حجة - سبأ :
خرج أبناء محافظة حجة اليوم في 93 ساحة في مسيرات تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني بعنوان "مباركة للبنان ومع غزة حتى النصر والاحتلال إلى زوال".
وعبر أبناء حجة عن الفخر والاعتزاز بالانتصار الذي حققه حزب الله على الكيان الصهيوني .. مباركين لحزب الله والمقاومة والشعب اللبناني على هذا الانتصار العظيم.
ووصفوا هذا الانتصار بالتاريخي على قوى الاستكبار العالمي بقيادة "أمريكا، وبريطانيا، والكيان الصهيوني".
وأكد أبناء حجة في مسيرات تقدّمها بمركز المحافظة المحافظ هلال الصوفي وأمين عام محلي المحافظة إسماعيل المهيم ووكلاء المحافظة ومسؤولو التعبئة ومنتسبو الأجهزة القضائية والمؤسسات الإدارية والصحية والتربوية، أن زمن الهزائم ولّى وجاء زمن الانتصارات.
وأشاروا إلى أن الضغوط الأمريكية واستخدام الورقة الاقتصادية لن ولم تثن شعب الحكمة والإيمان من استمرار دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء وأرواح الشهداء ولن تؤثر على موقف اليمن الثابت والمناصر لفلسطين ولبنان.
وجدد أبناء حجة التأكيد على دعمهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ كافة الخيارات لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم.
وبارك بيان صادر عن المسيرات لحزب الله والشعب اللبناني الانتصار التاريخي الذي تحقق بتوفيق الله .. مشيرًا إلى أن حزب الله أضاف انتصاراً تاريخياً جديداً لسجل انتصاراته السابقة وهو مقدمة للانتصار الأكبر على ثلاثي الشر "إسرائيل، أمريكا وبريطانيا".
وأكد استجابة أبناء اليمن لدعوة السيد القائد في بذل المزيد من الجهود عسكرياً وشعبياً وفي كل المجالات لنصرة الشعب الفلسطيني، وقال للسيد القائد "أبشر بنا يا قائدنا فنحن نعدك بأن نضاعف جهودنا بكل ما نستطيع وما أوتينا من قوة".
وخاطب البيان أبناء الشعب الفلسطيني بالقول "مجدداً لن نترككم وحدكم فنحن معكم حتى النصر"، مباركًا للشعب اليمني حلول العيد الـ57 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر وطرد آخر جندي بريطاني محتل من جنوب الوطن الحبيب بعد احتلال دام 129 عاماً.
كما خاطب بيان المسيرات قوى الغزو والاحتلال قائلًا "لكل محتل، مصيرك الحتمي هو الزوال مهما طال احتلالك أو عظمت قوتك".
وذكّر شعوب الأمة العربية والإسلامية "بأن إخوانكم في فلسطين ما يزالون يتعرضون للإبادة على أيدي الصهاينة للعام الثاني على التوالي، وعلى شعوب أمتنا أن تعلم أن حديث العدو الإسرائيلي عن تغيير ما أسماه بالشرق الأوسط هو حديث عن مصيرها ومستقبلها".
خرج أبناء محافظة حجة اليوم في 93 ساحة في مسيرات تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني بعنوان "مباركة للبنان ومع غزة حتى النصر والاحتلال إلى زوال".
وعبر أبناء حجة عن الفخر والاعتزاز بالانتصار الذي حققه حزب الله على الكيان الصهيوني .. مباركين لحزب الله والمقاومة والشعب اللبناني على هذا الانتصار العظيم.
ووصفوا هذا الانتصار بالتاريخي على قوى الاستكبار العالمي بقيادة "أمريكا، وبريطانيا، والكيان الصهيوني".
وأكد أبناء حجة في مسيرات تقدّمها بمركز المحافظة المحافظ هلال الصوفي وأمين عام محلي المحافظة إسماعيل المهيم ووكلاء المحافظة ومسؤولو التعبئة ومنتسبو الأجهزة القضائية والمؤسسات الإدارية والصحية والتربوية، أن زمن الهزائم ولّى وجاء زمن الانتصارات.
وأشاروا إلى أن الضغوط الأمريكية واستخدام الورقة الاقتصادية لن ولم تثن شعب الحكمة والإيمان من استمرار دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء وأرواح الشهداء ولن تؤثر على موقف اليمن الثابت والمناصر لفلسطين ولبنان.
وجدد أبناء حجة التأكيد على دعمهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ كافة الخيارات لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم.
وبارك بيان صادر عن المسيرات لحزب الله والشعب اللبناني الانتصار التاريخي الذي تحقق بتوفيق الله .. مشيرًا إلى أن حزب الله أضاف انتصاراً تاريخياً جديداً لسجل انتصاراته السابقة وهو مقدمة للانتصار الأكبر على ثلاثي الشر "إسرائيل، أمريكا وبريطانيا".
وأكد استجابة أبناء اليمن لدعوة السيد القائد في بذل المزيد من الجهود عسكرياً وشعبياً وفي كل المجالات لنصرة الشعب الفلسطيني، وقال للسيد القائد "أبشر بنا يا قائدنا فنحن نعدك بأن نضاعف جهودنا بكل ما نستطيع وما أوتينا من قوة".
وخاطب البيان أبناء الشعب الفلسطيني بالقول "مجدداً لن نترككم وحدكم فنحن معكم حتى النصر"، مباركًا للشعب اليمني حلول العيد الـ57 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر وطرد آخر جندي بريطاني محتل من جنوب الوطن الحبيب بعد احتلال دام 129 عاماً.
كما خاطب بيان المسيرات قوى الغزو والاحتلال قائلًا "لكل محتل، مصيرك الحتمي هو الزوال مهما طال احتلالك أو عظمت قوتك".
وذكّر شعوب الأمة العربية والإسلامية "بأن إخوانكم في فلسطين ما يزالون يتعرضون للإبادة على أيدي الصهاينة للعام الثاني على التوالي، وعلى شعوب أمتنا أن تعلم أن حديث العدو الإسرائيلي عن تغيير ما أسماه بالشرق الأوسط هو حديث عن مصيرها ومستقبلها".