صنعاء - سبأ:
نظمت وزارة الثقافة والسياحة بالتعاون مع مركز يافع للدراسات والحوار اليوم، أمسية شعرية للشاعر نبيل القانص.
قدّمت الأمسية رئيس الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان الدكتورة ابتسام المتوكل، التي لم تغفل عن التعريف بالشاعر نبيل القانص والإشارة إلى اعتباره أحد شعراء الصمود اليمني في الشعر الفصيح.
وأفادت بأن الأمسية تندرج ضمن فعاليات معرض الفن التشكيلي "صوت الحضارة وصورة الحاضر وصموده"، مقدمة نبذة مختصرة حول ما شهده المعرض الذي يختتم فعالياته يوم غدٍ من فعاليات فكرية وثقافية وفنية متنوعة.
وألقى الشاعر قصائد شعرية متنوعة مختارة، عرجت على قضايا عدة، شملت السلام والحب والتعايش والجمال والفن والحصار والصمود والعدوان والرفض والمقاومة.
وحظيت القصائد الملقاة من ديوان "نازح في مكاني" للشاعر القانص، الذي يضم عشرين نصاً شعرياً من القصائد المدورة في ٩٦ صفحة من القطع المتوسط والصادر في دمشق عن الهيئة العامة السورية للكتاب التابعة لوزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية على نصيب الأسد من قراءاته الشعرية خلال الأمسية.
فيما حظي الشاعر القانص، وقصائده وأمسيته الشعرية، بتفاعل لافت من قبل جمهور الحضور من الأدباء والشعراء والفنانين التشكيليين والمهتمين، ممن حلقت بهم في فضاءات أدب الصمود والتحدي والمقاومة ورفض الانكسار أمام القهر والظلم والعدوان والاحتلال.
نظمت وزارة الثقافة والسياحة بالتعاون مع مركز يافع للدراسات والحوار اليوم، أمسية شعرية للشاعر نبيل القانص.
قدّمت الأمسية رئيس الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان الدكتورة ابتسام المتوكل، التي لم تغفل عن التعريف بالشاعر نبيل القانص والإشارة إلى اعتباره أحد شعراء الصمود اليمني في الشعر الفصيح.
وأفادت بأن الأمسية تندرج ضمن فعاليات معرض الفن التشكيلي "صوت الحضارة وصورة الحاضر وصموده"، مقدمة نبذة مختصرة حول ما شهده المعرض الذي يختتم فعالياته يوم غدٍ من فعاليات فكرية وثقافية وفنية متنوعة.
وألقى الشاعر قصائد شعرية متنوعة مختارة، عرجت على قضايا عدة، شملت السلام والحب والتعايش والجمال والفن والحصار والصمود والعدوان والرفض والمقاومة.
وحظيت القصائد الملقاة من ديوان "نازح في مكاني" للشاعر القانص، الذي يضم عشرين نصاً شعرياً من القصائد المدورة في ٩٦ صفحة من القطع المتوسط والصادر في دمشق عن الهيئة العامة السورية للكتاب التابعة لوزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية على نصيب الأسد من قراءاته الشعرية خلال الأمسية.
فيما حظي الشاعر القانص، وقصائده وأمسيته الشعرية، بتفاعل لافت من قبل جمهور الحضور من الأدباء والشعراء والفنانين التشكيليين والمهتمين، ممن حلقت بهم في فضاءات أدب الصمود والتحدي والمقاومة ورفض الانكسار أمام القهر والظلم والعدوان والاحتلال.