القدس المحتلة - سبأ :
طالب رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، تغيير اسم حرب "الإبادة الجماعية" المتواصلة في قطاع غزة من "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة".
وبحسب موقع "واينت" الإخباري الصهيوني : "قال نتنياهو في جلسة خاصة للحكومة في الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر إنه يريد إعادة تسمية حرب "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة".
وبالفعل، بدأت وسائل إعلام العدو الرسمية، وفي مقدمتها هيئة البث، استخدام الاسم الجديد لحرب الإبادة وهو "حرب القيامة".
ومنتقدا نتنياهو، رد زعيم المعارضة الصهيونية يائير لابيد قائلا، عبر منصة "إكس": "لن تقوم قيامة حتى يعود جميع المختطفين والنازحين إلى ديارهم".
وتابع: يمكنك تغيير أي عدد تريده من الأسماء، لكن لن تغير حقيقة أنه في عهدك حدثت أفظع كارثة.
ومثَّلت "طوفان الأقصى"، وفق مسؤولين صهاينة، أكبر فشل مخابراتي وعسكري وذلك منذ قيام مايسمىى بـ "دولة" إسرائيل عام 1948 على أراضٍ فلسطينية محتلة.
طالب رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، تغيير اسم حرب "الإبادة الجماعية" المتواصلة في قطاع غزة من "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة".
وبحسب موقع "واينت" الإخباري الصهيوني : "قال نتنياهو في جلسة خاصة للحكومة في الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر إنه يريد إعادة تسمية حرب "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة".
وبالفعل، بدأت وسائل إعلام العدو الرسمية، وفي مقدمتها هيئة البث، استخدام الاسم الجديد لحرب الإبادة وهو "حرب القيامة".
ومنتقدا نتنياهو، رد زعيم المعارضة الصهيونية يائير لابيد قائلا، عبر منصة "إكس": "لن تقوم قيامة حتى يعود جميع المختطفين والنازحين إلى ديارهم".
وتابع: يمكنك تغيير أي عدد تريده من الأسماء، لكن لن تغير حقيقة أنه في عهدك حدثت أفظع كارثة.
ومثَّلت "طوفان الأقصى"، وفق مسؤولين صهاينة، أكبر فشل مخابراتي وعسكري وذلك منذ قيام مايسمىى بـ "دولة" إسرائيل عام 1948 على أراضٍ فلسطينية محتلة.