صعدة- سبأ :
نظمت هيئة المستشفى الجمهوري العام في محافظة صعدة وقفة احتجاجية؛ تنديدا بجرائم الكيان الصهيوني، واستهدافه القطاع الصحي في غزة، وارتكاب المجازر الوحشية، وحصار مستشفى كمال عدوان.
وعبّر المشاركون في الوقفة، بحضور رئيس الهيئة، الدكتور إسماعيل الورفي، عن الاستنكار الشديد لحرب الإبادة في غزة، واستهداف المنظومة الصحية، وتدمير وإحراق المستشفيات والمراكز الطبية، وإخراجها عن الخدمة، وقتل أكثر من ألف ما بين طبيب وصحي، واعتقال المئات من الكوادر الطبية.
وأدان البيان الصادر عن الوقفة القصف والحصار المتعمد على مستشفى كمال عدوان.. معتبرا الصمت الدولي شراكة واضحة في هذه الجرائم، وتنصلا عن المسؤولية الأخلاقية والإنسانية والتاريخية تجاه ما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني من جرائم إبادة جماعية.
وأكد البيان أن استمرار الحصار الإجرامي على مستشفى كمال عدوان وغيرها يستدعي تحركا فوريا من المنظمات الدولية والصحية والإنسانية.
وجدد الدعوة لكل الأنظمة والقوى الحرة في العالم إلى تصعيد الضغط على الاحتلال الصهيوني وفضح جرائمه، التي يرتكبها بحق الإنسانية في غزة والمطالبة بتقديم قادة هذا الكيان إلى المحاكم الدولية؛ استنادا إلى قرار محكمة الجنايات الدولية.
وأشار البيان إلى أن صمت وتواطؤ العالم، وفي المقدمة الأنظمة العربية والإسلامية تجاه حرب الإبادة في غزة وصمة عار في جبينهم، ولعنة ستلاحقهم مدى الحياة.
نظمت هيئة المستشفى الجمهوري العام في محافظة صعدة وقفة احتجاجية؛ تنديدا بجرائم الكيان الصهيوني، واستهدافه القطاع الصحي في غزة، وارتكاب المجازر الوحشية، وحصار مستشفى كمال عدوان.
وعبّر المشاركون في الوقفة، بحضور رئيس الهيئة، الدكتور إسماعيل الورفي، عن الاستنكار الشديد لحرب الإبادة في غزة، واستهداف المنظومة الصحية، وتدمير وإحراق المستشفيات والمراكز الطبية، وإخراجها عن الخدمة، وقتل أكثر من ألف ما بين طبيب وصحي، واعتقال المئات من الكوادر الطبية.
وأدان البيان الصادر عن الوقفة القصف والحصار المتعمد على مستشفى كمال عدوان.. معتبرا الصمت الدولي شراكة واضحة في هذه الجرائم، وتنصلا عن المسؤولية الأخلاقية والإنسانية والتاريخية تجاه ما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني من جرائم إبادة جماعية.
وأكد البيان أن استمرار الحصار الإجرامي على مستشفى كمال عدوان وغيرها يستدعي تحركا فوريا من المنظمات الدولية والصحية والإنسانية.
وجدد الدعوة لكل الأنظمة والقوى الحرة في العالم إلى تصعيد الضغط على الاحتلال الصهيوني وفضح جرائمه، التي يرتكبها بحق الإنسانية في غزة والمطالبة بتقديم قادة هذا الكيان إلى المحاكم الدولية؛ استنادا إلى قرار محكمة الجنايات الدولية.
وأشار البيان إلى أن صمت وتواطؤ العالم، وفي المقدمة الأنظمة العربية والإسلامية تجاه حرب الإبادة في غزة وصمة عار في جبينهم، ولعنة ستلاحقهم مدى الحياة.