومقاومتنا وتبيّن زيفها".
وحمّلت "حماس"، الإدارة الأمريكية الشريكة في هذا العدوان المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم.
وأوضحت أن "توسيع العدو دائرة عدوانه ليشمل دولاً عربية وإسلامية يثبت مجدّداً أنَّه يشكّل خطراً حقيقياً على أمن واستقرار المنطقة".
وثمّنت الحركة كما قدرت عالياً جهاد وتضحيات المجاهدين في حزب الله وأنصار الله في اليمن والمقاومة الإسلامية في العراق".
ودعت "حماس" كافة قوى الأمَّة والأحرار فيها إلى الانخراط في هذه المعركة البطولية لنيل شرف الدفاع عن القدس والأقصى".
وجددت الحرة دعوتها لدولنا العربية والإسلامية لاتخاذ خطوات عاجلة تقود إلى وقف العدوان".
وأعربت عن تقديرها وشكرها لجنوب إفريقيا لرفعها دعوى أمام محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال ولكل الدول التي انضمّت إليها في هذه الدعوى".
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الإثنين، إن "السابع من أكتوبر هو محطة تاريخية في مشروعنا النضالي الذي شكّل استجابة طبيعية لما يحاك من مخططات صهيونية تستهدف تصفية قضيتنا الوطنية".
جاء ذلك في بيان لها بمناسبة ذكرى مرور عام على انطلاق معركة "طوفان الأقصى" التي خاضتها كتائب القسام وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية وسيطرت خلالها على منطقة غلاف غزة وأسرت نحو 250 صهيونياً.
وقالت الحركة: كل مخططات العدو الصهيوني في التهجير والنيل من حقوقنا وتصفية قضيتنا تحطمت أمام صمود الشعب الفلسطيني
وأضافت: جرائم الاغتيال الجبانة لن تزيدنا إلاّ قوة وصلابة.. مشيدةً ببطولات مقاومتنا وكل قوى المقاومة باتت نهاية كيان الاحتلال قريبة".
وتابعت حماس: "بذلت الحركة ولا تزال جهوداً كبيرة لوقف العدوان وإنهاء معاناة شعبنا وتعاطت بكل إيجابية مع كافة المبادرات مع تمسّكها الراسخ بوقف دائم للعدوان والانسحاب الكامل والتمسك بحقوق شعبنا وثوابته وتطلعاته".
وأردفت: "لقد تهاوت كل الأكاذيب والدعاية السوداء التي سوقها الاحتلال ضد شعبنا ومقاومتنا وتبيّن زيفها".
وحمّلت "حماس"، الإدارة الأمريكية الشريكة في هذا العدوان المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم.
وأوضحت أن "توسيع العدو دائرة عدوانه ليشمل دولاً عربية وإسلامية يثبت مجدّداً أنَّه يشكّل خطراً حقيقياً على أمن واستقرار المنطقة".
وثمّنت الحركة كما قدرت عالياً جهاد وتضحيات المجاهدين في حزب الله وأنصار الله في اليمن والمقاومة الإسلامية في العراق".
ودعت "حماس" كافة قوى الأمَّة والأحرار فيها إلى الانخراط في هذه المعركة البطولية لنيل شرف الدفاع عن القدس والأقصى".
وجددت الحرة دعوتها لدولنا العربية والإسلامية لاتخاذ خطوات عاجلة تقود إلى وقف العدوان".
وأعربت عن تقديرها وشكرها لجنوب إفريقيا لرفعها دعوى أمام محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال ولكل الدول التي انضمّت إليها في هذه الدعوى".