حجة - سبأ :
شهدت مدارس محافظة حجة اليوم وقفات وفعاليات بالذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى ضد العدو الصهيوني تحت شعار "طوفان نحو التحرير" وتنديدا بالاجرام الصهيوني والأمريكي.
ورفع المشاركون في الوقفات الطلابية أعلام اليمن وفلسطين ولبنان وصور الشهيد المجاهد السيد حسن نصر الله، مرددين هتافات التأييد لمحور المقاومة والمباركة للرد الإيراني على الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب في غزة والضاحية الجنوبية.
ونددوا بجرائم اغتيال قادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية التي يعمد إليها العدو الصهيوني لإضعاف حركات المقاومة وجريمة اغتيال شهيد الاسلام السيد حسن نصر الله "رضوان الله عليه"
وأكدوا أن تلك الجرائم لن تزيد شعوب المقاومة إلا صموداً وثباتاً في مواجهة العدو الإسرائيلي ومن تحالف معه من قوى الاستكبار العالمي وفي مقدمتها أمريكا وأن زمن محور المقاومة قادم بعظيم الانتصارات التي وعد الله بها عباده المؤمنين الصادقين.
واستنكر بيان الوقفات تواطؤ الأنظمة العربية التي عجزت عن تحريك أي ساكن في عمالة واضحة وانبطاح فاضح للعدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأشاد بدور محور المقاومة وجبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق في مناصرة وإسناد الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدا استمرار الدعم والمساندة من الشعب اليمني بكل الوسائل الممكنة والمتاحة حتى تحقيق النصر الموعود وزوال كيان العدو الصهيوني من الوجود.
فيما أشارت الكلمات، إلى ما حققته طوفان الأقصى بفضل من الله على أيدي المجاهدين من نصراً تأريخياً عظيماً في تأريخ المسيرة الجهادية للمجاهدين الأبطال من شعب فلسطين المظلوم وله ما بعده من القوة والمنعة والتمكين والفضل العظيم.
ونوهت إلى أن عملية طوفان الأقصى كانت لها نتائج كبيرة في كسر المعادلات وإلحاق الخسائر الفادحة بالعدو الصهيوني المجرم وانتقلت بمستوى الأداء الجهادي للمجاهدين الأبطال الأعزاء في غزة إلى مستوى متقدم وقوي وغير مسبوق.
وأشارت إلى المظلومية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من قبل الكيان الصهيوني الغاصب الإجرامي الذي تمرس على القتل والتوحش والتفنن في مختلف وسائل وأساليب الاجرام في عداء موغل للإنسان الفلسطيني الذي يمتلك كل الحق والشرعية والإرادة الفطرية للدفاع عن نفسه وأرضه وقضيته حتى النصر.
وتطرقت إلى ما مثلته جبهة الإسناد اليمنية من قوة في دك مواقع العدو الصهيوني في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة وفرض الحصار عليه والزخم الشعبي الكبير المساند للأقصى والمقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.
شهدت مدارس محافظة حجة اليوم وقفات وفعاليات بالذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى ضد العدو الصهيوني تحت شعار "طوفان نحو التحرير" وتنديدا بالاجرام الصهيوني والأمريكي.
ورفع المشاركون في الوقفات الطلابية أعلام اليمن وفلسطين ولبنان وصور الشهيد المجاهد السيد حسن نصر الله، مرددين هتافات التأييد لمحور المقاومة والمباركة للرد الإيراني على الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب في غزة والضاحية الجنوبية.
ونددوا بجرائم اغتيال قادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية التي يعمد إليها العدو الصهيوني لإضعاف حركات المقاومة وجريمة اغتيال شهيد الاسلام السيد حسن نصر الله "رضوان الله عليه"
وأكدوا أن تلك الجرائم لن تزيد شعوب المقاومة إلا صموداً وثباتاً في مواجهة العدو الإسرائيلي ومن تحالف معه من قوى الاستكبار العالمي وفي مقدمتها أمريكا وأن زمن محور المقاومة قادم بعظيم الانتصارات التي وعد الله بها عباده المؤمنين الصادقين.
واستنكر بيان الوقفات تواطؤ الأنظمة العربية التي عجزت عن تحريك أي ساكن في عمالة واضحة وانبطاح فاضح للعدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأشاد بدور محور المقاومة وجبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق في مناصرة وإسناد الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدا استمرار الدعم والمساندة من الشعب اليمني بكل الوسائل الممكنة والمتاحة حتى تحقيق النصر الموعود وزوال كيان العدو الصهيوني من الوجود.
فيما أشارت الكلمات، إلى ما حققته طوفان الأقصى بفضل من الله على أيدي المجاهدين من نصراً تأريخياً عظيماً في تأريخ المسيرة الجهادية للمجاهدين الأبطال من شعب فلسطين المظلوم وله ما بعده من القوة والمنعة والتمكين والفضل العظيم.
ونوهت إلى أن عملية طوفان الأقصى كانت لها نتائج كبيرة في كسر المعادلات وإلحاق الخسائر الفادحة بالعدو الصهيوني المجرم وانتقلت بمستوى الأداء الجهادي للمجاهدين الأبطال الأعزاء في غزة إلى مستوى متقدم وقوي وغير مسبوق.
وأشارت إلى المظلومية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من قبل الكيان الصهيوني الغاصب الإجرامي الذي تمرس على القتل والتوحش والتفنن في مختلف وسائل وأساليب الاجرام في عداء موغل للإنسان الفلسطيني الذي يمتلك كل الحق والشرعية والإرادة الفطرية للدفاع عن نفسه وأرضه وقضيته حتى النصر.
وتطرقت إلى ما مثلته جبهة الإسناد اليمنية من قوة في دك مواقع العدو الصهيوني في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة وفرض الحصار عليه والزخم الشعبي الكبير المساند للأقصى والمقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.