بيروت– سبأ:
انتقد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق اليوم الأربعاء، رسالة وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، ووزير الحرب لويد أوستن إلى العدو الصهيوني بعد مطالبتها باتخاذ تدابير لمعالجة الوضع المتدهور في القطاع وسط هجوم صهيوني جديد وحصار لشمال قطاع غزّة.
وأكّد الرشق، أنّ رسالة بلينكن وأوستن إلى العدو بشأن زيادة حجم المساعدات المقدمة إلى قطاع غزّة، هي "غطاء للحكومة الفاشية".
وقال: إنّ "مهلة الشهر التي وردت في رسالة بلينكن وأوستن في ظلّ حصار العدو ومنع وصول المساعدات الكافية إلى كامل قطاع غزَّة وانعدامها في الشمال، تحمّل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن استمرار جرائم التجويع والتعطيش والموت مرضاً للآلاف في قطاع غزة".
ولفت إلى أنّ "ورقة زيادة حجم المساعدات التي تلوّح بها الإدارة الأميركية محاولة مكشوفة إلى تلميع سمعتها الملطخة بدماء الشعب الفلسطيني ".
وأشار إلى أنّ "المطلوب من الإدارة الأميركية ليس توجيه رسائل إلى حكومة العدو وإنّما وقف الدعم والشراكة الكاملة معه في حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها ضدّ الشعب الفلسطيني منذ أكثر من عامٍ كامل".. داعياً إلى الضغط على نتنياهو وحكومته المتطرّفة بكل الوسائل لإيقاف العدوان.
ويُشار إلى أنّ رسالة بلينكن وأوستن إلى العدو حددت خطوات معينة يتعين على العدو اتخاذها في غضون 30 يوماً، منها السماح بدخول 350 شاحنة إلى القطاع يومياً بحد أدنى، وفرض فترات توقف في القتال للسماح بتسليم المساعدات، وإلغاء أوامر الإخلاء للمدنيين الفلسطينيين "عندما لا تكون هناك حاجة لها".
انتقد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق اليوم الأربعاء، رسالة وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، ووزير الحرب لويد أوستن إلى العدو الصهيوني بعد مطالبتها باتخاذ تدابير لمعالجة الوضع المتدهور في القطاع وسط هجوم صهيوني جديد وحصار لشمال قطاع غزّة.
وأكّد الرشق، أنّ رسالة بلينكن وأوستن إلى العدو بشأن زيادة حجم المساعدات المقدمة إلى قطاع غزّة، هي "غطاء للحكومة الفاشية".
وقال: إنّ "مهلة الشهر التي وردت في رسالة بلينكن وأوستن في ظلّ حصار العدو ومنع وصول المساعدات الكافية إلى كامل قطاع غزَّة وانعدامها في الشمال، تحمّل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن استمرار جرائم التجويع والتعطيش والموت مرضاً للآلاف في قطاع غزة".
ولفت إلى أنّ "ورقة زيادة حجم المساعدات التي تلوّح بها الإدارة الأميركية محاولة مكشوفة إلى تلميع سمعتها الملطخة بدماء الشعب الفلسطيني ".
وأشار إلى أنّ "المطلوب من الإدارة الأميركية ليس توجيه رسائل إلى حكومة العدو وإنّما وقف الدعم والشراكة الكاملة معه في حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها ضدّ الشعب الفلسطيني منذ أكثر من عامٍ كامل".. داعياً إلى الضغط على نتنياهو وحكومته المتطرّفة بكل الوسائل لإيقاف العدوان.
ويُشار إلى أنّ رسالة بلينكن وأوستن إلى العدو حددت خطوات معينة يتعين على العدو اتخاذها في غضون 30 يوماً، منها السماح بدخول 350 شاحنة إلى القطاع يومياً بحد أدنى، وفرض فترات توقف في القتال للسماح بتسليم المساعدات، وإلغاء أوامر الإخلاء للمدنيين الفلسطينيين "عندما لا تكون هناك حاجة لها".