الحديدة - سبأ :
أفتتح وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري ورئيس هيئة الأراضي ابراهيم محمد المنصور، اليوم، معرض صور شهداء جامعة الحديدة، في إطار إحياء الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وأطلع البشري والمنصور ومعهما وكيلا المحافظة محمد النهاري ومحمد حليصي ورئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد الاهدل، ونوابه على أجنحة المعرض، وما احتواه من صور لشهداء الجامعة من الاكاديميين والاداريين والطلاب، وقادة المقاومة ومجسمات ترمز الى تضحيات الشهداء وما سطروه من ملاحم بطولية في الدفاع عن الوطن، وتطور القدرات العسكرية وغيرها، من أعمال طلاب كليات الجامعة.
وأوضح الوكيل البشري، أن القطاع الاكاديمي من أهم الجبهات التي أثبتت صمودها وثباتها أمام العدوان على مدى عشر سنوات.. مشيدا بجهود تنظيم المعرض وعطاء وصمود كوادر جامعة الحديدة في ميدان العمل وأداء الرسالة التعليمية.
واعتبر إحياء الذكرى السنوية للشهيد وافتتاح معارض صور الشهداء وخصوصا التي يقيمها قيادات الجامعات وطلاب المدارس الذين أبدعوا في ترجمة هذه الثقافة على أرض الواقع وترسيخ القيم والمبادئ العظيمة التي ضحى من أجلها الشهداء دلالة على مكانة الشهداء في قلوب اليمنيين.
فيما أكد المنصور، أهمية إحياء سنوية الشهيد للتذكير بمآثرهم ومواقفهم البطولية في الدفاع عن الوطن ومقارعة العدوان الصهيوني الأمريكي.
من جانبه أشار رئيس جامعة الحديدة إلى أن المعرض يبرز عطاء وتضحيات منتسبي الجامعة ومجسمات للصناعات الحربية اليمنية ومدى التطور التي طرأ عليها، وعدد من المعالم التي تعرضت للقصف ومنها قوس النصر، الى جانب صمود كوادره وثباتهم واستمرارهم في ميدان العمل التعليمي والحفاظ على مستقبل الأجيال.
وأكد الدكتور الاهدل، أهمية ترسيخ ثقافة الجهاد لتغيير واقع الأمة وإخراجها من حالة التبعية.
حضر الافتتاح، عدد من مدراء المكاتب التنفيذية وأعضاء السلطة المحلية.
أفتتح وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري ورئيس هيئة الأراضي ابراهيم محمد المنصور، اليوم، معرض صور شهداء جامعة الحديدة، في إطار إحياء الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وأطلع البشري والمنصور ومعهما وكيلا المحافظة محمد النهاري ومحمد حليصي ورئيس جامعة الحديدة الدكتور محمد الاهدل، ونوابه على أجنحة المعرض، وما احتواه من صور لشهداء الجامعة من الاكاديميين والاداريين والطلاب، وقادة المقاومة ومجسمات ترمز الى تضحيات الشهداء وما سطروه من ملاحم بطولية في الدفاع عن الوطن، وتطور القدرات العسكرية وغيرها، من أعمال طلاب كليات الجامعة.
وأوضح الوكيل البشري، أن القطاع الاكاديمي من أهم الجبهات التي أثبتت صمودها وثباتها أمام العدوان على مدى عشر سنوات.. مشيدا بجهود تنظيم المعرض وعطاء وصمود كوادر جامعة الحديدة في ميدان العمل وأداء الرسالة التعليمية.
واعتبر إحياء الذكرى السنوية للشهيد وافتتاح معارض صور الشهداء وخصوصا التي يقيمها قيادات الجامعات وطلاب المدارس الذين أبدعوا في ترجمة هذه الثقافة على أرض الواقع وترسيخ القيم والمبادئ العظيمة التي ضحى من أجلها الشهداء دلالة على مكانة الشهداء في قلوب اليمنيين.
فيما أكد المنصور، أهمية إحياء سنوية الشهيد للتذكير بمآثرهم ومواقفهم البطولية في الدفاع عن الوطن ومقارعة العدوان الصهيوني الأمريكي.
من جانبه أشار رئيس جامعة الحديدة إلى أن المعرض يبرز عطاء وتضحيات منتسبي الجامعة ومجسمات للصناعات الحربية اليمنية ومدى التطور التي طرأ عليها، وعدد من المعالم التي تعرضت للقصف ومنها قوس النصر، الى جانب صمود كوادره وثباتهم واستمرارهم في ميدان العمل التعليمي والحفاظ على مستقبل الأجيال.
وأكد الدكتور الاهدل، أهمية ترسيخ ثقافة الجهاد لتغيير واقع الأمة وإخراجها من حالة التبعية.
حضر الافتتاح، عدد من مدراء المكاتب التنفيذية وأعضاء السلطة المحلية.
